ميليك يقود يوفنتوس إلى نهائي كأس إيطاليا

فرحة عارمة للاعبو اليوفي بالتأهل إلى نهائي كأس إيطاليا وفي مقدمتهم أركاديوش ميليك صاحف هدف التأهل (أ.ب)
فرحة عارمة للاعبو اليوفي بالتأهل إلى نهائي كأس إيطاليا وفي مقدمتهم أركاديوش ميليك صاحف هدف التأهل (أ.ب)
TT

ميليك يقود يوفنتوس إلى نهائي كأس إيطاليا

فرحة عارمة للاعبو اليوفي بالتأهل إلى نهائي كأس إيطاليا وفي مقدمتهم أركاديوش ميليك صاحف هدف التأهل (أ.ب)
فرحة عارمة للاعبو اليوفي بالتأهل إلى نهائي كأس إيطاليا وفي مقدمتهم أركاديوش ميليك صاحف هدف التأهل (أ.ب)

سجل المهاجم أركاديوش ميليك هدفا متأخرا ليتأهل يوفنتوس إلى نهائي كأس إيطاليا لكرة القدم بالفوز 3-2 في مجموع المباراتين على لاتسيو رغم خسارته 2-1 في إياب الدور قبل النهائي اليوم الثلاثاء.

ووفقاً لوكالة رويترز, تفوق المهاجم فالنتين كاستيانوس على دفاع يوفنتوس ليمنح لاتسيو التقدم بضربة رأس في الدقيقة 12 بعد ركلة ركنية من لويس ألبرتو.

بعدها أضاف كاستيانوس الهدف الثاني بعد الاستراحة عندما مرر له ألبرتو الكرة على حدود منطقة الجزاء ليعادل نتيجة المباراتين.

لكن البديل ميليك سجل من مسافة قريبة قبل سبع دقائق من النهاية مستفيدا من تمريرة عرضية من تيموثي ويا.

ويستضيف أتلانتا منافسه فيورنتينا غدا الأربعاء في مباراة إياب الدور النصف النهائي الأخرى.ويتقدم فيورنتينا 1-صفر من مباراة الذهاب.


مقالات ذات صلة

الدوري الإيطالي: روما يعرقل اليوفي... و«عبدالحميد» على مقاعد البدلاء

رياضة عالمية من القمة التي جمعت روما ويوفنتوس في الدوري الإيطالي (رويترز)

الدوري الإيطالي: روما يعرقل اليوفي... و«عبدالحميد» على مقاعد البدلاء

عرقل فريق روما انطلاقة مضيفه يوفنتوس المثالية في بطولة الدوري الإيطالي لكرة القدم هذا الموسم، بعدما فرض عليه التعادل بدون أهداف.

«الشرق الأوسط» (روما )
رياضة عالمية فيكتور أوسيمين (أ.ب)

نابولي: أوسيمين سيذهب إلى الأهلي السعودي... ليس له مكان في فريقنا

قال نابولي، بطل الدوري الإيطالي لكرة القدم للموسم قبل الماضي، إن المهاجم النيجيري فيكتور أوسيمين هو مَن اختار عدم اللعب للفريق الذي استبعده عن قائمته.

«الشرق الأوسط» (روما)
رياضة عالمية دافيد نيريز (رويترز)

نيريز لاعب نابولي يتعرض للسرقة تحت تهديد السلاح

تعرض لاعب نابولي الجديد البرازيلي دافيد نيريز للسرقة بقوة السلاح بعد فوزه فريقه على بارما 2 - 1 السبت في المرحلة الثالثة من الدوري الإيطالي لكرة القدم.

«الشرق الأوسط» (روما)
رياضة عالمية  أنطونيو كونتي (إ.ب.أ)

كونتي منتقداً توقيت فترة الانتقالات: آمل تغيير الأمور في المستقبل

كان أنطونيو كونتي مدرب نابولي سعيداً بعدما قلب فريقه تأخره بهدف أمام بارما إلى انتصار 2-1 أمس السبت، في دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم.

«الشرق الأوسط» (روما)
رياضة عالمية باولو فونسيكا (أ.ب)

فونسيكا ينفي توتر العلاقة مع نجمي ميلان بعد التعادل مع لاتسيو

سارع باولو فونسيكا مدرب ميلان لنفي أي حديث عن التوتر في العلاقة مع رافائيل لياو وتيو هرنانديز نجمَي فريقه بعدما دخل اللاعبان من على مقاعد البدلاء لمساعدة الفريق

«الشرق الأوسط» (ميلانو)

فيرستابن: سيارة رد بول أصبحت مسخاً لا يمكن قيادته

فيرستابن في حارة الصيانة خلال سباق جائزة إيطاليا الكبرى في مونزا (أ.ف.ب)
فيرستابن في حارة الصيانة خلال سباق جائزة إيطاليا الكبرى في مونزا (أ.ف.ب)
TT

فيرستابن: سيارة رد بول أصبحت مسخاً لا يمكن قيادته

فيرستابن في حارة الصيانة خلال سباق جائزة إيطاليا الكبرى في مونزا (أ.ف.ب)
فيرستابن في حارة الصيانة خلال سباق جائزة إيطاليا الكبرى في مونزا (أ.ف.ب)

قال ماكس فيرستابن، متصدر الترتيب العام لبطولة العالم لسباقات «فورمولا 1» للسيارات، إن سيارته أصبحت مسخاً لا يمكن قيادته، وإن لقبي السائقين والصانعين في مهب الريح، بعدما حلّ سادساً في جائزة إيطاليا الكبرى، الأحد.

ووفقاً لوكالة «رويترز»، حقق فيرستابن سائق رد بول 19 انتصاراً في 22 سباقاً الموسم الماضي، الذي هيمن عليه بصورة لا سابق لها، وبدأ هذا الموسم بقوة.

لكن فيرستابن لم يحقق أي انتصار في آخر 6 سباقات، وتقلّص الفارق الذي يفصله في صدارة الترتيب العام عن لاندو نوريس سائق مكلارين إلى 62 نقطة قبل 8 سباقات على نهاية الموسم.

ويبتعد مكلارين بفارق 8 نقاط خلف رد بول، متصدر الترتيب العام للصانعين.

وأبلغ فيرستابن الصحافيين في مونزا: «العام الماضي كانت لدينا سيارة رائعة، هيمنت كما لم تفعل أي سيارة على الإطلاق. وحوّلناها فعلياً إلى مسخ؛ لذا يتعين علينا قلب الوضع. في الوقت الحالي، لم يعد (الفوز) باللقبين (هدفاً) واقعياً».

وقال: «إنه لم يعد قادراً على التسابق بكل قوة بسبب مشكلة في المحرك، منتقداً استراتيجية الفريق».

وأضاف: «تحولنا من سيارة مهيمنة إلى سيارة لا يمكن قيادتها في غضون ما بين 6 إلى 8 أشهر. هذا أمر غريب للغاية بالنسبة لي. نحن بحاجة حقاً إلى قلب السيارة رأساً على عقب».