ماكرون يزور مصر في السابع من أبريل المقبل

الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون (أرشيفية - أ.ف.ب)
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون (أرشيفية - أ.ف.ب)
TT
20

ماكرون يزور مصر في السابع من أبريل المقبل

الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون (أرشيفية - أ.ف.ب)
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون (أرشيفية - أ.ف.ب)

أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مساء الخميس في بروكسل أنه سيزور مصر في السابع من أبريل (نيسان) والثامن منه حيث سيبحث خصوصا في الخطة العربية لإعادة بناء غزة.

وأوضح ماكرون للصحافيين في ختام قمة أوروبية «سأتوجه إلى مصر في زيارة دولة في السابع من أبريل (نيسان) والثامن منه حيث سأجري جلسة مخصصة لهذا الموضوع».



روسيا تعلن السيطرة على قريتين في أوكرانيا

مبنى سكني تعرض لضربة بطائرة روسية بدون طيار وسط هجوم مستمر على أوكرانيا (رويترز)
مبنى سكني تعرض لضربة بطائرة روسية بدون طيار وسط هجوم مستمر على أوكرانيا (رويترز)
TT
20

روسيا تعلن السيطرة على قريتين في أوكرانيا

مبنى سكني تعرض لضربة بطائرة روسية بدون طيار وسط هجوم مستمر على أوكرانيا (رويترز)
مبنى سكني تعرض لضربة بطائرة روسية بدون طيار وسط هجوم مستمر على أوكرانيا (رويترز)

أعلنت روسيا، اليوم (السبت)، السيطرة على قريتين في شمال وجنوب أوكرانيا، مواصِلة تقدّمها على الخطوط الأمامية، في ظل تعثّر الجهود الرامية إلى التوصل إلى وقف شامل لإطلاق النار يسعى إليه الرئيس الأميركي دونالد ترمب منذ أسابيع.

وذكرت وزارة الدفاع الروسية، في تقريرها اليومي، أن قواتها سيطرت على قرية شتشبراكي في منطقة زابوريجيا (جنوب) وقرية بانتيليمونيفكا في منطقة دونيتسك (شرق).

من جانبه، أفاد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بأنّ روسيا أطلقت أكثر من 170 مسيّرة على أوكرانيا خلال الليل، وضربت أهدافاً في مناطق دنيبروبيتروفسك وكييف وسومي وخاركيف وخميلنيتسكي.

وأشار إلى مقتل أربعة أشخاص في دنيبرو حيث استهدفت ضربة مجمّعاً فندقياً وأسفرت عن إصابة 21 شخصاً بجروح من بينهم امرأة حامل.

وقال زيلينسكي إنّ «روسيا تستخف بجهود حفظ السلام التي يتم العمل عليها عالمياً. إنها تطيل أمد الحرب وتنشر الرعب لأنّها لا تشعر بأي ضغط حقيقي».

ومنذ أسابيع، تتفاوض الولايات المتحدة مع كييف وموسكو بشكل منفصل، في سبيل التوصل إلى إطلاق نار في البحر الأسود ووقف الضربات التي تستهدف البنى التحتية للطاقة في روسيا وأوكرانيا.

ورغم أنّ البلدين وافقا على الهدنة من حيث المبدأ، فإن تنفيذها لا يزال غير واضح، في وقت تتبادل كييف وموسكو الاتهامات بمحاولة إفشالها.

والخميس، أشار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى فكرة إنشاء «إدارة انتقالية» في أوكرانيا برعاية الأمم المتحدة، في خيار يتضمّن رحيل فولوديمير زيلينسكي، قبل أي مفاوضات بشأن اتفاق سلام.