شقيقة كيم تحذر سيول من عواقب «مدمرة» بسبب منشورات مناهضة لكوريا الشمالية

كيم يو جونغ شقيقة زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون خلال حضورها احتفال في هانوي عام 2019 (أ.ف.ب)
كيم يو جونغ شقيقة زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون خلال حضورها احتفال في هانوي عام 2019 (أ.ف.ب)
TT

شقيقة كيم تحذر سيول من عواقب «مدمرة» بسبب منشورات مناهضة لكوريا الشمالية

كيم يو جونغ شقيقة زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون خلال حضورها احتفال في هانوي عام 2019 (أ.ف.ب)
كيم يو جونغ شقيقة زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون خلال حضورها احتفال في هانوي عام 2019 (أ.ف.ب)

حذرت كيم يو جونغ الشقيقة ذات النفوذ للزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، الثلاثاء، من أن كوريا الجنوبية ستواجه عواقب «مدمرة» حال سماحها للمنشقين الكوريين الشماليين بمواصلة إرسال منشورات مناهضة لبيونغ يانغ إلى الشمال.

وقالت كيم، نائبة مدير الإدارة في حزب العمال الحاكم، إن كوريا الشمالية ستغير حتماً أسلوب ردها إذا واصل المنشقون حملات المنشورات ضد الشمال.

وفي بيان نقلته وكالة الأنباء المركزية، قالت كيم إن الشمال اكتشف 29 بالوناً كبيراً يحمل مثل هذه المنشورات بالقرب من الحدود بين الكوريتين ومناطق أخرى، وفقاً لما ذكرته «وكالة الأنباء الألمانية».

وزعمت كيم، أول من أمس الأحد، أنه تم اكتشاف «منشورات وأشياء قذرة» في 17 مكاناً في المنطقة الحدودية ومناطق أخرى من بلادها، وأدانت مثل هذا العمل ووصفته بأنه «خطوة قذرة»، وفقاً لـ«وكالة أنباء يونهاب» الكورية الجنوبية.

ونشرت وسائل الإعلام الرسمية في كوريا الشمالية صوراً نادرة تظهر حرق المنشورات القادمة من كوريا الجنوبية.

ومنذ أواخر مايو (أيار) الماضي، أرسلت كوريا الشمالية أكثر من ألفي بالون مملوء بالقمامة إلى الجنوب، في خطوة انتقامية ضد المنشورات المناهضة لبيونغ يانغ التي أرسلها منشقون كوريون شماليون من الجنوب إلى الشمال.



17 قتيلًا و34 جريحًا إثر انقلاب حافلة في أفغانستان

أرشيفية لحافلة تعرضت لحادثة في أفغانستان
أرشيفية لحافلة تعرضت لحادثة في أفغانستان
TT

17 قتيلًا و34 جريحًا إثر انقلاب حافلة في أفغانستان

أرشيفية لحافلة تعرضت لحادثة في أفغانستان
أرشيفية لحافلة تعرضت لحادثة في أفغانستان

قُتل 17 شخصًا وأُصيب 34 آخرون، اليوم الثلاثاء، في انقلاب حافلة كانت تقلّهم في أفغانستان، على ما قال مسؤول وزارة الإعلام والثقافة في ولاية بغلان لوكالة الصحافة الفرنسية.

وقال مصطفى هاشمي «قضى 17 شخصًا وأُصيب 34 آخرون حين انقلبت حافلتهم (...) في منطقة خينجان بولاية بغلان»، مشيرًا إلى أن المركبة كانت متجهة من كابول إلى ولاية فارياب الشمالية. وأوضح أن القتلى هم 12 رجلًا وامرأتان وثلاثة أطفال.
وغالباً ما يسقط قتلى على طرقات أفغانستان التي تفتقر الى الصيانة المناسبة بسبب تداعيات النزاع في البلاد وفي ظل عدم احترام قوانين السير. وفي مارس (آذار)، قُتل 21 شخصًا وأُصيب 38 آخرون في اصطدام بين حافلة ودراجة نارية وشاحنة صهريج في جنوب أفغانستان.

عاجل صحة غزة: مقتل 13 فلسطينيا وإصابة 26 آخرين في قصف إسرائيلي على خان يونس