«آسياد هانغتشو»: الصين تنهي الألعاب بـ201 ميدالية ذهبية قياسية

الصين المضيفة أنهت دورة الألعاب الآسيوية برصيد 201 ميدالية ذهبية قياسية (إكس)
الصين المضيفة أنهت دورة الألعاب الآسيوية برصيد 201 ميدالية ذهبية قياسية (إكس)
TT

«آسياد هانغتشو»: الصين تنهي الألعاب بـ201 ميدالية ذهبية قياسية

الصين المضيفة أنهت دورة الألعاب الآسيوية برصيد 201 ميدالية ذهبية قياسية (إكس)
الصين المضيفة أنهت دورة الألعاب الآسيوية برصيد 201 ميدالية ذهبية قياسية (إكس)

أنهت الصين المضيفة دورة الألعاب الآسيوية في صدارة جدول الميداليات برصيد 201 ميدالية ذهبية قياسية، فيما نالت التايوانية غو شياو شوانغ الذهبية الأخيرة في نسخة هانغتشو الأحد.

وفازت غو بذهبية وزن تحت 50 كلغ في الكاراتيه بفوزها على الكازاخستانية مولدير تشانغبيرباي. وقبلها فازت اليابان على ماكاو وظفرت بذهبية الكاتا للرجال، حيث أسدلت منافسات الكاراتيه الستار على أكثر من أسبوعين من المنافسات في الألعاب الآسيوية التي شارك فيها 12 ألف رياضي ورياضية في 40 رياضة.

وبحسب وكالة الصحافة الفرنسية، حصدت الصين رقماً قياسياً من الميداليات الذهبية بلغ 201 متخطية رقمها السابق الذي حققته في نسخة غوانغتشو على ارضها عام 2010 عندما فازت بـ199 ميدالية ذهبية.

ونالت الصين في نسخة العام الحالي 111 فضية و71 برونزية، وبلغ رصيدها 383 ميدالية من مختلف المعادن.

وأنهت الصين الدورة بفارق كبير عن اليابان صاحبة 188 ميدالية بينها 52 ذهبية فقط، وكوريا الجنوبية التي ظفرت بـ190 ميدالية بينها 42 ذهبية.

وكسبت الصين ذهبيتها الأولى في الدورة الحالية بالتجديف في صباح يوم ممطر قبل أسبوعين. أما الميدالية الذهبية الـ201 فكانت في حوض السباحة ومسابقة السباحة الإيقاعية عبر فينغ يو.

وقالت يو: «كان لدينا كثير من التوقعات لهذه الألعاب، وكنا نأمل حقاً في أن نحقق أداءً جيداً»، مضيفة: «لكننا لسنا راضين عن بعض العروض اليوم، لذلك لا يزال الجميع متوترين بعض الشيء».

وتابعت: «نحن سعداء جداً بالتأهل إلى دورة الألعاب الأولمبية في باريس».


مقالات ذات صلة

الرامية الكورية الجنوبية كيم تتعامل مع الشهرة بأعصاب فولاذية

رياضة عالمية والد كيم اعترض بشدة على ممارستها رياضة الرماية (أ.ف.ب)

الرامية الكورية الجنوبية كيم تتعامل مع الشهرة بأعصاب فولاذية

عندما حاولت كيم يي-جي ممارسة رياضة الرماية لأول مرة في سن الثانية عشرة، لم تكن قادرة على حمل المسدس حتى. لكنّها باتت اليوم الرامية الأولمبية الأكثر شهرة.

«الشرق الأوسط» (سيول)
رياضة سعودية جانب من اجتماع الجمعية العمومية لـ«الأولمبية السعودية» عام 2021 (واس)

انتخاب 13 اتحاداً رياضياً سعودياً مطلع نوفمبر المقبل

أبلغت مصادر وثيقة الاطلاع «الشرق الأوسط»، اليوم، أن اللجنة الأولمبية السعودية تستعد لوضع برنامج زمني لانتخابات مجالس إدارات الاتحادات الرياضية المحلية.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
رياضة عالمية حوض مركز الألعاب المائية سيساعد في تعليم برنامج محو الأمية للسباحة وإنقاذ حياة الأطفال (الشرق الأوسط)

المسلم يفتتح أول حوض سباحة في العالم على ارتفاع 8400 قدم

افتتح الكويتي حسين المسلم رئيس الاتحاد الدولي للسباحة مركز الألعاب المائية في مملكة بوتان، وذلك ضمن الخطة التي وضعها الاتحاد لتطوير رياضة السباحة آسيوياً.

«الشرق الأوسط» (تيمفو (بوتان))
رياضة سعودية 
سطر منتخب الكويت ملحمة كروية حتى ظفر باللقب القاري (الاتحاد الكويتي لكرة القدم)

«كأس آسيا 1980»: الكويت أول منتخب عربي يتوج باللقب القاري

حطت البطولة الآسيوية رحالها بين العرب، وأعلنت الكويت نفسها مستضيفة للحدث القاري في نسخته السابعة 1980، التي اتسعت فيها دائرة المشاركة إلى عشرة منتخبات لأول مرة.

فهد العيسى (الرياض)
رياضة سعودية تجربة غامرة تنتظر المشجعين في دورة الألعاب السعودية (الشرق الأوسط)

«غينيس» ترصد تحديات المشجعين في دورة الألعاب السعودية

أنهت اللجنة المنظمة لدورة الألعاب السعودية 2023، تجهيز منطقة للمشجعين في مجمع الأمير فيصل بن فهد الأولمبي بجانب صالة وزارة الرياضة، لتتيح للجمهور التفاعل

«الشرق الأوسط» (الرياض)

إعادة تصميم جريئة لشعار توتنهام

شعار نادي توتنهام هوتسبر الجديد (نادي توتنهام)
شعار نادي توتنهام هوتسبر الجديد (نادي توتنهام)
TT

إعادة تصميم جريئة لشعار توتنهام

شعار نادي توتنهام هوتسبر الجديد (نادي توتنهام)
شعار نادي توتنهام هوتسبر الجديد (نادي توتنهام)

قدَّم توتنهام هوتسبير، هذا الأسبوع، شعاراً جديداً للنادي اللندني الذي يلعب في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.

هو ديك، قد لا يرى الناظر أنه يختلف كثيراً عن الديك في الشعار السابق.

حصلت شبكة «The Athletic» على نسخة حصرية من اجتماع المديرين التنفيذيين للعلامة التجارية، حيث جرى تصور الفكرة.

المدير التنفيذي الأول للعلامة التجارية: «حسناً، مرت تسعة أشهر من العمل، وتحدثنا إلى 300 مشجع وموظف ولاعب، والآن حان الوقت الحاسم، فنحن بحاجة إلى إنجاز الشعار الجديد. الهدف هو أن يكون الشعار مشيراً إلى تاريخ النادي الفخور ويتطلع إلى مستقبله المشرق مع كونه جريئاً وأصلياً ولافتاً للنظر وغير هجومي ومواكباً للعصر، ومناسباً للجناحين الأيمن والأيسر والنباتيين. هل لديكم أي أفكار، أيها الفريق؟ ماذا لدينا؟».

المدير التنفيذي الثاني للعلامة التجارية: «حسناً، كانت لديّ فكرة واحدة. ماذا عن... واصبروا معي هنا... أن نبقيه تماماً، كما كان من قبل، لكننا نتخلص من الاسم».

المدير التنفيذي الأول للعلامة التجارية: «أنا أحبه».