فرار جندي كوري شمالي إلى كوريا الجنوبية

أرشيفية لجندي كوري جنوبي يقوم بإعداد مكبر صوت دعائي قرب الحدود مع الشمال (إ.ب.أ)
أرشيفية لجندي كوري جنوبي يقوم بإعداد مكبر صوت دعائي قرب الحدود مع الشمال (إ.ب.أ)
TT

فرار جندي كوري شمالي إلى كوريا الجنوبية

أرشيفية لجندي كوري جنوبي يقوم بإعداد مكبر صوت دعائي قرب الحدود مع الشمال (إ.ب.أ)
أرشيفية لجندي كوري جنوبي يقوم بإعداد مكبر صوت دعائي قرب الحدود مع الشمال (إ.ب.أ)

أفادت وكالة يونهاب للأنباء نقلا عن الجيش الكوري الجنوبي بأن جنديا من كوريا الشمالية انشق وفر إلى كوريا الجنوبية في وقت مبكر من صباح اليوم الثلاثاء في الجزء الشرقي من شبه الجزيرة الكورية.

وذكرت الوكالة أن الجندي عبر الحدود إلى مقاطعة جوسونج على الساحل الشرقي المتاخم لكوريا الشمالية. ولم يتضح ما إذا كان الجندي عبر الحدود البرية شديدة الحراسة. ولم تؤكد وزارة الدفاع التقرير حتى الآن.

وفر أحد سكان كوريا الشمالية إلى الجنوب هذا الشهر على الساحل الغربي. وانشقاق الكوريين الشماليين وفرارهم عبر الحدود محفوف بالمخاطر ونادر نسبيا، لذا يشق معظم الهاربين طريقهم إلى الجنوب عبر الصين أو دول أخرى.



باكستان: 38 قتيلاً في هجمات على حافلات ركاب

شرطي باكستاني يقف خارج مركز تعرّض لأضرار جزئية بسبب احتجاجات (إ.ب.أ)
شرطي باكستاني يقف خارج مركز تعرّض لأضرار جزئية بسبب احتجاجات (إ.ب.أ)
TT

باكستان: 38 قتيلاً في هجمات على حافلات ركاب

شرطي باكستاني يقف خارج مركز تعرّض لأضرار جزئية بسبب احتجاجات (إ.ب.أ)
شرطي باكستاني يقف خارج مركز تعرّض لأضرار جزئية بسبب احتجاجات (إ.ب.أ)

كشف نديم أسلم تشودري، رئيس وزراء إقليم خيبر بختون خوا الباكستاني، إن 38 قتيلاً على الأقل و29 مصاباً سقطوا عندما فتح مسلحون النار على حافلات ركاب الخميس، وفقاً لوكالة «رويترز».

وأضاف تشودري أن امرأة وطفلاً من بين قتلى الهجوم الذي وقع في منطقة كورام القبلية بشمال غربي البلاد.

وأردف قائلاً: «إنها مأساة كبرى، ومن المرجح أن يرتفع عدد القتلى. والتوتر مستمر بين الشيعة والسُّنة منذ عقود بسبب نزاع على أراضٍ في المنطقة القبلية المتاخمة لأفغانستان». ولم تعلن أي جماعة حتى الآن مسؤوليتها عن الهجوم.

وقال زيارات حسين، وهو واحد من سكان باراتشينار، لـ«رويترز» عبر الهاتف: «كانت هناك قافلتان من حافلات الركاب، إحداهما تنقل الركاب من بيشاور إلى باراتشينار، والأخرى من باراتشينار إلى بيشاور، عندما فتح مسلحون النار عليهما».

وأضاف أن «أقارب له كانوا في القافلة المسافرة من بيشاور».

وندد الرئيس الباكستاني، آصف علي زرداري، في بيان بشدة بالهجوم.