مقتل 4 جنود باكستانيين و6 إرهابيين بالقرب من الحدود الأفغانيةhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7/5050565-%D9%85%D9%82%D8%AA%D9%84-4-%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%AF-%D8%A8%D8%A7%D9%83%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D9%886-%D8%A5%D8%B1%D9%87%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A8-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%AF%D9%88%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%81%D8%BA%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9
مقتل 4 جنود باكستانيين و6 إرهابيين بالقرب من الحدود الأفغانية
استنفار أمني في إقليم خيبر بختونخوا بعد هجوم إرهابي (متداولة)
إسلام آباد:«الشرق الأوسط»
TT
إسلام آباد:«الشرق الأوسط»
TT
مقتل 4 جنود باكستانيين و6 إرهابيين بالقرب من الحدود الأفغانية
استنفار أمني في إقليم خيبر بختونخوا بعد هجوم إرهابي (متداولة)
أعلن الجيش الباكستاني، الأربعاء، مقتل 4 جنود باكستانيين في «اشتباك مميت مع الإرهابيين، بالقرب من الحدود الأفغانية، وأن 6 من هؤلاء الإرهابيين قُتلوا أيضاً في الاشتباك».
وقال الجناح الإعلامي للجيش الباكستاني، في بيان، إنه «تُجرى عملية تطهير» للقضاء على المسلَّحين.
ووقعت أعمال العنف، في الوقت الذي تحتفل فيه البلاد بالذكرى الـ78 لاستقلالها. وسبق أن سجل أحدث اشتباك في منطقة وزيرستان الجنوبية بإقليم خيبر بختونخوا، الذي يُعدّ معقل المسلّحين الذين لهم صلة بتنظيم «القاعدة» الإرهابي.
انتشار أمني في العاصمة إسلام آباد بعد هجوم إرهابي (أرشيفية - متداولة)
وكشف الجيش الباكستاني أنه ينفّذ نحو 100 عملية يومياً، بناء على معلومات استخباراتية ضد المسلّحين بتلك المناطق.
وتتهم إسلام آباد، أفغانستان «بمساعدة المسلّحين الإسلاميين الذين يشنّون هجمات مميتة عبر الحدود ضد القوات الأمنية والمدنيين في باكستان، من ملاجئهم في أفغانستان».
بدأ البرلمان التركي مشاوراته بشأن تشكيل لجنة لوضع الأساس القانوني لـ«عملية السلام والحل الديمقراطي» لمواكبة عملية حل حزب «العمال الكردستاني» وإلقاء أسلحته.
كشفت وسائل إعلام بريطانية، عن تسريب صادم للبيانات كشف هويات جواسيس وعناصر من القوات الخاصة البريطانية، إلى جانب تفاصيل تتعلق بآلاف الأفغان الذبن تم إجلاؤهم
سفن تحمل نفطاً روسياً تدور حول «الرجاء الصالح» لتجنب هجمات البحر الأحمرhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7/5166166-%D8%B3%D9%81%D9%86-%D8%AA%D8%AD%D9%85%D9%84-%D9%86%D9%81%D8%B7%D8%A7%D9%8B-%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D9%8B-%D8%AA%D8%AF%D9%88%D8%B1-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%AC%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%A7%D9%84%D8%AD-%D9%84%D8%AA%D8%AC%D9%86%D8%A8-%D9%87%D8%AC%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%B1
سفن تحمل نفطاً روسياً تدور حول «الرجاء الصالح» لتجنب هجمات البحر الأحمر
ناقلة النفط «مينرفا فيرا» (موقع مارين ترافيك)
ذكرت بيانات شحن من مجموعة بورصات لندن وثلاثة متعاملين في قطاع النفط أن عدداً من الناقلات التي تديرها اليونان وتنقل نفطاً روسياً إلى آسيا تتجنب بشكل متزايد البحر الأحمر، وتختار بدلاً من ذلك الطريق الأطول حول أفريقيا؛ بسبب التهديد الأمني المتصاعد من هجمات جماعة «الحوثي» اليمنية.
يأتي ذلك بعد هجوم بمسيرات وقارب سريع، في وقت سابق من هذا الشهر، على ناقلة بضائع ترفع علم ليبيريا وتشغلها شركة يونانية قبالة اليمن، مما أسفر عن مقتل أربعة بحارة. كما أغرقت جماعة «الحوثي» المدعومة من إيران سفينة أخرى في يوليو (تموز)، منهية بذلك فترة من الهدوء لم تدم طويلاً في المنطقة.
وانخفضت حركة الملاحة في البحر الأحمر، الشريان الحيوي لتجارة النفط والسلع العالمية، انخفاضاً حاداً منذ أن بدأ الحوثيون تنفيذ هجمات في المنطقة في نوفمبر (تشرين الثاني) 2023. وتصف حركة «الحوثي» الهجمات بأنها تضامن مع الفلسطينيين في حرب قطاع غزة.
وتخلت أغلب الشركات الغربية المالكة للسفن عن مسار قناة السويس، العام الماضي، لكن أغلب شحنات النفط الروسي استمرت في المرور عبر المنطقة، مستفيدة من العلاقات الوثيقة بين موسكو وإيران التي تدعم «الحوثيين».
ونشطت شركات شحن يونانية في الآونة الأخيرة، وفقاً لوكالة «رويترز»، في مجال نقل خام الأورال الروسي مع انخفاض سعره إلى ما دون سقف السعر الغربي البالغ 60 دولاراً للبرميل، مما يسمح لها بتقديم خدمات النقل والتأمين، مع الامتثال للعقوبات بموجب شروط سقف السعر التي فرضتها مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى.
وتظهر بيانات مجموعة بورصات لندن أن ناقلات مثل «مينيرفا إلبيدا»، و«مينرفا فيرا»، و«نيسوس إيوس»، التي تحمل إجمالي 300 ألف طن من خام الأورال غادرت في أواخر يونيو (حزيران) وأوائل يوليو (تموز)، وهي الآن في طريقها إلى الهند عبر طريق رأس الرجاء الصالح.
ولم يرد أي من مديري السفن اليونانية على طلبات متكررة من وكالة «رويترز» عبر البريد الإلكتروني للحصول على تعليق. ولم تتمكن «رويترز» من تحديد الجهة التي أصدرت قرار تغيير المسار.
وتلك الناقلات جزء من أساطيل، ولهذه الأساطيل سفن رست في موانئ إسرائيلية منذ أكتوبر (تشرين الأول) 2023، لذلك قد تكون هدفاً محتملاً للحوثيين، حسبما تقول شركة «غارد» النرويجية للتأمين على الملاحة البحرية.
هجمات الحوثيين منذ بدء التصعيد البحري تسببت في غرق 4 سفن وقتل 8 بحارة على الأقل (إ.ب.أ)
وأحجمت شركة «غارد» عن التعليق على الأمن في البحر الأحمر. ولم تتضح هوية الشركات التي كانت تقدم تأميناً ضد مخاطر الحرب للناقلات الثلاث المذكورة.
ويستغرق الإبحار عبر طريق رأس الرجاء الصالح حول جنوب قارة أفريقيا عادة ضعف الوقت مقارنة بالبحر الأحمر إلى أوروبا، والذي يستغرق عادة 15 يوماً.
وزادت علاوات تأمين مخاطر الحرب على العبور من البحر الأحمر منذ بدء هجمات «الحوثيين» بأكثر من الضعف، مما أضاف مئات الآلاف من الدولارات من التكاليف الإضافية على كل رحلة مدتها سبعة أيام.