القيادة المركزية الأميركية: طائرة أميركية تعترض مسيّرة إيرانية فوق مياه الخليجhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/4704601-%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D9%83%D8%B2%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D8%A9-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D8%AA%D8%B1%D8%B6-%D9%85%D8%B3%D9%8A%D9%91%D8%B1%D8%A9-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9
القيادة المركزية الأميركية: طائرة أميركية تعترض مسيّرة إيرانية فوق مياه الخليج
حاملة الطائرات أيزنهاور (أ.ف.ب)
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
القيادة المركزية الأميركية: طائرة أميركية تعترض مسيّرة إيرانية فوق مياه الخليج
حاملة الطائرات أيزنهاور (أ.ف.ب)
أعلنت القيادة المركزية الأميركية في بيان، اليوم السبت، أن طائرة تابعة لحاملة الطائرات دوايت أيزنهاور اعترضت مسيّرة إيرانية فوق مياه الخليج.
وجاء في بيان للقيادة المركزية بحسابها على منصة «إكس» أن الطائرة المسيرة الإيرانية كانت تحلق بطريقة «غير آمنة وغير احترافية»، بينما كانت حاملة الطائرات تنفذ عمليات في الخليج.
وشددت القيادة المركزية على أن البحرية الأميركية ستواصل عملياتها الجوية والبحرية «وفقا للقانون الدولي».
يواجه الدولار الأميركي، الذي يعد العملة الاحتياطية الأولى عالمياً، جدلاً واسعاً حول استمرارية هيمنته مقابل الجهود المتزايدة لتطوير بدائل من قِبل تكتلات…
سوريون من الشيعة: إيران أكبر كذبة انطلت علينا ومشروعها دمّر سورياhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/5096028-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D9%88%D9%86-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%8A%D8%B9%D8%A9-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%83%D8%B0%D8%A8%D8%A9-%D8%A7%D9%86%D8%B7%D9%84%D8%AA-%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%86%D8%A7-%D9%88%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D9%87%D8%A7-%D8%AF%D9%85%D9%91%D8%B1
تنفيذ أول مرحلة من اتفاقية البلدات الأربع فرضته إيران في سوريا أبريل 2018 (إنترنت)
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
سوريون من الشيعة: إيران أكبر كذبة انطلت علينا ومشروعها دمّر سوريا
تنفيذ أول مرحلة من اتفاقية البلدات الأربع فرضته إيران في سوريا أبريل 2018 (إنترنت)
اشتكى مواطنون سوريون من الطائفة الشيعية من سياسة إيران في سوريا وخداعها لهم، بالتخويف من المكونات السورية الأخرى، خصوصاً الأغلبية السنية، والتغرير بشبابهم واستخدامهم وقوداً عسكرياً لمصالحها في المنطقة ضمن ميليشيات الحرس الثوري، ثم التخلي عنهم.
واستطلع «المرصد السوري لحقوق الإنسان» آراء أكثر من 300 شيعي سوري، جمعها منذ اليوم الأول لفرار الرئيس بشار الأسد إلى موسكو هذا الشهر، من مناطق متفرقة، في دمشق وقرى ريف حمص والمهجرين من قرى كفريا والفوعة ونبل والزهراء.
وشمل الاستطلاع آراء رجال دين ومثقفين، حول تداعيات سقوط المشروع الإيراني في سوريا، مع إسقاط النظام السوري السابق وهروب بشار الأسد وكبار المسؤولين في نظامه.
واتفق المستطلعة آراؤهم على أن إيران كانت أكبر كذبة والمشروع الإيراني دمر سوريا وفرق شعبها، وجعل من الطائفتين الشيعية والعلوية بيادق لمشروع الولي الفقيه، ما عمق الشرخ مع الأكثرية السورية، وجعل من أبناء الطائفتين حطباً ووقوداً لحرب خاسرة ضد ثورة جمعت أطياف الشعب السوري.
بيان من أهالي مدينة نبل والزهراء يطالبون بنبذ مظاهر الفتنة والالتزام بتعليمات الحكومة ومحاسبة العناصر المنفلتة المسيئة للسلم الأهلي. pic.twitter.com/ZPhQDVfKi5
وخدع الإيرانيون بعضاً من شيعة سوريا، بقضية تحرير القدس، فيما كان الهدف تحقيق مكاسب لإيران واستخدام الأراضي السورية لتمرير السلاح إلى «حزب الله» في لبنان، وتأجيج العنف الطائفي.
وقال تقرير «المرصد» إن إيران اتخذت من المزارات والمقامات الدينية، ذريعة لتثبيت قدمها في سوريا، فيما كانت المزارات والأماكن المقدسة لأبناء الطائفة الشيعية محمية عبر مئات السنين. واستغلت إيران وميليشياتها في سوريا، الشباب من الطائفة الشيعية لتجنيدهم في صفوفها، وبعد أن ساهمت في تهجير الطائفة والتغيير السكاني، تحديداً أهالي قريتي كفريا والفوعة في ريف إدلب شمال غربي سوريا، ضمتهم لحربها ومنحتهم دعماً مالياً لمدة 6 أشهر لتجنيدهم في حربها على مواطنيهم السوريين، كذلك فعلت مع أهالي قريتي نبل والزهراء في ريف حلب. وسعت إيران لترسيخ نفوذها طويل الأمد في سوريا، لا سيما مناطق دير الزور، بإقامة بمشاريع لتعلم الأطفال.
ووفقاً للآراء، فإن قسماً كبيراً من أبناء الطائفة الشيعية، انقلبوا على إيران منذ عام 2017، بعد موافقتها على تهجير 8 آلاف شخص من أبناء كفريا والفوعة في إدلب مقابل تهجير أبناء مدينتي مضايا والزبداني في ريف دمشق، ضمن ما عرف آنذاك بـ«اتفاق البلدات الأربعة»، وكان لـ«حزب الله» وإيران الدور الأكبر في إبرام الاتفاق.