إطلاق نار كثيف بالقرب من القصر الوطني في هايتي

عمال يخمدون حريقاً في مكتب لشركة الكهرباء في هايتي وسط احتجاج للمطالبة باستقالة رئيس الوزراء أرييل هنري (أ.ب)
عمال يخمدون حريقاً في مكتب لشركة الكهرباء في هايتي وسط احتجاج للمطالبة باستقالة رئيس الوزراء أرييل هنري (أ.ب)
TT

إطلاق نار كثيف بالقرب من القصر الوطني في هايتي

عمال يخمدون حريقاً في مكتب لشركة الكهرباء في هايتي وسط احتجاج للمطالبة باستقالة رئيس الوزراء أرييل هنري (أ.ب)
عمال يخمدون حريقاً في مكتب لشركة الكهرباء في هايتي وسط احتجاج للمطالبة باستقالة رئيس الوزراء أرييل هنري (أ.ب)

أفادت وسائل إعلام بسماع دوي إطلاق نار كثيف بالقرب من القصر الوطني في بورت أو برنس عاصمة هايتي في خضم اضطرابات سياسية أثارها غياب رئيس الوزراء أرييل هنري، وفقاً لوكالة «رويترز».

ودخلت هايتي في حالة طوارئ يوم الأحد الماضي بعد تصاعد أعمال العنف وتهريب عصابات مسلحة لسجناء وتشريد ما يقدر بنحو عشرة آلاف شخص، في حين كان هنري في كينيا يسعى للتوصل إلى اتفاق لتشكيل قوة دولية لمحاربة العصابات في هايتي.

كانت الولايات المتحدة قد دعت رئيس وزراء هايتي إلى تسريع عملية الانتقال السياسي مع سعي العصابات المسلحة للإطاحة به.

ووصل هنري، الزعيم المؤقت غير المنتخب لهايتي، إلى إقليم بويرتوريكو الأميركي يوم الثلاثاء.



«قمة الـ20»... زخم حول المناخ وانقسام بشأن الحروب

 لقطة جماعية لقادة الدول العشرين قبيل ختام القمّة التي عُقدت في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية (إ.ب.أ)
لقطة جماعية لقادة الدول العشرين قبيل ختام القمّة التي عُقدت في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية (إ.ب.أ)
TT

«قمة الـ20»... زخم حول المناخ وانقسام بشأن الحروب

 لقطة جماعية لقادة الدول العشرين قبيل ختام القمّة التي عُقدت في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية (إ.ب.أ)
لقطة جماعية لقادة الدول العشرين قبيل ختام القمّة التي عُقدت في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية (إ.ب.أ)

شهدت قمة دول «مجموعة العشرين» في ريو دي جانيرو، في يومها الأخير أمس، زخماً محدوداً لمفاوضات المناخ المتعثّرة في باكو، وانقساماً في المواقف بشأن الحروب في أوكرانيا والشرق الأوسط، فيما خيّم عليها طيف الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب الذي يخطط لدى عودته إلى البيت الأبيض مطلع العام المقبل للتراجع عن السياسة الأميركية فيما يتعلق بظاهرة الاحتباس الحراري.

وتضمّن البيان الختامي للقمة تعهّداً بـ«الحرص على أن يدفع أصحاب الثروات الطائلة ضرائب كما ينبغي» وبوضع آليات لمنعهم من التهرّب من دفع الضرائب.

وأعرب البيان عن «قلق بشأن الوضع الإنساني الكارثي في قطاع غزة والتصعيد في لبنان»، مشدداً على أهمية الوقف «الشامل» لإطلاق النار. ولم يتطرق البيان لهجمات «حماس» في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023 على إسرائيل. ورحّب البيان بـ«كلّ المبادرات التي تدعم سلاماً شاملاً وعادلاً ومستداماً» في أوكرانيا، من دون أن يأتي على ذكر الغزو الروسي.