كأس الرابطتين: إنتر ميامي يسقط بغياب ميسي أمام تيغريس

إنتر ميامي يخسر أمام تيغريس المكسيكي في ظل غياب ميسي (رويترز)
إنتر ميامي يخسر أمام تيغريس المكسيكي في ظل غياب ميسي (رويترز)
TT

كأس الرابطتين: إنتر ميامي يسقط بغياب ميسي أمام تيغريس

إنتر ميامي يخسر أمام تيغريس المكسيكي في ظل غياب ميسي (رويترز)
إنتر ميامي يخسر أمام تيغريس المكسيكي في ظل غياب ميسي (رويترز)

سقط إنتر ميامي الأميركي حامل اللقب على أرضه أمام تيغريس المكسيكي، السبت، في الجولة الثانية من دور المجموعات، في كأس الرابطتين الأميركية والمكسيكية لكرة القدم.

سقط إنتر ميامي الأميركي حامل اللقب على أرضه أمام تيغريس المكسيكي، السبت، في الجولة الثانية من دور المجموعات، في كأس الرابطتين الأميركية والمكسيكية لكرة القدم، في ظل غياب النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي بسبب الإصابة.

وتلقّى الفريق الأميركي خسارته الأولى بعد 3 انتصاراتٍ متتالية، ضمن جميع المسابقات، فتخلّى عن صدارة المجموعة لصالح منافسه الذي حقق انتصاره الرابع توالياً في المسابقة والدوري.

سجّل الأرجنتيني خوان فرانسيسكو برونيتا (18) وخوان بابلو فيغون (84) لتيغريس، والإكوادوري ليوناردو كامبانا (74 من ركلة جزاء) لإنتر ميامي.

وغاب ميسي المتوّج بكوبا أميركا 2024 وكأس العالم 2022 عن المواجهة، بسبب إصابة في كاحله الأيمن كان مدربه ومواطنه المدرب خيراردو مارتينو أشار الجمعة إلى أنه يتعافى منها.

وقال مارتينو إن ميسي لم يعد يرتدي حذاء المشي الطبي، لكنّه لم ينضم إلى زملائه بعد في التدريب، بل يعمل مع المدربين على علاج الإصابة.

على الرغم من الخسارة، تأهّل إنتر ميامي إلى الدور الثاني. ومن المتوقّع أن يواجه باتشوكا المكسيكي، بطل دوري أبطال كونكاكاف (أميركا الشمالية والوسطى والبحر الكاريبي).

يتألف الدور الأول من البطولة من 15 مجموعة من 3 فرق، ويتأهل صاحبا المركزين الأول والثاني إلى مرحلة خروج المغلوب للانضمام إلى بطلي الدوري الأميركي والمكسيكي كولومبوس كرو وكلوب أميركا.


مقالات ذات صلة

تحقيق حول تهديدات بالقتل تستهدف منظمي افتتاح أولمبياد باريس

رياضة عالمية النيابة العامة في باريس (رويترز)

تحقيق حول تهديدات بالقتل تستهدف منظمي افتتاح أولمبياد باريس

فُتح تحقيق بعد شكوى بتلقي تهديدات بالقتل قدّمها السبت منظمو حفل افتتاح أولمبياد باريس كما أعلنت نيابة العاصمة الفرنسية الأحد.

«الشرق الأوسط» (باريس)
رياضة عالمية كايليا نمور ترفع علم بلادها الجزائر عقب الفوز بالذهبية (أ.ف.ب)

​أولمبياد باريس - جمباز: الجزائرية نمور تمنح بلادها والعرب الذهبية الأولى

منحت الجزائرية كايليا نمور العرب الذهبية الأولى بأولمبياد باريس 2024 وذلك بعد فوزها بمسابقة العارضتين مختلفتي الارتفاع في الجمباز الأحد

«الشرق الأوسط» (باريس)
رياضة عالمية أدريانا روانو أوليفا (رويترز)

أوليفا رامية غواتيمالا تأمل أن تلهم ميداليتها الذهبية رياضيي بلدها

تدرك أدريانا روانو أوليفا التأثير الحقيقي الذي يمكن أن تحدثه ميدالية أولمبية لإلهام رياضيي بلدها.

«الشرق الأوسط» (شاتورو (فرنسا))
رياضة عالمية يانغ ليو (أ.ف.ب)

«أولمبياد باريس - جمباز»: الصيني ليو يحتفظ بذهبية جهاز الحلق

احتفظ الصيني يانغ ليو بذهبية مسابقة جهاز الحلق في الجمباز الأحد في أولمبياد باريس 2024، رافعاً رصيده الأولمبي الإجمالي إلى أربع ميداليات.

«الشرق الأوسط» (باريس)
رياضة عالمية لاعبو إسبانيا يحتفلون بعد فوزهم على بلجيكا (أ.ب)

«أولمبياد باريس - هوكي»: إسبانيا تهزم البطلة بلجيكا... والهند تُطيح ببريطانيا

حقّق منتخب إسبانيا المصنف الثامن مفاجأة من العيار الثقيل بفوزه 3 - 2 على منتخب بلجيكا، حامل اللقب، في دور الثمانية لمنافسات هوكي الرجال في أولمبياد باريس.

«الشرق الأوسط» (باريس)

أوليفا رامية غواتيمالا تأمل أن تلهم ميداليتها الذهبية رياضيي بلدها

أدريانا روانو أوليفا (رويترز)
أدريانا روانو أوليفا (رويترز)
TT

أوليفا رامية غواتيمالا تأمل أن تلهم ميداليتها الذهبية رياضيي بلدها

أدريانا روانو أوليفا (رويترز)
أدريانا روانو أوليفا (رويترز)

تدرك أدريانا روانو أوليفا التأثير الحقيقي الذي يمكن أن تحدثه ميدالية أولمبية، وتأمل رامية غواتيمالا الرائدة في أن يشعل فوزها بالميدالية الذهبية في أولمبياد باريس أحلاماً لا تعد ولا تحصى في بلد لا يملك سوى ميدان رماية واحد.

وأصبحت أوليفا (29 عاماً) أول بطلة أولمبية من غواتيمالا بعد فوزها في منافسات الأطباق من الحفرة للسيدات برقم قياسي أولمبي في مركز شاتورو للرماية، الأربعاء الماضي.

وهذه الميدالية الأولمبية الثالثة التي تحرزها غواتيمالا على الإطلاق، وجاءت بعد يوم واحد من فوز جان بيير برول بالميدالية البرونزية في منافسات الرماية للرجال في نفس المكان.

وأبلغت روانو أوليفا «رويترز»: «ميدالية زميلي في الفريق كانت مصدر إلهام بالنسبة لي، وكانت مثالاً على أن الأحلام تتحقق. أتمنى أن يكون لميداليتي نفس التأثير على الأشخاص الذين يمارسون الرماية الآن. أتمنى فقط أن تكون مثالاً على أنه حتى لو كنا دولة صغيرة فلا توجد حدود لنا».

ومع ذلك، اعترفت بوجود كثير من العقبات، لأن ميادين الرماية نادرة في أميركا الوسطى ومكلفة في أوروبا.

وقالت: «لقد جعلني هذا، وفريق غواتيمالا بأكمله، أقوى ذهنياً؛ لأننا اضطررنا إلى التغلب على مزيد من العقبات. بالنسبة لي، لا توجد أعذار لأي شيء».

إنها ممتنة للرياضة ليس فقط بسبب شهرتها، ولكن أيضاً لأنها ساعدتها على النمو كشخص.

وحصلت روانو أوليفا، التي عملت متطوعةً في أولمبياد ريو، على درجة الماجستير في التغذية الرياضية، وتدير عيادة تريد الآن توسيعها.

التوسعة الأخرى الذي تريد رؤيتها تتمثل في عدد ميادين الرماية في بلدها.

وقالت: «ميدان الرماية الحالي في غواتيمالا ليس موحداً حتى. آمل أن تحفز ميداليتي الناس على إنشاء مزيد من ميادين الرماية».