وزيرة باكستانية: حل مشاكل بلادنا يكمن في اعتقال ومعاقبة عمران خان

أفراد من الأمن الخاص يرافقون عمران خان خلال مسيرة للتضامن مع رئيس قضاة باكستان  (إ.ب.أ)
أفراد من الأمن الخاص يرافقون عمران خان خلال مسيرة للتضامن مع رئيس قضاة باكستان (إ.ب.أ)
TT

وزيرة باكستانية: حل مشاكل بلادنا يكمن في اعتقال ومعاقبة عمران خان

أفراد من الأمن الخاص يرافقون عمران خان خلال مسيرة للتضامن مع رئيس قضاة باكستان  (إ.ب.أ)
أفراد من الأمن الخاص يرافقون عمران خان خلال مسيرة للتضامن مع رئيس قضاة باكستان (إ.ب.أ)

قالت وزيرة الإعلام والإذاعة الباكستانية، مريم أورنجزيب، إن »حل المشاكل التي تواجهها باكستان، يكمن في اعتقال عمران خان، ومعاقبته «بتهمة التآمر ضد البلاد وفساده».ونقلت وكالة أنباء «أسوشيتدبرس» الباكستانية عن أورنجزيب قولها فى تصريحات يوم أمس (الأحد)، إن «البلاد بحاجة إلى الغذاء والتشغيل والأعمال التجارية، وليس الاحتيال والأذى والفوضى والإلهاء الذي يروج له عمران».وحمّلت الوزيرة رئيس الوزراء الباكستاني عمران خان، مسؤولية «المواقف المتطرفة في البلاد، والتي بسببها قتل الناس على أيدي الجماهير الغاضبة».وأضافت وزيرة الإعلام والإذاعة الباكستانية: «عمران خان كان يمارس سياسات قذرة بشأن الهند وكشمير ويستخدم الدين لدوافعه الخفية».



انخفاض عدد سكان الصين للعام الثالث على التوالي

أشخاص في شارع مخصَّص للطعام ببكين (أ.ف.ب)
أشخاص في شارع مخصَّص للطعام ببكين (أ.ف.ب)
TT

انخفاض عدد سكان الصين للعام الثالث على التوالي

أشخاص في شارع مخصَّص للطعام ببكين (أ.ف.ب)
أشخاص في شارع مخصَّص للطعام ببكين (أ.ف.ب)

أفادت الحكومة الصينية، اليوم (الجمعة)، بأن عدد سكان الصين قد انخفض، العام الماضي، للعام الثالث على التوالي، مما يشير إلى مزيد من التحديات الديموغرافية للبلاد التي تأتي في المرتبة الثانية عالمياً من حيث عدد السكان، التي تواجه الآن شيخوخة السكان، ونقصاً بعدد الأشخاص في سن العمل.

شارع تجاري رئيسي في العاصمة الصينية بكين (رويترز)

وبلغ عدد سكان الصين ملياراً و408 ملايين نسمة بحلول نهاية عام 2024، وهو انخفاض قدره 39.‏1 مليون نسمة عن العام السابق.

وتتوافق الأرقام التي أعلنتها الحكومة في بكين مع الاتجاهات العالمية، ولكن بشكل خاص في شرق آسيا؛ حيث شهدت دول مثل اليابان وكوريا الجنوبية وهونغ كونغ وغيرها انخفاضاً حاداً في معدلات المواليد. وقبل 3 سنوات، انضمت الصين إلى اليابان ومعظم دول شرق أوروبا التي تشهد انخفاضاً في عدد سكانها.