مقررة أممية: الجيش الإسرائيلي غير قادر على منع الهجمات ضد المدنيين في الأراضي الفلسطينيةhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/4962711-%D9%85%D9%82%D8%B1%D8%B1%D8%A9-%D8%A3%D9%85%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%8A%D8%B4-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A-%D8%BA%D9%8A%D8%B1-%D9%82%D8%A7%D8%AF%D8%B1-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%85%D9%86%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%AC%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%B6%D8%AF
مقررة أممية: الجيش الإسرائيلي غير قادر على منع الهجمات ضد المدنيين في الأراضي الفلسطينية
حثت الأمم المتحدة على السماح بنشر «وجود وقائي»
مصاب فلسطيني يصل المستشفى بعد اشتباكات مع مستوطنين إسرائيليين في الضفة الغربية (أ.ف.ب)
بيروت:«الشرق الأوسط»
TT
بيروت:«الشرق الأوسط»
TT
مقررة أممية: الجيش الإسرائيلي غير قادر على منع الهجمات ضد المدنيين في الأراضي الفلسطينية
مصاب فلسطيني يصل المستشفى بعد اشتباكات مع مستوطنين إسرائيليين في الضفة الغربية (أ.ف.ب)
حثّت المقررة الأممية فرانشيسكا ألبانيز الأمم المتحدة على السماح بنشر «وجود وقائي» في الأراضي الفلسطينية مع تفويض صريح بمنع الهجمات ضد المدنيين، وفق ما ذكرته وكالة أنباء العالم العربي.
وقالت ألبانيز في حسابها على منصة «إكس»، يوم الجمعة، «الجيش الإسرائيلي أثبت عدم رغبته، أو عدم قدرته، على منع الهجمات ضد المدنيين في الأراضي الفلسطينية».
وتأتي تعليقات المقررة الأممية بعد أن ذكرت وزارة الصحة الفلسطينية، يوم الجمعة، أن فلسطينياً واحداً على الأقل قُتل بالرصاص في قرية المغير بالقرب من رام الله في الضفة الغربية المحتلة عقب تقارير عن هجوم مئات المستوطنين الإسرائيليين على القرية.
وتصاعد العنف في الضفة الغربية منذ أن بدأت إسرائيل حربها على قطاع غزة في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، ولقي ما يقرب من 500 فلسطيني حتفهم في الضفة الغربية على يد القوات الإسرائيلية أو المستوطنين منذ بدء الصراع قبل ستة أشهر.
دمشق: بدء عمل مراكز تسوية أوضاع عناصر النظام السابقhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/5093807-%D8%AF%D9%85%D8%B4%D9%82-%D8%A8%D8%AF%D8%A1-%D8%B9%D9%85%D9%84-%D9%85%D8%B1%D8%A7%D9%83%D8%B2-%D8%AA%D8%B3%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A3%D9%88%D8%B6%D8%A7%D8%B9-%D8%B9%D9%86%D8%A7%D8%B5%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D8%A8%D9%82
عضو سابق في القوات الأمنية التابعة لنظام بشار الأسد يسلم سلاحاً لمقاتلي «هيئة تحرير الشام» (رويترز)
دمشق:«الشرق الأوسط»
TT
دمشق:«الشرق الأوسط»
TT
دمشق: بدء عمل مراكز تسوية أوضاع عناصر النظام السابق
عضو سابق في القوات الأمنية التابعة لنظام بشار الأسد يسلم سلاحاً لمقاتلي «هيئة تحرير الشام» (رويترز)
شهدت المراكز التي فتحتها إدارة العمليات العسكرية لتسوية أوضاع عناصر النظام السوري السابق، من الجيش والشرطة والأجهزة الأمنية في العاصمة دمشق، إقبالاً كبيراً بعد ساعات من بدء عملها السبت.
وفتحت إدارة العمليات مركزين؛ الأول في منطقة المزرعة شرق العاصمة، والثاني في منطقة المِزَّة، وتوافد مئات العسكريين والأمنيين، وبعضهم كان يحمل سلاحاً لتسليمه.
وقال مسؤول في المركز: «إن عمل المركز يقتصر على تسوية أوضاع عناصر النظام السابق من ضباط وعسكريين، ويتم أخذ كل البيانات الخاصة بهم، وتسليمهم بطاقة تسوية بغية عدم التعرض لهم».
وأضاف المسؤول، لـ«وكالة الأنباء الألمانية»: «نعمل على تسوية أوضاع عناصر النظام من كل الجهات الشرطية والعسكرية، والبطاقة الممنوحة لهم تخولهم التحرك دون التعرض لهم، وتتم دراسة كل الأسماء».
وقال إبراهيم خالد، ويعمل شرطياً: «قدمت اليوم لإجراء تسوية، كنت أعمل سائقاً في إدارة الهجرة والجوازات. نحن نريد العودة للعمل... لديَّ أسرة أريد أن أؤمن لها الطعام، نخشى أن تطول عملية استدعائنا للعمل... كيف يمكن أن نعيش ونعيل عائلاتنا وسط الظروف الاقتصادية الصعبة التي تعيشها البلاد».
بدوره، قال إياد محمد: «كنت أخدم جيشنا الإلزامي، وهذا الأمر يسري على جميع السوريين، قدمت اليوم إلى المركز لإجراء تسوية والعودة إلى عملي الذي كنت أعيش منه».
وصرح عبد الله حسن، وهو شرطي مرور، بأننا «نريد العودة للعمل، وإذا لم نعد كيف يمكن لنا العيش، نحن شرطة ولم أحمل سلاحاً طوال خدمتي التي تجاوزت 20 عاماً».
وأوضحت مصادر في إدارة العمليات العسكرية أن «عناصر الشرطة سوف تتم دراسة أوضاعهم، ومن لم يثبت تورطه في أعمال إجرامية ضد الشعب السوري سيعود إلى عمله».
وكانت إدارة العمليات العسكرية قد أعلنت، الجمعة، افتتاح مراكز تسوية لعناصر النظام في محافظة دمشق.
ودعت في بلاغ نشرته على قناتها الرسمية في منصة «تلغرام»، «جميع عناصر النظام السابق لمراجعة المراكز بدمشق في شعبة تجنيد المِزة ومبنى حزب (البعث) بالمزرعة لاستكمال إجراءات التسوية واستلام البطاقة المؤقتة بداية من اليوم».
وفتحت إدارة العمليات العسكرية مراكز تسوية في محافظات حلب وحماة وحمص وطرطوس ودير الزور لتسوية أوضاع العسكريين والأمنيين من النظام السابق.