ارتفاع حصيلة قتلى قطاع غزة جراء القصف الإسرائيلي إلى 1055

دمار في المباني بحي الرمال بقطاع غزة (أ.ف.ب)
دمار في المباني بحي الرمال بقطاع غزة (أ.ف.ب)
TT

ارتفاع حصيلة قتلى قطاع غزة جراء القصف الإسرائيلي إلى 1055

دمار في المباني بحي الرمال بقطاع غزة (أ.ف.ب)
دمار في المباني بحي الرمال بقطاع غزة (أ.ف.ب)

ارتفعت حصيلة القتلى الفلسطينيين في قطاع غزة، جراء القصف الإسرائيلي، إلى 1055 في اليوم الخامس من بدء التصعيد بين الجانبين، وفق ما أعلنت وزارة الصحة، التابعة لحركة «حماس».

وأعلنت الوزارة، في بيان: «استشهاد 1055 مواطناً، وإصابة 5184 آخرين بجروح مختلفة»، مشيرة إلى أن «جميع أَسرّة المستشفيات استنفدت، والأدوية والمستهلكات الطبية في طريقها إلى النفاد».


مقالات ذات صلة

الجيش الإسرائيلي يغلق الطرق المؤدية إلى مناطق حول بلدات في الشمال الغربي

العالم العربي جندي إسرائيلي يحمل قذيفة وسط اشتباكات عبر الحدود بين «حزب الله» وإسرائيل... الصورة في شمال إسرائيل يوم 7 أكتوبر 2024 (رويترز)

الجيش الإسرائيلي يغلق الطرق المؤدية إلى مناطق حول بلدات في الشمال الغربي

أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم (الاثنين)، إغلاق مناطق حول عدد من البلدات في شمال غربي إسرائيل أمام الجمهور بعد إجراء تقييم أمني.

«الشرق الأوسط» (تل أبيب)
شؤون إقليمية نتنياهو يجتمع مع غالانت ورئيس أركان الجيش هرتسي هاليفي أكتوبر العام الماضي

واشنطن تحثُّ إسرائيل على ضربة محدودة لإيران «تضمن عدم الرد عليها»

تحاول الولايات المتحدة إقناع إسرائيل بأن تكون الضربات لإيران محدودةً، «بغرض مساعدة طهران على استيعابها والامتناع عن الرد عليها بهجوم آخر على إسرائيل».

«الشرق الأوسط» (تل أبيب)
شؤون إقليمية محاكاة طائرة بدون طيار خلال مظاهرة مناهضة لإسرائيل، في صنعاء، اليمن 7 أكتوبر 2024 (إ.ب.أ)

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ «أرض-أرض» أُطلق من اليمن

قال الجيش الإسرائيلي، اليوم (الاثنين)، إن صاروخ سطح-سطح أطلق من اليمن على وسط إسرائيل.

«الشرق الأوسط» (تل أبيب)
أوروبا عامل في بلدية القدس يعلّق العلم الإسرائيلي بجوار العلم البريطاني بالقرب من مقر الرئاسة الإسرائيلية في القدس 25 يونيو 2018 (رويترز)

بريطانيا تسحب أفراد عائلات موظفي سفارتها من إسرائيل

سحبت بريطانيا أُسر موظفي سفارتها في إسرائيل، بسبب تصاعُد القتال بين إسرائيل وجماعة «حزب الله» اللبنانية، وخطر اندلاع صراع أوسع في منطقة الشرق الأوسط.

«الشرق الأوسط» (لندن)
المشرق العربي تصاعد دخان كثيف من مناطق متفرقة في الضاحية الجنوبية لبيروت إثر غارات جوية إسرائيلية عنيفة خلال ليل الإثنين 7 أكتوبر 2024 (أ.ف.ب)

الجيش الإسرائيلي يشنّ غارات متتالية على الضاحية الجنوبية لبيروت

شن الجيش الإسرائيلي غارات متتالية على ضاحية بيروت الجنوبية، مساء اليوم (الإثنين)، حسبما أفادت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية الرسمية.

«الشرق الأوسط» (بيروت )

القرار الفرنسي بشأن الإفراج عن اللبناني جورج عبد الله يصدر في 15 أكتوبر

جورج إبراهيم عبد الله لدى اقتياده إلى محكمة في مدينة ليون الفرنسية عام 1986 (متداوَلة)
جورج إبراهيم عبد الله لدى اقتياده إلى محكمة في مدينة ليون الفرنسية عام 1986 (متداوَلة)
TT

القرار الفرنسي بشأن الإفراج عن اللبناني جورج عبد الله يصدر في 15 أكتوبر

جورج إبراهيم عبد الله لدى اقتياده إلى محكمة في مدينة ليون الفرنسية عام 1986 (متداوَلة)
جورج إبراهيم عبد الله لدى اقتياده إلى محكمة في مدينة ليون الفرنسية عام 1986 (متداوَلة)

نظر القضاء الفرنسي، بعد ظهر الاثنين، في طلب جديد للإفراج المشروط عن اللبناني جورج إبراهيم عبد الله الذي يقبع في السجن منذ 40 عاماً، بعد إدانته بالتواطؤ في اغتيال دبلوماسي أميركي وآخر إسرائيلي، وهو أهل قانوناً للإفراج عنه منذ 25 عاماً، على أن يصدر قراره في 15 أكتوبر، حسبما أفاد محاميه.

وعُقدت جلسة الاستماع المغلقة في سجن لانميزان قرب تارب بجنوب غربي فرنسا، بحضور عبد الله القابع فيه، ومحاميه جان - لوي شالانسيه، وممثل أميركي؛ لكون واشنطن إحدى الجهات المدّعية، وممثلتَين عن النيابة العامة الوطنية لمكافحة الإرهاب.

وقال المحامي إن عبد الله الذي حُكم عليه بالسجن المؤبد؛ لإدانته بالتواطؤ في اغتيال اثنين من الدبلوماسيين؛ الأميركي تشارلز راي، والإسرائيلي ياكوف بارسيمانتوف، في باريس عام 1982، «أقدم سجين في العالم مرتبط بالصراع في الشرق الأوسط».

وأصبح من الممكن إطلاق سراحه منذ عام 1999، بموجب القانون الفرنسي، لكن طلبات الإفراج المشروط التي تَقدَّم بها رُفضت.

ووافق القضاء في 2013 على طلب إفراج، شرطَ أن يخضع لقرار طرد من وزارة الداخلية الفرنسية لم يصدر يوماً.

وصرّح المحامي بعد الجلسة أن المدعيتين «عارضتا بشدة إطلاق سراح» جورج عبد الله، «وحاولتا ربطه بـ(حماس) و(حزب الله) ... لتأكيد أنه سيشكّل تهديداً إذا أُطلق سراحه».

وأرفق المحامي طلب الإفراج المشروط بطلب ترحيل موكّله إلى لبنان، الذي يخشى على سلامته إذا بقي في فرنسا.

وفي حال الرفض أعلن شالانسيه أنه سيقدّم طلب استئناف.

ومطلع الثمانينات خلال الحرب الأهلية في لبنان كان عبد الله أحد مؤسِّسي «الفصائل المسلحة الثورية اللبنانية»، وهي مجموعة ماركسية موالية لسوريا ومعادية لإسرائيل، أعلنت مسؤوليتها عن 5 اعتداءات، سقط في 4 منها قتلى في 1981 و1982 بفرنسا.