كوريا الشمالية تدعو الولايات المتحدة إلى التخلي عن «تهديداتها العسكرية»https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7/5112369-%D9%83%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%AF%D8%B9%D9%88-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AE%D9%84%D9%8A-%D8%B9%D9%86-%D8%AA%D9%87%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A7%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B3%D9%83%D8%B1%D9%8A%D8%A9
كوريا الشمالية تدعو الولايات المتحدة إلى التخلي عن «تهديداتها العسكرية»
الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون وهو يجتمع مع بناة عسكريين في حفل وضع حجر الأساس لمزرعة مقاطعة راكوون البحرية في مقاطعة هامجيونغ الجنوبية (أ.ف.ب)
سول :«الشرق الأوسط»
TT
سول :«الشرق الأوسط»
TT
كوريا الشمالية تدعو الولايات المتحدة إلى التخلي عن «تهديداتها العسكرية»
الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون وهو يجتمع مع بناة عسكريين في حفل وضع حجر الأساس لمزرعة مقاطعة راكوون البحرية في مقاطعة هامجيونغ الجنوبية (أ.ف.ب)
قال مسؤول في وزارة الدفاع في كوريا الشمالية اليوم (السبت) إنه يتعين على الولايات المتحدة التخلي عن تهديداتها العسكرية إذا كانت لديها مخاوف بشأن سلامة أراضيها.
ونقلت «وكالة الأنباء المركزية الكورية» عن قائد القيادة الشمالية الأميركية تعليقه حول قدرة الصواريخ الباليستية العابرة للقارات في كوريا الشمالية على الوصول إلى البر الرئيس للولايات المتحدة.
وأضاف التقرير أن من حق كوريا الشمالية السيادي تحسين قوتها للدفاع عن نفسها، حسبما نقلت وكالة (رويترز) للأنباء.
وذكر التقرير أن الولايات المتحدة «هي التي انخرطت في سلوكيات مواجهة» مثل التخطيط لتدريبات حربية مع كوريا الجنوبية وإرسال غواصة نووية إلى شبه الجزيرة الكورية.
توعد الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أمس (الأربعاء)، الحوثيين بالقول إنه سيقضي عليهم وكتب ترمب على منصته «تروث سوشيال» أن «أضراراً كبيرة لحقت بالهمجيين الحوثيين.
طرح الرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال محادثة هاتفية أجراها مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أمس (الأربعاء)، فكرة تملك بلاده لمحطات الطاقة الأوكرانية بهدف.
هل تقترب الصين من بناء حاملة طائرات نووية؟https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7/5123511-%D9%87%D9%84-%D8%AA%D9%82%D8%AA%D8%B1%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D9%85%D9%86-%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%A1-%D8%AD%D8%A7%D9%85%D9%84%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9%D8%9F
حاملة الطائرات الصينية «لياونينغ» ومجموعتها القتالية خلال تدريبات في أكتوبر 2024 (موقع الجيش الصيني)
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
هل تقترب الصين من بناء حاملة طائرات نووية؟
حاملة الطائرات الصينية «لياونينغ» ومجموعتها القتالية خلال تدريبات في أكتوبر 2024 (موقع الجيش الصيني)
ما زالت الصين تسعى لتوسيع قدراتها البحرية بخطوات لافتة، في خطوة قد تُقلِّص الفجوة بينها وبين القوى البحرية الكبرى.
يقول الكاتب الأميركي بيتر سوسيو، في تقرير نشرته مجلة «ناشيونال إنتريست»، إن بحرية الجيش الصيني تشغل حالياً حاملتي طائرات تعملان بالطاقة
التقليدية، في حين تخضع حاملة طائرات ثالثة لتجارب بحرية، ومن المتوقع أن تدخل الخدمة في وقت لاحق من هذا العام.
وعند حدوث ذلك، ستُصبح بحرية الجيش الصيني ثاني أكبر مشغل لحاملات الطائرات الحقيقية في العالم بعد الولايات المتحدة فقط. ولكن لا يزال
أمام بكين طريق طويل لسد الفجوة؛ حيث تحتفظ البحرية الأميركية بأسطول يضم 10 حاملات طائرات من فئة «نيميتز»، وحاملة واحدة من فئة «جيرالد آر فورد»، وجميعها تعمل بالطاقة النووية.
مقاتلة صينية تستعد للإقلاع من حاملة الطائرات «شاندونغ» خلال تدريبات عسكرية حول تايوان (أرشيفية - أ.ب)
لكن بحرية الجيش الصيني قد تكون على وشك تحقيق «قفزة كبرى إلى الأمام»، من خلال سعيها لبناء حاملة طائرات تعمل بالطاقة النووية، والتي ستوفر
مدى تشغيليّاً وقدرة تحمل معززة.
وباستثناء البحرية الأميركية، فإن البحرية الفرنسية هي الجهة الوحيدة التي تشغل حاملة طائرات تعمل بالطاقة النووية، وهي السفينة الرائدة
«شارل ديغول»، التي شاركت في عمليات مشتركة مع البحرية الأميركية وقوة الدفاع الذاتي البحرية اليابانية.
وترددت الشائعات لسنوات حول سعي بكين لبناء حاملة طائرات تعمل بالطاقة النووية، لكن التكهنات الأخيرة تستند إلى أدلة جديدة تُشير إلى أن الجهود
باتت قيد التنفيذ بالفعل.
وخلافاً لما تقوم به الولايات المتحدة وعدد من الدول الغربية التي تعلن عن طلب بناء سفينة حربية، فإن الصين تُفضل التكتم، فهي لا تكشف
عن مشاريعها إلا عند اقتراب اكتمال البناء.
وبدلاً من الإفصاح الرسمي، تظهر خطط بناء السفن الحربية الجديدة من خلال المعلومات التي يمكن استنتاجها عبر صور الأقمار الاصطناعية.
ويقول سوسيو إن إخفاء مشروع ضخم بحجم حاملة طائرات خارقة ليس بالمهمة السهلة، لكن ذلك لا يعني أن بكين ستُعلق علناً على الأمر، وبدلاً من ذلك.
حاملة الطائرات الصينية «لياونينغ» (أرشيفية - وسائل إعلام محلية)
وصرح محللون لشبكة «إن بي سي نيوز» بأن هناك مؤشرات على أن الجهود جارية بالفعل في حوض بناء السفن في داليان بشمال شرقي الصين.
ووفقاً لتقرير «إن بي سي نيوز»، فإن «السفينة الجديدة ستسمح للمقاتلات بالإقلاع من 4 مواقع على سطح الطيران، ما دفع المحللين إلى
الاستنتاج بأن الصور توحي بتصميم جديد كلياً، يختلف عن أي سفينة حالية في الأسطول الصيني».
وجاءت هذه التقييمات بعد فحص صور التقطتها «ماكسار تكنولوجيز»، وهي شركة مقاولات دفاعية مقرها ولاية كولورادو، وتستخدمها الحكومة الأميركية.