مصرع 7 مصلين إثر انهيار مسجد بشمال نيجيريا

مصلّون داخل مسجد في شمال غرب ولاية كاتسينا بنيجيريا (أرشيفية - رويترز)
مصلّون داخل مسجد في شمال غرب ولاية كاتسينا بنيجيريا (أرشيفية - رويترز)
TT

مصرع 7 مصلين إثر انهيار مسجد بشمال نيجيريا

مصلّون داخل مسجد في شمال غرب ولاية كاتسينا بنيجيريا (أرشيفية - رويترز)
مصلّون داخل مسجد في شمال غرب ولاية كاتسينا بنيجيريا (أرشيفية - رويترز)

لقي سبعة أشخاص حتفهم وأصيب آخرون عندما انهار مسجد يكتظ بالمصلين أمس (الجمعة) في مدينة زاريا بولاية كادونا بشمال نيجيريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وقال المتحدث باسم مجلس مدينة زاريا عبد الله قواربي إن الحادث وقع أثناء أداء مئات المصلين صلاة الجمعة في المسجد المركزي بالمدينة.

وأضاف «تم العثور على أربع جثث في البداية ثم عثر فريق الإنقاذ على الجثث الثلاث الأخرى بعد تمشيط المسجد المنهار».

وتتكرر انهيارات المباني في نيجيريا، أكبر دولة أفريقية من حيث عدد السكان، حيث لا يتم تطبيق اللوائح بالشكل السليم، وغالبا ما تكون مواد البناء دون المستوى المطلوب.



«الأمم المتحدة»: حلفاء الأطراف المتحاربة بالسودان يسهمون في «المجازر»

مواطنون يتجمعون للحصول على المياه بالعاصمة السودانية الخرطوم (أ.ب)
مواطنون يتجمعون للحصول على المياه بالعاصمة السودانية الخرطوم (أ.ب)
TT

«الأمم المتحدة»: حلفاء الأطراف المتحاربة بالسودان يسهمون في «المجازر»

مواطنون يتجمعون للحصول على المياه بالعاصمة السودانية الخرطوم (أ.ب)
مواطنون يتجمعون للحصول على المياه بالعاصمة السودانية الخرطوم (أ.ب)

اتهمت وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية، روزماري ديكارلو، حلفاء القوات العسكرية والقوات شبه العسكرية المتحاربة في السودان، أمس الثلاثاء، بـ«تمكين المجازر» التي أودت بحياة أكثر من 24 ألف شخص، وخلفت أسوأ أزمة نزوح في العالم.

وقالت ديكارلو، لمجلس الأمن الدولي: «هذا أمر لا يمكن تصوره». وأضافت: «إنه غير قانوني، ويجب أن يتوقف»، وفق ما نقلت «وكالة الأنباء الألمانية».

ولم تُسمِّ الدول التي تقول إنها تُموّل وتُزوّد بالأسلحة الجيش السوداني وقوات «الدعم السريع» شبه العسكرية، لكنها قالت إن هذه الدول تتحمل مسؤولية الضغط على الجانبين للعمل نحو تسوية تفاوضية للصراع.

وانزلق السودان في الصراع، منذ منتصف أبريل (نيسان) 2023، عندما اندلعت التوترات المستمرة منذ فترة طويلة بين القادة العسكريين والقادة شبه العسكريين في العاصمة الخرطوم، وانتشرت إلى مناطق أخرى، بما في ذلك غرب دارفور، التي عانت العنف والفظائع في عام 2003. وحذّرت «الأمم المتحدة» مؤخراً من أن البلاد على حافة المجاعة.