أسهم بولندا واليونان وويلز وآيسلندا كبيرة في الملحق الأوروبي

12 منتخباً تتنافس في 3 مسارات على آخر 3 بطاقات لنهائيات كأس أوروبا

ليفاندوفسكي هداف بولندا ونجمها الأبرز يتوسط زملائه في التدريبات قبل مواجهة إستونيا بالملحق (د ب ا)
ليفاندوفسكي هداف بولندا ونجمها الأبرز يتوسط زملائه في التدريبات قبل مواجهة إستونيا بالملحق (د ب ا)
TT

أسهم بولندا واليونان وويلز وآيسلندا كبيرة في الملحق الأوروبي

ليفاندوفسكي هداف بولندا ونجمها الأبرز يتوسط زملائه في التدريبات قبل مواجهة إستونيا بالملحق (د ب ا)
ليفاندوفسكي هداف بولندا ونجمها الأبرز يتوسط زملائه في التدريبات قبل مواجهة إستونيا بالملحق (د ب ا)

تأمل بولندا أن يقودها قائدها وهدّافها التاريخيّ روبرت ليفاندوفسكي إلى كأس أوروبا 2024 لكرة القدم المقررة بين 14 يونيو (حزيران) و14 يوليو (تموز) المقبلين في ألمانيا، في مواجهة ضيفتها إستونيا ضمن نصف نهائي المسار الأول للملحق اليوم (الخميس).

ويتنافس 12 منتخباً في الملحق المكوّن من ثلاثة مسارات، كلّ منها يضمّ 4 منتخبات، إذ يقام نصف النهائي اليوم قبل أن يتأهّل الفائزون إلى النهائي الثلاثاء من أجل اللحاق بالمنتخبات المتأهلة إلى النهائيات.

وتسعى بولندا إلى أن تتأهّل للمرة الخامسة توالياً مستغلةً أفضلية الأرض حيث لم تخسر في آخر 20 مباراة (فازت بـ15) في سلسلة ممتدة منذ عام 2006، ما يُعزّز حظوظها أمام منتخب إستونيا الذي تتفوّق عليه بـ93 مركزاً في تصنيف الفيفا.

كما تتسلّح بولندا بتاريخ المواجهات مع إستونيا، إذ فازت في 7 مباريات وخسرت مرة واحدة في آخر مواجهة بينهما عام 2012.

ويتألّق ليفاندوفسكي بألوان فريقه برشلونة الإسباني، إذ سجّل 7 أهداف في آخر 9 مباريات وسيحاول أن يفكّ صيامه التهديفي الدولي بعدما فشل في التسجيل في آخر ثلاث مباريات، لم يتمكّن منتخب بلاده من تحقيق الفوز في أيّ منها، ما يدلّ على مدى اعتماد فريقه عليه.

في المقابل، تحلم إستونيا في بلوغ البطولة لأوّل مرة في تاريخها، لكنها تعلم أن المهمة ليست سهلة.

ويقول كونستانتين فاسيلييف لاعب وسط إستونيا الذي سجّل هدف الفوز على بولندا في آخر مواجهة بينهما: «لسنا المرشّحين (للتأهّل)، هذا واضح، لكن مع ذلك، حلم التأهّل إلى كأس أوروبا يجب أن نقاتل من أجله. سيكون أمراً رائعاً وممكناً إذا تفوّقنا على أنفسنا وقدّمنا أكثر من طاقتنا المعتادة».

ويلعب الفائز مع المتأهل من مواجهة ويلز وضيفتها فنلندا، وسينتقل الفائز من ذلك النهائي إلى اللعب ضمن المجموعة الرابعة في النهائيات التي تضم هولندا والنمسا وفرنسا.

وكما ليفاندوفسكي ورفاقه، تعوّل ويلز على عامل الأرض في كارديف حيث لم تخسر سوى مرة واحدة في آخر 14 مباراة ضمن التصفيات. كما لم تخسر أيضاً في جميع مواجهاتها الأربع أمام فنلندا، لكنها قد تفتقد أحد أبرز لاعبيها، آرون رامزي لاعب وسط كارديف الحالي وآرسنال الإنجليزي سابقاً بسبب الإصابة، لكنها تعتمد على كيفر مور مهاجم إيبسويتش تاون الإنجليزي الذي سجّل 6 أهداف في 10 مبارياتٍ مع فريقه منذ انتقاله إليه.

بدورها، تعتمد فنلندا على أبرز لاعبيها وهدّافها التاريخي المهاجم تيمو بوكي (39 هدفاً في 118 مباراة).

وتطمح أوكرانيا إلى التأهّل للمرة الرابعة توالياً بعدما حققت أفضل مشاركة لها خلال النسخة الأخيرة حين وصلت إلى ربع النهائي، وذلك حين تحلّ ضيفةً على البوسنة والهرسك في المسار الثاني الذي يؤهّل للعب في النهائيات مع المجموعة الخامسة (بلجيكا وسلوفاكيا ورومانيا).

دزيكو قائد منتخب البوسنة والهرسك وأمله في عبور الملحق(cut out)

وستكون المنافسة كبيرةً بين هدافين: الأوكراني أرتيم دوفبيك مهاجم جيرونا الإسباني الذي كان في صدارة هدافي الدوري بـ14 هدفاً قبل أن يسبقه الإنجليزي جود بيلينغهام نجم ريال مدريد، والمخضرم إدين دزيكو مهاجم فناربغشه التركي، والهدّاف التاريخي لمنتخب البوسنة والهرسك (65 هدفاً في 133 مباراة) وصاحب 18 هدفاً و5 تمريرات حاسمة في 29 مباراة ضمن الدوري رفقة فريقه الجديد.

يقول دزيكو: «من الواضح أن أوكرانيا خصمٌ صعب، لديهم كثير من اللاعبين الرائعين، أغلبهم يلعبون في أنديةٍ أوروبيةٍ قويّة، وكفريق، فإنهم متجانسون جداً».

وتبدو تشكيلة أوكرانيا مدجّجة بالنجوم مقارنةً مع أصحاب الأرض، فإلى جانب دوفبيك، يبرز ميخائيلو مودريك جناح تشيلسي وألكسندر زينتشنكو مدافع آرسنال في إنجلترا، إلى جانب الحارس أندري لونين الذي فضّله الإيطالي كارلو أنشيلوتي على كيبا أريسابالاغا في ريال مدريد.

وضمن هذا المسار، تلعب إسرائيل مع آيسلندا طامحةً بدورها إلى التأهّل لأوّل مرة على الرغم من انضمامها إلى الاتحاد الأوروبي للعبة قبل 30 عاماً. ومنذ اندلاع الحرب بين إسرائيل و«حماس»، اضطرت الأولى إلى اللعب على أرضٍ محايدة.

ويقول ألون خازان مدرب إسرائيل: «الأهم بالنسبة إلينا هو أن نفتخر ببلدنا ونُقدّم بعض السعادة لنُغيّر الأجواء هنا، هذا أمر أهم من أن نكون جزءاً من البطولة».

وواجهت إسرائيل مناشدات لحظرها من اللعب على المستوى الدولي من قبل عددٍ من الاتحادات الوطنية في الشرق الأوسط.

في المقابل، يبدو آغ هاريهدي مدرب آيسلندا متفائلاً بقوله: «نحن ذاهبون إلى ألمانيا. لديّ إيمان كبير بالفريق واللاعبين. يتمتعون بالموهبة والطموح، ويمكننا أن نُحقق النتائج الإيجابية بالتضامن والتنظيم الجيّد».

وتحلم اليونان المتوّجة باللقب عام 2004، بالعودة إلى البطولة التي غابت عنها منذ 2012، إذ لا تبدو طريقها صعبة حين تستضيف كازاخستان في المسار الثالث، في حين تلتقي جورجيا مع لوكسمبورغ في المباراة الثانية.

يقول الأوروغواياني غوستافو بوييت مدرب اليونان: «معرفة المجموعة (السادسة في النهائيات) التي يُمكن أن نتأهّل لنكون جزءاً منها، يجعل التأهّل أكثر أهمية». مضيفاً: «إمكانية أن نلعب ديربي مع تركيا، وفرصة العمر لمواجهة البرتغال بقيادة كريستيانو رونالدو، واختبار قوتنا أمام جمهورية التشيك، تزيد رغبتنا في التأهّل إلى كأس أوروبا».

في المقابل، لم تتأهّل كازاخستان إلى أي بطولة كبيرة في تاريخها، وقد خسرت جميع مواجهاتها الثلاث مع اليونان بين 2004 و2006.


مقالات ذات صلة

كأس إيطاليا: بولونيا يطيح بارما... ويبلغ ربع النهائي

رياضة عالمية لاعبو بولونيا يحتفلون بالتأهل (إ.ب.أ)

كأس إيطاليا: بولونيا يطيح بارما... ويبلغ ربع النهائي

خطف بولونيا حامل اللقب بطاقة التأهل إلى الدور ربع النهائي من مسابقة كأس إيطاليا بفوزه القاتل على بارما 2-1 في ثمن النهائي الخميس.

«الشرق الأوسط» (روما )
رياضة عالمية كأس السيدات الجديدة لم تجد ناقلاً حتى الآن (رويترز)

حقوق «كأس أبطال السيدات» بلا مشترٍ… و«فيفا» يبحث عن مخرج

يواجه «الاتحاد الدولي لكرة القدم» أزمة غير متوقعة في ملف حقوق البث التلفزيوني للنسخة الافتتاحية من البطولة العالمية الجديدة للأندية في كرة القدم النسائية.

شوق الغامدي (الرياض)
رياضة عالمية فرحة بافارية بعد الفوز الصعب على أونيون برلين (رويترز)

كأس ألمانيا: شتوتغارت يواصل حملة الدفاع عن لقبه... وبايرن يتأهل بصعوبة

واصل شتوتغارت حامل اللقب مشواره في كأس ألمانيا ببلوغه ربع النهائي بعد فوزه على بوخوم من الدرجة الثانية 2-0 الأربعاء.

«الشرق الأوسط» (برلين)
رياضة عالمية فرحة لاعبي ميلان بأحد أهدافهم الخمسة في المباراة (إ.ب.أ)

كأس إيطاليا: إنتر يكتسح فينيسيا بخماسية ويصعد لربع النهائي

تأهل إنتر ميلان لدور الثمانية في بطولة كأس إيطاليا، عقب انتصاره الكاسح 5 / 1 على ضيفه فينيسيا، الأربعاء، في دور الـ16 للمسابقة.

«الشرق الأوسط» (روما)
رياضة عالمية فرحة لاعبي أتالانتا بعد التأهل (د.ب.أ)

كأس إيطاليا: أتالانتا إلى ربع النهائي برباعية في جنوا

تأهل أتالانتا لدور الثمانية في بطولة كأس إيطاليا، عقب فوزه الثمين والكبير 4 / صفر على جنوا، الأربعاء، في دور الـ16 للمسابقة.

«الشرق الأوسط» (روما )

صلاح يتدرب في مركز ليفربول... وغموض حول مستقبله

محمد صلاح في سيارته قبل الوصول للتدريب (د.ب.أ)
محمد صلاح في سيارته قبل الوصول للتدريب (د.ب.أ)
TT

صلاح يتدرب في مركز ليفربول... وغموض حول مستقبله

محمد صلاح في سيارته قبل الوصول للتدريب (د.ب.أ)
محمد صلاح في سيارته قبل الوصول للتدريب (د.ب.أ)

حضر النجم المصري محمد صلاح إلى مركز تدريبات فريقه ليفربول الثلاثاء، في وقت تزداد فيه الشكوك حول مستقبله مع حامل لقب الدوري الإنجليزي لكرة القدم.

واستُبعد الدولي المصري عن تشكيلة فريقه المسافرة إلى ميلانو لمواجهة إنتر في دوري أبطال أوروبا الثلاثاء، بعد أن وجّه انتقادات علنية إلى مدربه الهولندي أرني سلوت وإدارة ريدز، عقب جلوسه على مقاعد البدلاء للمباراة الثالثة توالياً.

وتوجه صلاح إلى مركز تدريبات ليفربول في كيركبي بسيارته الخاصة، قبل أن ينشر صورة له من مركز الإعداد البدني للنادي على خاصية «ستوري» في حسابه بـ«إنستغرام».

وقال صلاح (33 عاماً) بعد التعادل أمام ليدز 3-3، الأحد، إنه يشعر بأنه «خُذل» من النادي وإن علاقته مع سلوت انهارت، مما أشعل التكهنات الإعلامية حول اتجاه الدولي المصري للرحيل عن أنفيلد في يناير (كانون الثاني)، رغم أنه لم يمر سوى أشهر قليلة على تجديد عقده في أبريل (نيسان).

ويشير العديد من التقارير الإعلامية إلى استعداد أكثر من نادٍ سعودي لتقديم عروض من أجل استمالة صلاح.

وفاز «الحمر» أربع مرات من أصل 15 مباراة خاضها في مختلف المسابقات، إذ يحتل المركز الثالث عشر في ترتيب دوري أبطال أوروبا برصيد تسع نقاط، في حين أنه يأتي تاسعاً في الدوري الممتاز بفارق عشر نقاط عن آرسنال المتصدر.

تُوج صلاح مرتين بلقب الدوري مع ليفربول ومرة في دوري أبطال أوروبا، ليصبح أحد أبرز نجوم النادي على الإطلاق، محرزاً 250 هدفاً في 420 مباراة خاضها منذ قدومه من روما الإيطالي في عام 2017.


غياب مبابي عن تمارين ريال عشية مواجهة سيتي

كيليان مبابي (أ.ب)
كيليان مبابي (أ.ب)
TT

غياب مبابي عن تمارين ريال عشية مواجهة سيتي

كيليان مبابي (أ.ب)
كيليان مبابي (أ.ب)

لم يخضع المهاجم الفرنسي لريال مدريد كيليان مبابي، الذي كُسِرت إصبعُه خلال مباراة في الدوري الإسباني لكرة القدم خسرها أمام سلتا فيغو الأحد بهدفين، يوم الثلاثاء، عشية المواجهة المرتقبة ضد مانشستر سيتي الإنجليزي في دوري أبطال أوروبا.

وبسبب إصابة في بنصر يده اليسرى تعرّض لها نهاية الأسبوع، لم يشارك هداف ريال مدريد في الحصة التدريبية الجماعية المفتوحة لوسائل الإعلام الثلاثاء، شأنه شأن زميله في المنتخب الفرنسي إدواردو كامافينغا.

وأكد النادي الإسباني لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، أن غياب مبابي يعود إلى هذه الإصابة في الإصبع، لكنه أنهى أيضاً المباراة أمام سلتا فيغو وهو يعاني من آلام لم يُحدَّد نوعها.

ووفقاً للصحافة الإسبانية، يعاني قائد منتخب فرنسا من مشكلة عضلية، وبالتالي يبقى موضع شك قبل مواجهة مانشستر سيتي.

وسيُعقّد غيابه يوم الأربعاء مهمة مدرب ريال مدريد شابي ألونسو، الذي يحتاج إلى الفوز بشدة من أجل الحفاظ على منصبه.

ويحمل مبابي، الذي يقدم بداية موسم استثنائية على مستوى الأرقام مع 25 هدفاً في 21 مباراة في مختلف المسابقات، الفريق الملكي على كتفيه منذ وصول المدرب الباسكي هذا الصيف.


أموريم: يونايتد بحاجة للفوز في 20 مباراة متتالية

روبن أموريم (إ.ب.أ)
روبن أموريم (إ.ب.أ)
TT

أموريم: يونايتد بحاجة للفوز في 20 مباراة متتالية

روبن أموريم (إ.ب.أ)
روبن أموريم (إ.ب.أ)

أكد روبن أموريم، المدير الفني لفريق مانشستر يونايتد، أن انتصار فريقه الكبير 4 - 1 على مضيفه وولفرهامبتون، ببطولة الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، جاء عن جدارة، معرباً عن أمله في أن يصبح ناديه قادراً على تحقيق 20 فوزاً متتالياً.

وكان البرتغالي برونو فيرنانديز افتتح التسجيل لمانشستر يونايتد في الدقيقة الـ25، قبل أن يتعادل جان ريسنير بيليغارد لأصحاب الأرض قبل صافرة نهاية الشوط الأول للمباراة، التي أقيمت في وقت متأخر من مساء الاثنين.

وفي الشوط الثاني، أحرز رجال أموريم 3 أهداف متتالية أمنت لمانشستر يونايتد الفوز والنقاط الـ3، عن طريق بريان مبيومو، وماسون ماونت، وبرونو فيرنانديز من علامة الجزاء.

وبعد المباراة، قال أموريم في تصريحات إعلامية: «أنا سعيد. لعبنا بشكل جيد في معظم الأوقات. أعتقد أننا تراجعنا قليلاً بعد الهدف الأول، واستقبلنا هدف التعادل، لكن في الشوط الثاني، شعر الجميع بأننا قريبون من الفوز، وكان هذا شعوراً جيداً».

وأضاف المدرب البرتغالي في تصريحاته، التي نقلها الموقع الإلكتروني الرسمي لمانشستر يونايتد: «كان من الجيد حقاً أن نقاتل في الشوط الثاني، لكن ينبغي علينا أن نقلق بشأن استقبال الأهداف عندما نسيطر على المباراة بشكل كامل. كنا قريبين جداً من تسجيل هدف ثان لحسم اللقاء، لكنني سعيد برد فعلنا بعد الشوط الأول».

وتطرق أموريم للحديث عما قيل بين الشوطين، حيث صرح: «لم يكن الأمر تكتيكياً... كان واضحاً جداً أننا نسيطر على المباريات، لكننا لا ننهي الهجمات كما ينبغي. يتعين علينا أن نكون أفضل في بعض التفاصيل. كنت أحاول أن أشرح للاعبين أن لدينا 45 دقيقة للفوز بالنقاط الـ3 المهمة».

وأشاد أموريم بمستوى ماونت في اللقاء، حيث قال: «الأمر لا يقتصر على الهدف الذي سجله، بل يتعلق أيضاً بأسلوب لعبه: كيف يهاجم، وكيف يدافع، ومهارته الفردية. إنه لاعب رائع ويعمل بجد، وهو يعلم أنه يحتاج أحياناً إلى الجلوس على مقاعد البدلاء».

كما أثنى أموريم على أداء ثلاثي الهجوم، قائلاً: «لديهم الكفاءة اللازمة لذلك. يمكنهم تغيير مراكزهم، خصوصاً مع وجود لاعب مثل ماتيوس كونيا. إنه يتحرك بسرعة أكبر من أي مهاجم تقليدي، وهذا يفيدنا كثيراً».

واختتم أموريم تصريحاته قائلاً: «نحتاج إلى الوصول في هذا النادي إلى مرحلة يمكننا فيها تحقيق 20 فوزاً متتالياً. المباراة التالية مهمة للغاية، ومن الضروري أن نفوز بها. بالنسبة إلينا، كل تدريب وكل مباراة أمر مهم، لذلك؛ يجب علينا التركيز على المباراة التالية والفوز بها».

ويستعد مانشستر يونايتد، الذي رفع رصيده إلى 25 نقطة في المركز الـ6، لملاقاة بورنموث، يوم الاثنين المقبل، في المرحلة الـ16 من الدوري الإنجليزي.