دورتموند يعلن عودة يورغن كلوبhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9/%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9/5051397-%D8%AF%D9%88%D8%B1%D8%AA%D9%85%D9%88%D9%86%D8%AF-%D9%8A%D8%B9%D9%84%D9%86-%D8%B9%D9%88%D8%AF%D8%A9-%D9%8A%D9%88%D8%B1%D8%BA%D9%86-%D9%83%D9%84%D9%88%D8%A8
كلوب سيعود إلى بيته القديم ولكن للمشاركة في مباراة وداعية (د.ب.أ)
دورتموند:«الشرق الأوسط»
TT
دورتموند:«الشرق الأوسط»
TT
دورتموند يعلن عودة يورغن كلوب
كلوب سيعود إلى بيته القديم ولكن للمشاركة في مباراة وداعية (د.ب.أ)
أعلن نادي بوروسيا دورتموند الألماني لكرة القدم، اليوم (الجمعة)، أن مدربه السابق يورغن كلوب سيعود إلى ملعب الفريق؛ من أجل مباراة وداعية لثنائي الفريق السابق لوكاس بيشتشيك وياكوب بلاشتشيكوفسكي.
وسيقود مدرب دورتموند السابق فريق بلاشتشيكوفسكي في المباراة الودية التي ستُقام يوم السابع من سبتمبر (أيلول) المقبل، كما من المقرر أن يشارك عدد من اللاعبين السابقين لدورتموند في الاحتفالية. وقال كلوب: «أنا حقاً أتطلّع إلى ذلك».
وتولّى كلوب تدريب دورتموند بين عامي 2008 و2015، وقاد الفريق للفوز بلقب الدوري مرتين عامي 2011 و2012، وكذلك إلى نهائي دوري أبطال أوروبا عام 2013. وانتقل إلى تدريب ليفربول عام 2015، لكنه أعلن رحيله عن النادي الإنجليزي مع نهاية الموسم الماضي، ومنذ ذلك الحين لم يتولّ تدريب أي فريق آخر.
وغادر بيشتشيك دورتموند عام 2021 بعد 11 عاماً في النادي. كما أنهى مسيرته هذا الصيف، ولعب بلاشتشيكوفسكي لدورتموند بين عامي 2007 و2016، واعتزل في عام 2023.
والد يامال يغادر المستشفى بعد يومين من تعرضه للطعنhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9/%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9/5051521-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AF-%D9%8A%D8%A7%D9%85%D8%A7%D9%84-%D9%8A%D8%BA%D8%A7%D8%AF%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%B4%D9%81%D9%89-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D9%86-%D9%85%D9%86-%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D8%B6%D9%87-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%B9%D9%86
غادر لامين يامال المستشفى الذي يرقد فيه والده منير نصراوي بعد تعرضه للطعن (رويترز)
برشلونة:«الشرق الأوسط»
TT
برشلونة:«الشرق الأوسط»
TT
والد يامال يغادر المستشفى بعد يومين من تعرضه للطعن
غادر لامين يامال المستشفى الذي يرقد فيه والده منير نصراوي بعد تعرضه للطعن (رويترز)
غادر والد نجم المنتخب الإسباني لكرة القدم وبرشلونة الشاب لامين يامال المستشفى، الجمعة، وذلك بعد يومين من تعرضه للطعن عدة مرات، شاكراً طاقم الطوارئ على استجابته السريعة.
وطُعن منير النصراوي، والد النجم البالغ 17 عاماً، مرات عدة في موقف للسيارات في ماتارو بعد مشادة مع بعض الرجال في أثناء نزهة مع كلبه، مساء الأربعاء.
وبثت القناة التلفزيونية الخاصة «أنتينا 3»، الجمعة، صوراً لنصراوي مجتمعاً مع الأصدقاء خارج حانة في حي روكافوندو في ماتارو بعد مغادرته مستشفى كان روتي.
أقارب والد يامال خلال زيارتهم له في المستشفى (أ.ف.ب)
ونشر صورة على «إنستغرام» لنفسه وهو يعانق والدته ويقبلها على رأسها، مرفقاً إياها بمنشورٍ شَكر فيه أصدقاءه الذين اتصلوا بخدمات الطوارئ و«كانوا بجانبي»، وكذلك الشرطة؛ «لاستجابتها السريعة وأداء عملها بشكل جيد».
وقال إنه أراد بشكل خاص أن يشكر شرطياً «سدّ بسرعة جرحاً في صدري كان الأكثر نزيفاً، وأمسك بيدي ولم يتركها حتى النهاية كي لا أفقد الوعي».
واعتقلت الشرطة أربعة رجال على خلفية الهجوم، وأمرت محكمة في ماتارو، الجمعة، باحتجاز أحدهم، بينما تم إطلاق سراح الباقين بكفالة بشروط متفاوتة.
وقالت المحكمة إنهم يخضعون للتحقيق بتهمة «الشروع في القتل والتسبب بإصابات».
لم تقدم السلطات ولا النصراوي أي تفاصيل عن الحادث، لكن صحيفة «لا فانغارديا» الإسبانية قالت إنه كان يسير في حيه عندما سقطت عليه المياه من شرفة كان يلعب عليها صبي.
أثار ذلك حفيظة المغربي الأصل الذي سرعان ما انخرط في جدال مع عائلة الصبي، واضطرت الشرطة إلى التدخل لفصل الطرفين في مشهد صوره الجيران ونشروه على وسائل التواصل الاجتماعي.
وطلب أفراد الأسرة لاحقاً مقابلة النصراوي، زاعمين أنهم يريدون التصالح معه، لكن انتهى بهم الأمر بطعنه وفقاً لصحيفة «لا فانغارديا» التي نشرت لأول مرة خبر الطعن.
ويحتفل لامين يامال بتسجيل الأهداف من خلال إشارة بيديه تدل إلى الرقم «304»، في إشارة إلى الرمز البريدي لحي روكافوندو الكتالوني.
وخاض يامال مشاركته الرسمية الأولى على المستوى الاحترافي مع برشلونة بعمر الـ15، ونجح سريعاً في فرض نفسه على الساحة الدولية من خلال مساعدة إسبانيا على إحراز لقب كأس أوروبا 2024 هذا الصيف.
واكتسب والده شهرة خلال كأس أوروبا بحضوره على وسائل التواصل الاجتماعي وظهوره الإعلامي، حيث كان ينشر بشكل متكرر محتويات يُظهر فيها دعمه لابنه الذي فضل الدفاع عن ألوان إسبانيا عوضاً عن بلده الأم المغرب.
