وصول «التوأم الطفيلي» المصري محمد عبد الرحمن جمعة إلى الرياض

إنفاذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين وولي العهد

«التوأم الطفيلي» المصري «محمد عبد الرحمن جمعة» برفقة ذويه قادماً من مصر (واس)
«التوأم الطفيلي» المصري «محمد عبد الرحمن جمعة» برفقة ذويه قادماً من مصر (واس)
TT
20

وصول «التوأم الطفيلي» المصري محمد عبد الرحمن جمعة إلى الرياض

«التوأم الطفيلي» المصري «محمد عبد الرحمن جمعة» برفقة ذويه قادماً من مصر (واس)
«التوأم الطفيلي» المصري «محمد عبد الرحمن جمعة» برفقة ذويه قادماً من مصر (واس)

وصل إلى مطار الملك خالد الدولي بالرياض، الأربعاء، «التوأم الطفيلي» المصري «محمد عبد الرحمن جمعة» برفقة ذويه، قادماً من مصر، إنفاذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، والأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء؛ حيث نُقل التوأم فور وصوله إلى مستشفى الملك عبد الله التخصصي للأطفال بوزارة الحرس الوطني؛ لدراسة حالته، والنظر في إمكانية إجراء عملية الفصل.

عبّر والدا «التوأم الطفيلي» المصري عن شكرهما وامتنانهما لخادم الحرمين الشريفين وولي العهد وللبرنامج السعودي لفصل التوائم (واس)
عبّر والدا «التوأم الطفيلي» المصري عن شكرهما وامتنانهما لخادم الحرمين الشريفين وولي العهد وللبرنامج السعودي لفصل التوائم (واس)

وعبَّر والدا «التوأم الطفيلي» المصري عن شكرهما وامتنانهما لخادم الحرمين الشريفين وولي العهد، وللبرنامج السعودي لفصل التوائم الملتصقة، ولسفارة المملكة لدى مصر على ما وجدوه من عناية واهتمام، سائِلَّينَ الله أن يحفظ المملكة وقيادتها، وأن يديم عليها الأمن والنماء والازدهار.

ورفع المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية رئيس الفريق الطبي الدكتور عبد الله الربيعة، خالص الشكر للقيادة السعودية على هذه اللفتة الكريمة والمبادرة الإنسانية النبيلة، التي تجسد حرصها ودعمها للبرنامج السعودي لفصل التوائم الملتصقة، ومد يد العون لمثل هذه الحالات الحرجة في جميع أنحاء العالم دون تمييز.



«محادثات الرياض» تحقق اختراقاً على طريق السلام الأوكراني

محادثات بين الوفدين الأميركي والروسي في «قصر الدرعية» بالرياض يوم 18 فبراير الماضي (رويترز)
محادثات بين الوفدين الأميركي والروسي في «قصر الدرعية» بالرياض يوم 18 فبراير الماضي (رويترز)
TT
20

«محادثات الرياض» تحقق اختراقاً على طريق السلام الأوكراني

محادثات بين الوفدين الأميركي والروسي في «قصر الدرعية» بالرياض يوم 18 فبراير الماضي (رويترز)
محادثات بين الوفدين الأميركي والروسي في «قصر الدرعية» بالرياض يوم 18 فبراير الماضي (رويترز)

حققت المحادثات التي رعتها الرياض خلال اليومين الماضيين بين الوفدين الأميركي والروسي من جهة، والوفدين الأميركي والأوكراني من جهة أخرى، اختراقاً على طريق السلام الأوكراني، بعدما أقرت هدنة جزئية في البحر الأسود واتفاقاً على وقف استهداف منشآت الطاقة الروسية والأوكرانية.

وشكرت الولايات المتحدة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان على دوره في رعاية المحادثات. وأعلن البيت الأبيض، أمس، أن واشنطن وموسكو اتفقتا على ضمان «الملاحة الآمنة» في البحر الأسود، وكذلك على وضع تدابير لتنفيذ اتفاق الرئيسين الأميركي دونالد ترمب والروسي فلاديمير بوتين لحظر توجيه ضربات لمنشآت الطاقة. وأعلن الكرملين أن وقف الهجمات على منشآت الطاقة لمدة 30 يوماً، بدأ في 18 مارس (آذار). وأكد أن واشنطن وافقت على مساعدة موسكو في استعادة وصولها إلى السوق العالمية لصادراتها الزراعية والأسمدة، لكنها حددت عدداً من الشروط.

بدوره، أكد وزير دفاع أوكرانيا رستم عمروف نجاح المحادثات، مشيراً إلى استعداد بلاده لتنظيم اجتماع يضع آليات لتنفيذ هدنة جزئية مع روسيا.