460 رياضياً يمثلون أستراليا في «الأولمبياد»

ألعاب القوى الأسترالية (أ.ف.ب)
ألعاب القوى الأسترالية (أ.ف.ب)
TT

460 رياضياً يمثلون أستراليا في «الأولمبياد»

ألعاب القوى الأسترالية (أ.ف.ب)
ألعاب القوى الأسترالية (أ.ف.ب)

سيمثل «ألعاب القوى» الأسترالية 75 رياضياً في دورة الألعاب الأولمبية الصيفية في وقت لاحق من العام الحالي، وهو أكبر عدد تشارك به أستراليا في دورة أولمبية خارج أراضيها، بينما يبلغ إجمالي عدد رياضيي البلاد في الدورة 460 رياضياً.

والعدد الإجمالي قياسي من حيث العدد الذي تشارك به البلاد منذ أن استضافت الدورة الصيفية في سيدني عام 2000، وهو يقل بفارق 16 رياضياً عن العدد الذي مثل البلاد وحصد 17 ميدالية في «دورة طوكيو» قبل 3 أعوام.

وقالت آنا ميرس، رئيسة البعثة الأولمبية الأسترالية، في بيان: «منتخب ألعاب القوى هو الأكبر بين جميع الرياضات، وسيسهم بقوة في الأجواء الإيجابية للبعثة بصورة أوسع نطاقاً».

وأضاف البيان: «إعلان اليوم يغلق باب تشكيلة البعثة الأولمبية عند 460 رياضياً... وأنا متحمسة لرؤية هذا الفريق يمثل مواطني أستراليا بفخر وإصرار في غضون أقل من 3 أسابيع».

وعلى رأس منتخب ألعاب القوى الأسترالي، تأتي نينا كنيدي، بطلة العالم في القفز بالزانة، ورياضيُّ «العُشاري» آشلي مولوني الفائز ببرونزية في «طوكيو»، وكيلسي لي باربر التي حصلت على برونزية في رمي الرمح بالعاصمة اليابانية أيضاً.

وقالت كنيدي: «لديّ فكرة واضحة عما يعنيه النجاح بالنسبة إليّ، وهو أن أتمكن من مغادرة النهائي الأولمبي وأنا أدرك أنني بذلت قصارى جهدي. وإذا منحني هذا النجاح ميدالية ذهبية فهذا رائع، وإن لم يحدث؛ فلا بأس، ولا يوجد ما أشعر بالأسف عليه».


مقالات ذات صلة

تن هاغ: أنا راضٍ عن مستوى مانشستر يونايتد!

رياضة عالمية إريك تن هاغ المدير الفني لمانشستر يونايتد (إ.ب.أ)

تن هاغ: أنا راضٍ عن مستوى مانشستر يونايتد!

رغم استمرار النتائج الباهتة لمانشستر يونايتد، أبدى مديره الفني إريك تن هاغ رضاه عن مستوى فريقه.

«الشرق الأوسط» (برمنغهام)
رياضة عالمية أليسون بيكر أصيب في مواجهة كريستال بالاس (رويترز)

إصابة أليسون منحت الفرصة لياروس

استمتع ياروس البالغ من العمر 23 عاماً بوقته كونه لاعباً أساسياً منتظماً بعد أن كان يائساً من هذا العام.

The Athletic (ليفربول)
رياضة عالمية تياغو موتا مدرب يوفينتوس (رويترز)

موتا: يوفنتوس دفع ثمن غياب الفاعلية

قال تياغو موتا، مدرب يوفنتوس، إن فريقه دفع ثمن عدم التحلي بالفاعلية، بعدما بدا في طريقه لتحقيق فوز سهل قبل أن يتعادل 1-1 مع ضيفه كالياري.

«الشرق الأوسط» (تورينو)
رياضة عالمية هل سيترك بيب غوارديولا مانشستر سيتي مع نهاية الموسم؟ (إ.ب.أ)

هل سيترك بيب غوارديولا مانشستر سيتي مع نهاية الموسم؟

أعلن مشجعو مانشستر سيتي عن رغبتهم قبل مباراة يوم السبت ضد فولهام: «بيب غوارديولا، نريدك أن تبقى»، من خلال لافتة رُفعت من المدرج الجنوبي.

The Athletic (مانشستر)
رياضة عالمية الإصابة تبعد فينيسيوس جونيور عن منتخب البرازيل (رويترز)

الإصابة تُغيب فينيسيوس جونيور عن مباريات البرازيل

سيغيب فينيسيوس جونيور، مهاجم ريال مدريد، عن مباريات البرازيل الدولية، خلال أكتوبر (تشرين الأول)، بعد تعرضه لإصابة في الرقبة.

The Athletic (مدريد)

موتا: يوفنتوس دفع ثمن غياب الفاعلية

تياغو موتا مدرب يوفينتوس (رويترز)
تياغو موتا مدرب يوفينتوس (رويترز)
TT

موتا: يوفنتوس دفع ثمن غياب الفاعلية

تياغو موتا مدرب يوفينتوس (رويترز)
تياغو موتا مدرب يوفينتوس (رويترز)

قال تياغو موتا، مدرب يوفنتوس، إن فريقه دفع ثمن عدم التحلي بالفاعلية، بعدما بدا في طريقه لتحقيق فوز سهل، قبل أن يتعادل 1-1 مع ضيفه كالياري، المتعثر في دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم، الأحد.

ومنح دوسان فلاهوفيتش التقدم ليوفنتوس من ركلة جزاء، لكن الفريق لم يتمكن من حسم اللقاء قبل أن يسجل كالياري من ركلة جزاء قرب النهاية تسببت في خسارة الفريق نقطتين ثمينتين كانتا كفيلتين بوضعه على بُعد نقطة واحدة من نابولي المتصدر.

وكان هذا هو الهدف الأول الذي يستقبله يوفنتوس في الدوري، هذا الموسم، وبعد 3 تعادلات سلبية، و3 انتصارات بنتيجة 3-0 في أول 6 مباريات، فإن عدم قدرة فريق المدرب موتا على استغلال تقدمه سمحت لكالياري بالعودة في النتيجة.

وأبلغ موتا منصة «دازون»: «بعد تسجيل الهدف في الشوط الأول، شعرنا بالرضا بسبب السيطرة على المباراة، وهذا لم يكن جيداً. يتعين علينا مواصلة الهجوم. في الشوط الثاني صنعنا عدداً من الفرص، لكننا لم نستغلَّها. كان هناك شعور دائم بأن كالياري قادر على العودة إلى المباراة. كل المباريات معقدة في الدوري الإيطالي، بغض النظر عن هوية الفريق الذي نواجهه، وسواء أكنا نلعب على أرضنا أم خارجها. اليوم، منحنا الفرصة لكالياري للعودة إلى المباراة».

ورغم أن فلاهوفيتش نجح في تسجيل ركلة الجزاء، لكنه أهدر أيضاً فرصة ممتازة لزيادة الفارق ليوفنتوس، عندما سدد بعيداً عن المرمى من مسافة قريبة، بعدما تابع تسديدة مرتدة، لكن مدربه لم يكن على استعداد لتوجيه اللوم إلى مهاجمه الصربي.

وقال موتا: «لا يمكنك أن تقول أي شيء، هذا موقف في المباراة. هذا يحدث وسيحدث، لكن هناك أشياء أخرى يمكننا بالتأكيد أن نفعلها بشكل أفضل من أجل المنافسة؛ حتى نتمكن من مواصلة التقدم».

وخاض الجناح البرتغالي، فرانسيسكو كونسيساو، مباراته الأولى، منذ البداية، مع يوفنتوس، هذا الموسم، لكنه طُرد بعد حصوله على الإنذار الثاني؛ لادعائه السقوط داخل منطقة الجزاء.

وأبلغ موتا مؤتمراً صحافياً: «لم أشاهد صور الواقعة. إذا ادعى السقوط فإن (الطرد) هو القرار الصحيح. هذا أمر نتحدث عنه منذ مدة طويلة؛ لأن ادعاء السقوط ليس أمراً جيداً للعبة. أثق في الحكم، لكن الآن هناك سابقة، ويجب أن يكون الأمر دائماً على هذا النحو. يجب أن يجري ذلك دائماً وليس بين الحين والآخر».