3355 مشروعاً إغاثياً سعودياً في 106 دول

افتتاح «منتدى الرياض الإنساني»

جانب من الجلسة رفيعة المستوى حول الدبلوماسية الإنسانية في النزاعات (مركز الملك سلمان للإغاثة)
جانب من الجلسة رفيعة المستوى حول الدبلوماسية الإنسانية في النزاعات (مركز الملك سلمان للإغاثة)
TT
20

3355 مشروعاً إغاثياً سعودياً في 106 دول

جانب من الجلسة رفيعة المستوى حول الدبلوماسية الإنسانية في النزاعات (مركز الملك سلمان للإغاثة)
جانب من الجلسة رفيعة المستوى حول الدبلوماسية الإنسانية في النزاعات (مركز الملك سلمان للإغاثة)

أكّد الأمير فيصل بن فرحان، وزير الخارجية السعودي، في افتتاح «منتدى الرياض الدولي الإنساني الرابع»، أمس، أن الدبلوماسية السعودية تسعى بجهود مكثفة للوساطة بين الدول من أجل سلام مستدام، مؤكداً أن تنظيم «مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية» للمنتدى يعكس اهتمام المملكة بتعزيز الحوار حول العمل الإنساني.

من جانبه، اعتبر الأمير فيصل بن بندر، أمير الرياض، في كلمة ألقاها نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، أن المنتدى يوفِّر منصة لمناقشة أهم التحديات التي تعيق العمل الإنساني.

وكشف الدكتور عبد الله الربيعة، المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على «مركز الملك سلمان»، عن تنفيذ المركز 3355 مشروعاً إغاثياً في 106 دول. (تفاصيل ص 2)


مقالات ذات صلة

أرسلت حاملة طائرات ثانية... وفرنسا تحذّر من «ارتفاع مخاطر» المواجهة

شؤون إقليمية مقاتلة «إف - 18» على سطح حاملة الطائرات «كارل فينسون» خلال رسوها قبالة دانانغ في 5 مارس 2018  (أ.ف.ب)

أرسلت حاملة طائرات ثانية... وفرنسا تحذّر من «ارتفاع مخاطر» المواجهة

بينما أفادت مصادر أميركية بأن إدارة الرئيس دونالد ترمب، تدرس بجدية عرض طهران لإجراء مفاوضات غير مباشرة بشأن برنامجها النووي بوساطة عُمانية، قررت الولايات المتحد

إيلي يوسف (واشنطن) «الشرق الأوسط» (لندن - طهران)
المشرق العربي 
نظام حصار للدفاع الجوي تركي الصنع (موقع شركة روكتسان التركية)

تركيا لإقامة قاعدة عسكرية في حمص

تحدثت مصادر عن توجه أرتال عسكرية تركية محمّلة بمعدات ومواد لوجيستية إلى قاعدة عسكرية جوية في سوريا، ليل الثلاثاء - الأربعاء.

سعيد عبد الرازق (أنقرة)
المشرق العربي 
فلسطينيات يبكين أمام جثامين أقارب لهن قضوا بغارة إسرائيلية في بيت لاهيا بقطاع غزة أمس (أ.ب)

نتنياهو يُجزّئ غزة... وبن غفير يقتحم الأقصى

فيما أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أمس، أن قواته تعمل على «تجزئة» قطاع غزة و«السيطرة» على مساحات فيه لاستعادة الرهائن الذين تحتجزهم حركة «حماس».

كفاح زبون (رام الله) «الشرق الأوسط» (غزة)
الاقتصاد الرئيس الأميركي يظهر على شاشة بسوق الأوراق المالية في فرانكفورت (أ.ب)

«رسوم ترمب» تؤجج حرب التجارة العالمية

بعد أسابيع من القلق العالمي، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، مساء أمس (الأربعاء)، سلسلة من الرسوم الجمركية على الدول الأجنبية في «يوم التحرير».

«الشرق الأوسط» (عواصم)
يوميات الشرق عسيري استعان بحسِّه الكوميدي في البرنامج (الشرق الأوسط)

عسيري: برامج المقالب «حوار مختلف»

قال الفنان السعودي، حسن عسيري، إنه لم يكن يتوقّع أن لبرامج المقالب جمهوراً واسعاً في عالمنا العربي قبل تقديم برنامجه «بروود كاست... مع حسن عسيري»، في رمضان.

داليا ماهر (القاهرة)

تفاؤل أميركي بنجاح زيارة ترمب المقبلة إلى السعودية

الرئيس الأميركي دونالد ترمب (الخارجية الأميركية)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب (الخارجية الأميركية)
TT
20

تفاؤل أميركي بنجاح زيارة ترمب المقبلة إلى السعودية

الرئيس الأميركي دونالد ترمب (الخارجية الأميركية)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب (الخارجية الأميركية)

يعتقد متحدث باسم الخارجية الأميركية نتائج ناجحة لزيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى السعودية، المزمع إجراؤها خلال شهر مايو (أيار) المقبل، وفقاً للبيت الأبيض.

وأكد المتحدث الإقليمي لـ«الخارجية الأميركية»، مايكل ميتشل، في تصريح لـ«الشرق الأوسط»، أن الرئيس الأميركي سيسعى من خلال الزيارة لتحقيق نتائج مثيلة لزيارته في عام 2017.

وقال المتحدث: «كما سمعنا من الرئيس ترمب، ينوي زيارة المملكة العربية السعودية في أقرب وقت ممكن، وربما تكون هذه الزيارة هي الأولى له في الخارج خلال فترة ولايته الثانية رئيساً».

مايكل ميتشل (الخارجية الأميركية)
مايكل ميتشل (الخارجية الأميركية)

وأضاف ميتشل: «نتذكر جميعاً، زار الرئيس ترمب المملكة في أول زيارة له رئيساً خلال فترة ولايته الأولى. أدت تلك الزيارة إلى تعزيز العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية والأمنية بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية. نتوقع أن تؤدي أي زيارة مستقبلية من قِبل الرئيس الأميركي إلى نتائج مهمة مماثلة».

وأوضح ميتشل أنه بالإضافة إلى جميع القضايا الثنائية المهمة والمصالح المشتركة التي ستتمّ مناقشتها في أي زيارة، سيشكر الرئيس ترمب بالطبع مضيفيه في المملكة العربية السعودية على الدور المهم الذي لعبوه في استضافة المحادثات المتعلقة بالعلاقة الثنائية بين الولايات المتحدة وروسيا والجهود المبذولة لإنهاء الحرب في أوكرانيا.

وزاد المتحدث الإقليمي لـ«الخارجية الأميركية»: «نظراً إلى العلاقة الممتازة التي يتمتع بها الرئيس ترمب مع القيادة في المملكة العربية السعودية، نتوقع أن تؤدي أي زيارة مستقبلية للمملكة إلى تعزيز وتقوية العلاقة بين بلدينا».