نددت كوريا الشمالية بالقرار الذي أصدره الرئيس الأميركي دونالد ترمب، في الآونة الأخيرة بتسهيل صادرات الأسلحة، ووصفت هذه الخطوة بأنها «إجراءات لتصعيد الحروب».
وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية في تعليق «من جهة، تتظاهر الولايات المتحدة بأنها وسيط من خلال التوصية بالحوار والتفاوض.. بينما من جهة أخرى تواصل تسليم جميع أنواع أسلحة الدمار الشامل لتشجيع دعاة الحروب على توسيع نطاق الحروب وإطالة أمدها».
ويسعى ترمب جاهداً لإجراء مفاوضات سلام بين أوكرانيا وروسيا، ووقع في التاسع من أبريل (نيسان) أمراً تنفيذياً بتسهيل عمليات تصدير الأسلحة الأميركية.