استطلاع: واحد من بين كل 10 شباب في اليابان يتعرض للتحرشhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7/5037053-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B7%D9%84%D8%A7%D8%B9-%D9%88%D8%A7%D8%AD%D8%AF-%D9%85%D9%86-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D9%83%D9%84-10-%D8%B4%D8%A8%D8%A7%D8%A8-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D9%86-%D9%8A%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D8%B6-%D9%84%D9%84%D8%AA%D8%AD%D8%B1%D8%B4
استطلاع: واحد من بين كل 10 شباب في اليابان يتعرض للتحرش
واحد من بين كل 10 شباب في اليابان وقع ضحية للتحرش الجنسي (أ.ف.ب)
طوكيو:«الشرق الأوسط»
TT
طوكيو:«الشرق الأوسط»
TT
استطلاع: واحد من بين كل 10 شباب في اليابان يتعرض للتحرش
واحد من بين كل 10 شباب في اليابان وقع ضحية للتحرش الجنسي (أ.ف.ب)
أظهر استطلاع أجرته الحكومة اليابانية، الخميس، أن واحداً من بين كل 10 شباب في اليابان وقع ضحية للتحرش الجنسي.
ووفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية»، جاء في أول استطلاع أجرته الحكومة على الإطلاق يركز على التحرش الجنسي، قال 10.5 في المائة من المشاركين، 88 في المائة منهم من النساء و10.6 في المائة من الرجال، إنه سبق لهم التعرض للتحرش الجنسي، حسبما ذكرت وكالة أنباء «جيجي برس» اليابانية.
وشكلت حالات التحرش التي وقعت في بيئة مرتبطة بالسكك الحديدية 70 في المائة من إجمالي الحالات، منها 62.8 في المائة وقعت في القطارات. فيما وقعت 13 في المائة من الحالات في الشوارع.
وفيما يتعلق بالتعامل مع حالات التحرش، قال 42.7 في المائة من المشاركين إنهم لم يتمكنوا من فعل شيء لأن كل شيء حدث فجأة، في حين قال 32.5 في المائة منهم إنهم كانوا خائفين للغاية من أن يتصرفوا.
كما خلص الاستطلاع إلى أن 80.4 في المائة لم يبلغوا الشرطة أو موظفي محطات القطارات بعد تعرضهم للتحرش؛ خوفاً من إحداث حالة من الهرج والمرج.
في سياق الاتهامات الأخيرة المثيرة للجدل ضد الملياردير الراحل محمد الفايد، رفعت موظفة سابقة دعوى قضائية أمام محكمة فيدرالية في الولايات المتحدة، تتهم فيها…
مقتل 17 جندياً باكستانياً أثناء إحباط مهاجمة مسلحين نقطة تفتيش بمقاطعة وزيرستانhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7/5094036-%D9%85%D9%82%D8%AA%D9%84-17-%D8%AC%D9%86%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D9%8B-%D8%A8%D8%A7%D9%83%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7%D9%8B-%D8%A3%D8%AB%D9%86%D8%A7%D8%A1-%D8%A5%D8%AD%D8%A8%D8%A7%D8%B7-%D9%85%D9%87%D8%A7%D8%AC%D9%85%D8%A9-%D9%85%D8%B3%D9%84%D8%AD%D9%8A%D9%86-%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A9-%D8%AA%D9%81%D8%AA%D9%8A%D8%B4-%D8%A8%D9%85%D9%82%D8%A7%D8%B7%D8%B9%D8%A9-%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86
ضابط شرطة باكستاني يحمل مدفعاً رشاشاً مشاة عيار 12.7 ملم يتخذ موقعه على سطح مركز شرطة سارباند في ضواحي بيشاور يوم 9 فبراير 2023 (إ.ب.أ)
روالبندي - بيشاور باكستان:«الشرق الأوسط»
TT
روالبندي - بيشاور باكستان:«الشرق الأوسط»
TT
مقتل 17 جندياً باكستانياً أثناء إحباط مهاجمة مسلحين نقطة تفتيش بمقاطعة وزيرستان
ضابط شرطة باكستاني يحمل مدفعاً رشاشاً مشاة عيار 12.7 ملم يتخذ موقعه على سطح مركز شرطة سارباند في ضواحي بيشاور يوم 9 فبراير 2023 (إ.ب.أ)
قُتل 17 من أفراد قوات الأمن الباكستانية، أثناء إحباط مهاجمة مجموعة من المسلحين نقطة تفتيش، في منطقة ماكين، بمقاطعة وزيرستان الجنوبية.
وجاء في بيان صحافي صادر عن هيئة العلاقات العامة المشتركة لأفرع القوات المسلحة، الجناح الإعلامي للجيش الباكستاني: «تم إحباط المحاولة بفعالية من قبل قواتنا. وفي تبادل إطلاق النار الذي أعقب ذلك، قُتل 8 مسلحين؛ غير أنه خلال تبادل إطلاق النار الكثيف، قُتل 17 من أبناء الوطن الشجعان، بعد أن قاتلوا بشجاعة»، حسب صحيفة «ذا نيشن» الباكستانية، الأحد.
وأضاف البيان: «تُجرى حالياً عملية تطهير في المنطقة، وسيتم تقديم مُنفِّذي العمل البشع للعدالة».
وتابع البيان بأن «قوات الأمن الباكستانية مصممة على القضاء على خطر الإرهاب»، وأن «مثل هذه التضحيات من جانب رجالنا الشجعان تعزز عزمنا».
وفي بيشاور (باكستان) أعلنت حركة «طالبان الباكستانية» يوم السبت، مسؤوليتها عن هجوم مميت على نقطة تفتيش عسكرية في شمال غربي البلاد. وقالت الجماعة المسلحة إنها قتلت 35 جندياً، وأصابت 15 آخرين في غارة نُفذت في الصباح الباكر. كما زعمت أنها صادرت معدات بما في ذلك جهاز للرؤية الليلية وأسلحة.
وهذا هو أحدث هجوم لحركة «طالبان الباكستانية» على القوات في مقاطعة خيبر بختونخوا المضطربة التي تقع على الحدود مع أفغانستان. وقد أعلنوا هذه الادعاءات في إحدى مجموعات الدردشة الخاصة بهم على «واتساب».
ولم يعلق الجيش الباكستاني رسمياً على الحادث في جنوب وزيرستان؛ لكن مسؤولاً أمنياً قال إن المسلحين استخدموا أسلحة خفيفة وثقيلة. وقال إنهم قتلوا 16 جندياً وأصابوا 8 آخرين. وتحدث المسؤول من دون الكشف عن هويته؛ لأنه غير مخول بالتحدث إلى وسائل الإعلام.
وصعَّدت حركة «طالبان الباكستانية» هجماتها على الجيش والشرطة منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2022، عندما أنهوا من جانب واحد وقف إطلاق النار مع الحكومة، بعد فشل محادثات استمرت شهوراً، استضافها حكام «طالبان» الأفغان في كابُل.
كما أعلن الجيش الباكستاني، السبت، أن محكمة عسكرية أصدرت أحكاماً بالسجن على 25 شخصاً، زعم أنهم تورطوا في أعمال شغب العام الماضي، بعد اعتقال رئيس الوزراء السابق عمران خان. وهاجم آلاف من المتظاهرين مقر الجيش في مدينة روالبندي، وهاجموا قاعدة جوية في ميانوالي، في مقاطعة البنجاب الشرقية، وأحرقوا مبنى يضم إذاعة باكستان الحكومية في الشمال الغربي، في تقرير لـ«أسوشييتد برس» الأحد.
وتراوحت أحكام السجن بين سنتين و10 سنوات، والتي حذر الجيش من أنها بمثابة «تذكير صارخ» للناس بعدم تنفيذ القانون بأيديهم.