زلزال بقوة 6.7 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين

صورة عامة للعاصمة مانيلا (أرشيفية - رويترز)
صورة عامة للعاصمة مانيلا (أرشيفية - رويترز)
TT
20

زلزال بقوة 6.7 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين

صورة عامة للعاصمة مانيلا (أرشيفية - رويترز)
صورة عامة للعاصمة مانيلا (أرشيفية - رويترز)

ذكر المركز الألماني لأبحاث علوم الأرض أن زلزالاً بقوة 6.7 درجة ضرب مينداناو بالفلبين، اليوم (الخميس)، وفق ما أوردته وكالة «رويترز».

وأوضح المركز أن الزلزال وقع على عمق 630 كيلومتراً. وقالت الوكالة الفلبينية لرصد الزلازل في مذكرة إنه من غير المتوقع أن يسبب الزلزال الذي وقع على عمق كبير وداخل المياه أضراراً، لكن من المتوقع حدوث هزات ارتدادية. وتقع الفلبين ضمن «حزام النار» بالمحيط الهادئ، حيث تكثر الأنشطة البركانية والزلزالية.


مقالات ذات صلة

كابوس زلزال الـ13 ثانية يخيم «نفسياً» على سكان إسطنبول وقلق من المقبل

شؤون إقليمية كثير من سكان إسطنبول يمضون ليلتهم في العراء خوفاً من العودة إلى منازلهم (أ.ب)

كابوس زلزال الـ13 ثانية يخيم «نفسياً» على سكان إسطنبول وقلق من المقبل

لا يزال آلاف من سكان إسطنبول يعيشون حالة الرعب من كابوس الـ13 ثانية للزلزال القوي الذي ضرب المدينة الكبرى بالبلاد، وبلغت شدته 6.2 على مقياس ريختر.

سعيد عبد الرازق (أنقرة)
تحليل إخباري مواطنون أتراك خافوا من الهزات الارتدادية في إسطنبول (أ.ب)

تحليل إخباري لماذا تدعو حكومات لعدم استخدام المكالمات الهاتفية وقت الزلازل؟

بعد ساعات من وقوع الزلزال، سيطرت حالة من الخوف والتوتر على مدينة إسطنبول التركية.

أحمد حسن بلح (القاهرة )
شؤون إقليمية أشخاص مع أمتعتهم يجلسون في حديقة بعد زلزال قوي ضرب إسطنبول (إ.ب.أ) play-circle

185 هزة ارتدادية تضرب إسطنبول بعد الزلزال الذي بلغت قوته 6.2 درجة

شهدت إسطنبول سلسلة من الزلازل اليوم الخميس، حيث أعلنت وكالة إدارة الكوارث التركية اليوم الخميس عن وقوع هزات ارتدادية جديدة، بلغت قوة إحداها 4.1 ريختر.

«الشرق الأوسط» (إسطنبول)
شؤون إقليمية زعيم المعارضة التركية أوزغور أوزيل أمام ضريح مؤسس الجمهورية التركية مصطفى كمال أتاتورك (موقع حزب الشعب الجمهوري)

مسيرة دعم لإمام أوغلو في أنقرة في الذكرى 105 لتأسيس برلمان تركيا

تحدى زعيم المعارضة التركية أوزغور أوزيل قراراً لوالي أنقرة بحظر مسيرة من أمام المبنى القديم للبرلمان إلى ضريح أتاتورك دعماً لإمام أوغلو

سعيد عبد الرازق (أنقرة)
العالم أُصيب أكثر من 150 شخصاً عندما قفزوا من المباني بعد أن هزّ زلزال قوته 6.2 درجة إسطنبول (إ.ب.أ) play-circle

بقوة 6.2 درجة... زلزال إسطنبول يسفر عن إصابة أكثر من 230 شخصاً

هز زلزال بقوة أولية بلغت 6.2 درجة إسطنبول ومناطق أخرى من تركيا، اليوم (الأربعاء)، ما تسبب في حالة من الذعر الواسع والعديد من الإصابات.

«الشرق الأوسط» (إسطنبول)

الرئيس الصيني: علينا تجاوز تحديات تطوير الذكاء الاصطناعي

الرئيس الصيني شي جينبينغ (د.ب.أ)
الرئيس الصيني شي جينبينغ (د.ب.أ)
TT
20

الرئيس الصيني: علينا تجاوز تحديات تطوير الذكاء الاصطناعي

الرئيس الصيني شي جينبينغ (د.ب.أ)
الرئيس الصيني شي جينبينغ (د.ب.أ)

أكّد الرئيس الصيني شي جينبينغ أن على بلاده أن تتجاوز تحديات تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي الأساسية، بما في ذلك صنع الرقائق المتطورة، وفقاً لما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية» عن وسائل الإعلام الرسمية، اليوم (السبت).

وتسعى الصين إلى الهيمنة على قطاع الذكاء الاصطناعي، وهو هدف معقد بسبب المواجهة التجارية مع واشنطن، التي قد تزيد من حرمان الصناعة الصينية من بعض منتجات التكنولوجيا المتطورة.

ويخوض أكبر اقتصادين في العالم معركة تجارية متصاعدة، على خلفية الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها ترمب على السلع الصينية، ووصلت إلى 145 في المائة على كثير من المنتجات.

وردّت بكين بفرض رسوم جمركية جديدة بنسبة 125 في المائة على الواردات من الولايات المتحدة.

وفي هذا السياق، دعا شي إلى «مواصلة تعزيز البحوث الأساسية وتركيز جهودنا على التغلب على التحديات في التقنيات الرئيسية، مثل الرقائق المتقدمة والبرمجيات الأساسية، وبناء نظام ذكاء اصطناعي مستقل»، وفقاً لوكالة أنباء «شينخوا».

ومنذ إطلاق «تشات جي بي تي» في نوفمبر (تشرين الثاني) 2022، انتشرت نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي في الولايات المتحدة والصين.

وسرعان ما كشفت «ديب سيك» الصينية عن خوارزمية جديدة تحمل اسمها في يناير (كانون الثاني)، ما أثار صدمة في الأسواق العالمية.

لوغو «ديب سيك» (رويترز)
لوغو «ديب سيك» (رويترز)

وحظي «ديب سيك» بإعجاب خبراء القطاع بقدرته الواضحة على مطابقة حتى تجاوز أداء منافسيه في الغرب، مثل «تشات جي بي تي»، رغم أن تكلفة تطويره أقل بالمقارنة.

لكن شي أقرّ، الجمعة، بأن الصناعة الصينية لا تزال تعاني من «ثغرات».

وأضاف أن «تعزيز الاعتماد على الذات» في هذا المجال «ضروري»، مؤكداً على أهمية الدعم السياسي لتحقيق ذلك.