بلينكن يعبر عن قلق واشنطن حيال الوضع في أمهرة الإثيوبية

وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن (أ.ف.ب)
وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن (أ.ف.ب)
TT

بلينكن يعبر عن قلق واشنطن حيال الوضع في أمهرة الإثيوبية

وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن (أ.ف.ب)
وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن (أ.ف.ب)

قال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن لرئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد، أمس الخميس، إن الولايات المتحدة تشعر بالقلق حيال الوضع في إقليم أمهرة الذي تحدثت الأمم المتحدة عن انتهاكات مستمرة لحقوق الإنسان فيه.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية ماثيو ميلر في قراءة للمحادثة الهاتفية التي دارت بينهما إنه "شدد على ضرورة تعزيز حل سلمي من خلال الحوار السياسي وحماية حقوق الإنسان".



بعد إصابة مئات... منظمة الصحة لم تعثر على «مرض غامض» في الكونغو

كانت النساء والأطفال الأكثر تضرراً من تفشي مرض غير معروف في منطقة نائية في جمهورية الكونغو الديمقراطية (رويترز)
كانت النساء والأطفال الأكثر تضرراً من تفشي مرض غير معروف في منطقة نائية في جمهورية الكونغو الديمقراطية (رويترز)
TT

بعد إصابة مئات... منظمة الصحة لم تعثر على «مرض غامض» في الكونغو

كانت النساء والأطفال الأكثر تضرراً من تفشي مرض غير معروف في منطقة نائية في جمهورية الكونغو الديمقراطية (رويترز)
كانت النساء والأطفال الأكثر تضرراً من تفشي مرض غير معروف في منطقة نائية في جمهورية الكونغو الديمقراطية (رويترز)

ذكر خبراء بمنظمة الصحة العالمية، أن موجة الأمراض، في منطقة نائية بجمهورية الكونغو الديمقراطية، والتي أطلق عليها اسم «المرض إكس»، ترجع بالكامل إلى مسببات الأمراض المعروفة.

وقالت المنظمة أمس (الجمعة)، إنه تم العثور على الملاريا والإنفلونزا وفيروسات الأنف و«كورونا» وفيروسات أخرى معروفة، في 430 عينة مخبرية، تم أخذها من مرضى في المنطقة.

يشار إلى أن مئات الأشخاص أصيبوا بإعياء منذ نهاية أكتوبر (تشرين الأول)، في منطقة بانزي بإقليم كوانغو جنوب غربي البلاد.

وظهرت على المصابين أعراض تشبه أعراض الإنفلونزا، بما في ذلك الحمى ونزلات البرد والصداع وآلام الأطراف وصعوبة التنفس.

وأعلنت منظمة الصحة العالمية عن وفاة 48 شخصاً، بينما قالت السلطات المحلية إن أكثر من 130 شخصاً توفوا.

وقال فريق منظمة الصحة العالمية، بعد إجراء تحقيق شامل، إن النتائج التي توصل إليها «تشير إلى أن مزيجاً من الالتهابات التنفسية الفيروسية الشائعة والموسمية والملاريا المنجلية، بالإضافة إلى سوء التغذية الحاد، أدى إلى زيادة في الإصابات الشديدة والوفيات، مما أثر بشكل غير متناسب على الأطفال دون سن الخامسة».