فرنسا تطرد مئات المهاجرين من باريس قبل انطلاق الألعاب الأولمبية

نهر السين وسط العاصمة باريس كما بدا اليوم (رويترز)
نهر السين وسط العاصمة باريس كما بدا اليوم (رويترز)
TT

فرنسا تطرد مئات المهاجرين من باريس قبل انطلاق الألعاب الأولمبية

نهر السين وسط العاصمة باريس كما بدا اليوم (رويترز)
نهر السين وسط العاصمة باريس كما بدا اليوم (رويترز)

عمدت السلطات الفرنسية، اليوم (الأربعاء)، إلى طرد مئات المهاجرين من إحدى الضواحي الجنوبية لباريس قبل 100 يوم من انطلاق الألعاب الأولمبية، وشجعتهم على الصعود إلى حافلات للتوجه إلى مناطق أخرى في فرنسا، وفق ما أفادت به «وكالة الصحافة الفرنسية».

واتهمت جمعيات خيرية السلطات بالسعي لإفراغ العاصمة الفرنسية من المهاجرين لتظهر بأفضل صورة استعداداً للألعاب الأولمبية من 26 يوليو (تموز) إلى 11 أغسطس (آب).

وكان يقيم في مبنى مهجور مخصص للمكاتب في فيتري سور سين، نحو 450 مهاجراً معظمهم موثقون، ولكنهم ينتظرون المساكن الاجتماعية، وفقاً للمنظمات غير الحكومية التي زارتهم لمساعدتهم.

وكان العديد منهم غادروا المبنى في وقت سابق من الأسبوع بعد أن أعلنت السلطات عن إخلائه المرتقب.

كان معظمهم من الشباب، وبينهم أيضاً عدد من النساء مع أطفالهن.

وكانت الحافلات تنتظر لنقلهم إلى مدينة أورليانز وسط البلاد أو مدينة بوردو في الجنوب الغربي. لكن كثيرين قالوا إنهم لا يريدون مغادرة المنطقة الباريسية.



أول «اتصال» بين ترمب وبوتين حول إنهاء حرب أوكرانيا

صورة أرشيفية للقاء بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين في هيلسنكي بفنلندا في عام 2018 (رويترز)
صورة أرشيفية للقاء بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين في هيلسنكي بفنلندا في عام 2018 (رويترز)
TT

أول «اتصال» بين ترمب وبوتين حول إنهاء حرب أوكرانيا

صورة أرشيفية للقاء بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين في هيلسنكي بفنلندا في عام 2018 (رويترز)
صورة أرشيفية للقاء بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين في هيلسنكي بفنلندا في عام 2018 (رويترز)

أفادت صحيفة أميركية بأن الرئيس الأميركي دونالد ترمب أجرى أول اتصال هاتفي مباشر مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين لمناقشة إنهاء الحرب في أوكرانيا، إلا أن الكرملين امتنع عن تأكيد أو نفي الاتصال الذي أوردته «نيويورك بوست».

وعندما سأل صحافيون ترمب على متن طائرة الرئاسة عن عدد المرات التي تحدث فيها مع بوتين، رد قائلاً: «من الأفضل ألا أقول». وقال ترمب: «إنه (بوتين) يرغب في عدم سقوط مزيد من القتلى (...) آمل أن يكون ذلك سريعاً (إنهاء الحرب)؛ لأن الناس يموتون كل يوم. هذه الحرب سيئة للغاية في أوكرانيا وأريد إنهاء هذا الشيء اللعين».