مبابي يرد على اتهامات «الاغتصاب»: أخبار كاذبةhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9/%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9/5081010-%D9%85%D8%A8%D8%A7%D8%A8%D9%8A-%D9%8A%D8%B1%D8%AF-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D8%AA%D9%87%D8%A7%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%BA%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%A8-%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D9%83%D8%A7%D8%B0%D8%A8%D8%A9
نشر موقع «سو فوت» الفرنسي أن اللاعب كيليان مبابي لم يتأخر في الرد عبر منصة «إكس» على الجدل الكبير الذي تصاعد هذا الأسبوع في السويد، حيث فُتح تحقيق في جريمة اغتصاب مزعومة وقعت في الفندق بستوكهولم، حيث كان النجم الفرنسي ومرافقوه يقيمون يوم الخميس الماضي. مندداً بما وصفه بـ«الأخبار الكاذبة»، لم يتردد مبابي في الإشارة بسخرية إلى أن مثل هذا الجدل يظهر «كما هو متوقع»" عشية جلسة مهمة في النزاع بينه وبين ناديه السابق باريس سان جيرمان. يُذكر أن وسائل الإعلام السويدية، بما في ذلك صحيفة «أفتونبلاديت»، لم تذكر أي ارتباط مباشر بين اللاعب الدولي الفرنسي والشكوى المقدمة بشأن الاغتصاب.
وأضاف الموقع أن الجلسة ستعقد الثلاثاء أمام لجنة الطعون المشتركة في رابطة الدوري الفرنسي لكرة القدم، لتأكيد أو نقض الحكم الأصلي الذي يلزم نادي العاصمة بدفع الرواتب المتأخرة والمطالب بها من قبل فريق مبابي، وتقدر بمبلغ 55 مليون يورو. من جهته، أعرب باريس سان جيرمان عن انزعاجه من هذه التهمة، حيث صرحت مصادر في النادي لصحيفة «ليكيب» قائلة: «بصراحة، هذا أمر مخزٍ. سنتجاهله ونحافظ على رقيّنا.»
وختم الموقع: «يبدو أن مبابي كان سيشعر براحة أكبر في كليرفونتين، في نهاية المطاف».
قال ميكيل أرتيتا مدرب آرسنال، إن «أي شيء ممكن»، عندما سُئل عما إذا كان روبن أموريم قادراً على قيادة مانشستر يونايتد إلى اللقب هذا الموسم.
The Athletic (لندن)
10 نقاط بارزة في الجولة الـ13 من الدوري الإنجليزيhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9/%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9/5087961-10-%D9%86%D9%82%D8%A7%D8%B7-%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D8%B2%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%88%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%8013-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D8%B1%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AC%D9%84%D9%8A%D8%B2%D9%8A
هجمة لنوتنغهام فورست خلال المواجهة التي واصل فيها الفريق «الأحمر» انطلاقته وأسقط إيبسويتش (رويترز)
TT
TT
10 نقاط بارزة في الجولة الـ13 من الدوري الإنجليزي
هجمة لنوتنغهام فورست خلال المواجهة التي واصل فيها الفريق «الأحمر» انطلاقته وأسقط إيبسويتش (رويترز)
قاد محمد صلاح ليفربول لتحقيق انتصار ثمين ومستحق على ضيفه مانشستر سيتي ليبتعد عنه بفارق 11 نقطة. وواصل تشيلسي عروضه القوية وتقدم الى المركز الثالث مؤقتاً بعدما عمَّق جراح ضيفه أستون فيلا. وفرَّط نيوكاسل في ثلاث نقاط ثمينة كانت في متناوله بالتعادل أمام كريستال بالاس. «الغارديان» تستعرض هنا 10 نقاط بارزة في الجولة الـ13 من الدوري الإنجليزي:
ليفربول القوي يسحق مانشستر سيتي المنهك
ما يقدمه ليفربول في أواخر عام 2024 يذكرنا بما قدمه في أواخر عام 2019 الذي انتهى بفوز النادي بأول لقب للدوري الإنجليزي الممتاز منذ 30 عاماً. في ذلك الوقت، فاز ليفربول بقيادة المدير الفني الألماني يورغن كلوب على مانشستر سيتي بثلاثة أهداف مقابل هدف وحيد وتصدر جدول الترتيب بفارق ثماني نقاط عن صاحب المركز الثاني، وتسع نقاط عن مانشستر سيتي. وفي عام 2024، يغرّد ليفربول منفرداً في الصدارة بفارق تسع نقاط عن صاحب المركز الثاني و11 نقطة عن مانشستر سيتي. وحتى لو كان الفريق الحالي لليفربول يلعب بشكل أكثر تحفظاً تحت قيادة أرني سلوت، فإن «الضربة القاضية» التي وجهها لمانشستر سيتي، الأحد الماضي، جاءت بعد اللعب بضغط عالٍ بطول الملعب وبشراسة هجومية هائلة أقرب كثيراً إلى ما كان يقدمه الفريق تحت قيادة كلوب. وقال سلوت بدبلوماسية بعد نهاية المباراة: «كنت أعلم أن يورغن ترك الفريق في وضع جيد للغاية». وبينما يستمتع سلوت بموسمه الأول في الدوري الإنجليزي الممتاز، تعرَّض غوارديولا لهتافات من جماهير ليفربول تقول: «سوف يُقال من منصبه في الصباح»، وهي الاستفزازات التي تعرَّض لها تقريباً كل من يلعب أو يعمل في كرة القدم الإنجليزية، فحتى السير أليكس فيرغسون تعرَّض لمثل هذه الهتافات في أكتوبر (تشرين الأول) 2005، عندما سحق ميدلسبره فريقه مانشستر يونايتد بأربعة أهداف مقابل هدف وحيد، وهي الهزيمة التي أشعلت شرارة رحيل روي كين. ونجح فيرغسون في الخروج من هذا المأزق سريعاً بتحقيق فوز صعب على تشيلسي بقيادة جوزيه مورينيو بهدف دون رد. كان غوارديولا يأمل في حدوث شيء مماثل على ملعب أنفيلد، لكن فريقه المنهك بدا عاجزاً عن العودة في النتيجة وبلا أي أنياب هجومية، بل وواصل ارتكاب الأخطاء الدفاعية القاتلة نفسها التي عانى منها في الأسابيع الأخيرة. فهل يحتاج مانشستر سيتي إلى التضحية ببعض اللاعبين على غرار ما حدث مع مانشستر يونايتد عندما تخلى عن نجمه روي كين؟ ربما يكون الضحية هو كيفن دي بروين، الذي خفت بريقه كثيراً هذا الموسم! (ليفربول 2 - 0 مانشستر سيتي).
الكرات الثابتة تصنع الفارق في ديربي لندن
من الواضح للجميع أن الأندية أصبحت تعتمد وبوتيرة متسارعة على مدربين متخصصين في التدريب على كيفية تنفيذ الركلات الثابتة. وتم رصد أحد مدربي الركلات الركنية والركلات الحرة المشهورين في الدوري الإنجليزي الممتاز مؤخراً وهو يوقّع على أوتوغراف لأحد المعجبين خارج الملعب! وفي وست هام، فإن التعليمات التي قدمها مدرب الضربات الثابتة في آرسنال، نيكولاس غوفر، في الهدف الأول للمدفعجية، جذبت أنظار الجميع، بل وظل غوفر يوجه التعليمات للاعبي فريقه مع كل ركلة ركنية أو ضربة ثابتة. وعندما سجل غابرييل ماغالهايس هدفاً برأسه، بدا بابلو سانز، مدرب الكرات الثابتة في وست هام، مذهولاً. ومن وجهة نظر المدير الفني لـوست هام، جولين لوبيتيغي، لم يكن من المفترض أن يتم احتساب الهدف بعدما أعاق يورين تيمبر لوكاس باكيتا. وكان من الصعب أن نرى كيف تجاهل حكم تقنية الفيديو هذه المخالفة الواضحة، ولا يمكن تخيل رد فعل ميكيل أرتيتا لو كان فريقه هو الذي استقبل هدفا بهذه الطريقة. (وست هام 2 - 5 آرسنال).
إنزو فرنانديز يُظهر قيمته أخيراً
أصبحت الأمور أسهل كثيراً في تشيلسي بعدما استعاد لاعب خط الوسط الأرجنتيني إنزو فرنانديز، الذي كلف خزينة النادي 106.7 مليون جنيه إسترليني، مستواه المعروف أخيراً. من الإنصاف أن نقول إن فرنانديز حصل على وقت طويل من أجل التكيف مع تشيلسي، الذي انضم إليه في يناير (كانون الثاني) 2023، بعد شهر من مساعدة منتخب بلاده على الفوز بكأس العالم، وواجه صعوبات كبيرة في البداية للوصول إلى مستوى التوقعات. لقد أثارت سلسلة من العروض المخيبة للآمال الشكوك حول قدرة فرنانديز على التكيف مع كرة القدم الإنجليزية. وتزايدت الشكوك أكثر عندما خضع لعملية جراحية في نهاية الموسم الماضي، في الوقت الذي تحسَّن فيه أداء تشيلسي أثناء فترة غيابه. جلس النجم الأرجنتيني على مقاعد البدلاء لفترة من الوقت خلال الموسم الحالي، لكنه نجح في العودة لمستواه السابق واستعاد مكانه في التشكيلة الأساسية وسجَّل هدفاً في مرمى أستون فيلا، وهو الهدف الثاني له على التوالي. إنه يستمع بتعليمات المدير الفني للبلوز، إنزو ماريسكا، بالتقدم كثيراً للأمام، كما قدم أيضاً الكثير من التمريرات الحاسمة المهمة. (تشيلسي 3 - 0 أستون فيلا).
إيفرتون يتخلى عن مبادئ شون دايك
خلال المباراة التي خسرها أمام مانشستر يونايتد برباعية نظيفة، لعب إيفرتون بشكل غريب للغاية ومختلف تماماً عن الطريقة المعتادة التي يلعب بها تحت قيادة شون دايك، حيث سمح للفريق المنافس باختراق دفاعاته بسهولة كبيرة، وخير مثال على ذلك الهجمة المرتدة السريعة التي أحرز منها جوشوا زيركزي الهدف الثاني لمانشستر يونايتد بعد خطأ قاتل من جيمس تاركوفسكي. وقال دايك عن ذلك: «لقد كان من الصعب حقاً بالنسبة لي أن أتحمل ذلك؛ لأننا في ذلك الوقت كنا نهاجم من أجل إدراك التعادل، ثم تعرَّضنا لهجمة مرتدة سريعة. لقد فوجئت تماماً عندما تأخرنا في النتيجة بهدف دون رد بهذه الطريقة، ثم ارتكبنا هذا الخطأ الساذج. أعتقد أننا كنا الأفضل في معظم النواحي خلال أول 30 دقيقة. التحدي الذي يواجهنا حالياً هو إهدار الفرص السهلة وإنهاء الهجمات أمام المرمى، وهو ما يُعد أصعب شيء يمكن تغييره». (مانشستر يونايتد 4 - 0 إيفرتون).
هل سيتألق سون مرة أخرى مع توتنهام؟
سجَّل سون هيونغ مين ثلاثة أهداف في الدوري حتى الآن هذا الموسم، كما صنع أربعة أهداف أخرى. لا يوجد سبب للذعر، لكن هدفين من هذه الأهداف جاءا ضد إيفرتون، وهدفاً في مرمى وست هام، في مباراتين حقق فيهما توتنهام الفوز بشكل مريح. ومن الواضح للجميع أن سون لم يعد حاسماً كما كان في المواسم السابقة. يبلغ النجم الكوري الجنوبي من العمر 32 عاماً، وهناك شعور بأن مستواه بدأ يتراجع، حتى وإن كان يرى البعض أنه لا يزال قادراً على تقديم الكثير. وقال المدير الفني للسبيرز، أنغي بوستيكوغلو: «لا أعتقد أنه قلق بشأن ذلك. لقد مر لاعبون مختلفون بمثل هذه الفترات (التراجع) من قبل. ويتمثل الحل في الحفاظ على تركيزنا وعدم القلق كثيراً بشأن ما حدث من قبل، وأنا متأكد من أنه سيعود إلى إحراز الكثير من الأهداف مرة أخرى». (توتنهام 1 - 1 فولهام).
أخطاء إيفانيلسون تكتب التاريخ أيضاً
إذا كانت الثلاثية التي سجلها جاستن كلويفرت من ثلاث ركلات جزاء قد كتبت رقماً قياسياً باسم بورنموث، فإن الدور الذي لعبه إيفانيلسون من خلال حصوله على الأخطاء في ركلات الجزاء الثلاث قد كتب التاريخ أيضاً، حيث أصبح أول لاعب يحصل على ثلاث ركلات جزاء في مباراة واحدة في الدوري الإنجليزي الممتاز. وقال المدير الفني لوولفرهامبتون، غاري أونيل، عندما سُئل عن دفاع فريقه: «إنه شيء جنوني تماماً». وبعد خوض أربع مباريات دون هزيمة، وتحقيق فوز ساحق على فولهام في الأسبوع السابق بأربعة أهداف مقابل هدف وحيد، عاد دفاع وولفرهامبتون لحالة الفوضى التي كان عليها في وقت سابق من الموسم. لقد اعتمد أونيل على التشكيلة نفسها وطريقة اللعب اللتين قادتا الفريق للفوز على فولهام، لكنه اعترف بعد الخسارة أمام بورنموث بأنه كان مخطئاً في ذلك، وقال: «لو أعيدت المباراة مرة أخرى، فسنحاول اللعب بشكل مختلف». لقد ساهم أونيل في خسارة فريقه بهذا الشكل؛ نظراً لأنه ارتكب الكثير من الأخطاء الواضحة، لعل أبرزها الاعتماد على ماريو ليمينا في مركز قلب الدفاع، رغم أنه ليس مدافعاً على الإطلاق! (وولفرهامبتون 2 - 4 بورنموث).
برينتفورد يبني حصناً من دون إيفان توني
حوَّل برينتفورد ملعبه حصناً منيعاً أمام المنافسين هذا الموسم، حيث نجح في التغلب على منافسيه بسهولة مذهلة تحت قيادة المدير الفني توماس فرانك، الذي نجح في دمج لاعب موهوب مثل كيفن شادي في صفوف الفريق، وتدوير لاعبي الهجوم، ليرد بقوة على كل المشككين الذين كانوا يقولون إن الفريق كان يعتمد بشكل كبير على مهاجمه السابق إيفان توني. ومن دون المهاجم الإنجليزي الدولي، سجل برينتفورد الآن ثلاثة أهداف أو أكثر في أربع مباريات متتالية على ملعبه في الدوري لأول مرة منذ عام 1984، ويحتل صدارة جدول الدوري إذا احتسبنا عدد النقاط التي حصل عليها كل فريق على ملعبه فقط. وقال فرانك: «أعتقد أنني أواجه بعض التحديات الجيدة؛ لأن لدي الكثير من المهاجمين الجيدين الذين يريدون اللعب. لقد أصبحنا فريقاً هجومياً تماماً، فقد لعبنا بأربعة أجنحة ومهاجمين بالإضافة إلى صانع ألعاب هو ميكيل دامسغارد، لكن لأنهم جميعاً يلعبون في خط الهجوم فإنهم يبذلون مجهوداً كبيراً للغاية». وعلى الرغم من أن الهزائم أمام ليفربول ومانشستر سيتي وتوتنهام تسلط الضوء على الفجوة مع الفرق الكبرى، لكن برينتفورد، الذي يحتل المركز الثامن الآن، قد يبدأ في تقليص هذه الفجوة في النصف الثاني من الموسم. (برينتفورد 4 - 1 ليستر سيتي).
نيوكاسل يفقد فاعليته أمام المرمى
من حق المدير الفني لنيوكاسل، إيدي هاو، أن يشعر بالقلق. فعلى الرغم من أنه بدا متفائلاً بأن الإصابة التي تعرض لها ألكسندر إيزاك أمام كريستال بالاس قد لا تكون خطيرة، فإن الفريق يعاني بشكل واضح في النواحي الهجومية. ورغم أن نيوكاسل كان قادراً على تحقيق الفوز على كريستال بالاس على ملعب «سيلهرست بارك» بعد الاستفادة من الهدف العكسي الذي سجّله مارك غويهي في مرماه، فإن الفريق لم يقدم الكثير في النواحي الهجومية، ولم يسجل سوى 14 هدفاً فقط في 13 مباراة بالدوري الإنجليزي الممتاز. من المفترض أن يتحسن الفريق مع عودة كالوم ويلسون، لكن هاو قال إنه قد يضطر إلى العمل على رفع ثقة اللاعبين بأنفسهم أمام مرمى المنافسين. (كريستال بالاس 1 - 1 نيوكاسل).
جوتا سيلفا يتألق مع نوتنغهام فورست
بعد سياسة عشوائية فيما يتعلق بالتعاقدات الجديدة في نوتنغهام فورست، يُعد جوتا سيلفا دليلاً على وجود خطة واضحة وجادة للطريقة التي يدير بها النادي ملف التعاقدات الآن. لقد وصل الجناح البرتغالي من فيتوريا دي غيماريش هذا الصيف مقابل 6.5 مليون جنيه إسترليني وأظهر لمحات على أنه يمتلك موهبة كبيرة تستحق سعراً أعلى من ذلك. لقد منحه المدير الفني لنوتنغهام فورست، نونو إسبيريتو سانتو، بدايته الأولى في الدوري الإنجليزي الممتاز، بعد 11 مباراة بديلاً، أمام إيبسويتش تاون. ومنذ الدقيقة الأولى، أظهر سيلفا أنه يمتلك سرعة فائقة وطاقة مذهلة، وخلق الكثير من المشكلات للفريق الزائر. كما حصل على ركلة الجزاء التي منحت فريقه هدف الفوز، حتى لو حدث ذلك بطريقة تنطوي على تمثيل مسرحي. (نوتنغهام فورست 1 - 0 إيبسويتش تاون).
برايتون يفسد بدايته الرائعة
ربما قضى برايتون مساء الجمعة وهو يحتل المركز الثاني في جدول الترتيب، لكن فابيان هورتسيلر لم يكن في حالة مزاجية تسمح له بالتفكير في بدايته الممتازة مع الفريق بعد أن أجبره ساوثهامبتون، صاحب المركز الأخير، على التعادل. وإذا كانت هناك مشكلة واحدة واضحة بالنسبة للمدير الفني الألماني، فإنها تتعلق بالطبع بعدم قدرة فريقه على الفوز على ملعبه أمام الفرق التي تحتل مراكز في النصف الثاني من جدول الترتيب. وجاء التعادل أمام ساوثهامبتون بعد نتائج محبطة مماثلة ضد إيبسويتش تاون وولفرهامبتون، والتي كان من الممكن أن تجعل الفريق في موقف أفضل لو فاز فيها. (برايتون 1 - 1 ساوثهامبتون).