منتخب السعودية لقفز الحواجز بطلاً لكأس الأمم 2024

المنتخب السعودي لحظة التتويج بالكأس (واس)
المنتخب السعودي لحظة التتويج بالكأس (واس)
TT

منتخب السعودية لقفز الحواجز بطلاً لكأس الأمم 2024

المنتخب السعودي لحظة التتويج بالكأس (واس)
المنتخب السعودي لحظة التتويج بالكأس (واس)

تُوج المنتخب السعودي لقفز الحواجز بطلاً لكأس الأمم 2024، والذي أقيم في مدينة الرباط بالمغرب على مدى أربعة أيام، حيث مثّل المنتخب السعودي الفرسان رمزي الدهامي، وعبد الله الشربتلي، ومشاري الحربي، وخالد المبطي.

وشارك في البطولة تسع دول، حيث جاء في المركز الثاني المنتخب الإيطالي، والمركز الثالث المنتخب البلجيكي، والمركز الرابع منتخب سويسرا، والمركز الخامس المنتخب الفرنسي، والمركز السادس المنتخب الإسباني.

وقدَّم فرسان المنتخب السعودي أداءً مميزاً خلال أشواط البطولة المختلفة، حيث حقق في اليوم الأول الفارس عبد الله الشربتلي المركز الأول في شوط 140 سم، وفي الشوط الثاني ارتفاع 145 سم المؤهل لشوط الجائزة الكبرى استطاع جميع الفرسان التأهل، وحقق خلال الشوط الفارس عبد الله الشربتلي المركز الأول، فيما حل الفارس رمزي الدهامي في المركز الثالث.

واستطاع الفارس رمزي الدهامي في ثاني أيام البطولة تحقيق المركز الأول في الشوط المؤهل لكأس العالم، والمركز الرابع في شوط 140 سم.

وفي اليوم الثالث للبطولة توج الفارس خالد المبطي بطلاً للشوط ارتفاع 150 سم، وحل زميله الفارس عبد الله الشربتلي في المركز الثالث.

واختتم فرسان المنتخب مشاركتهم في اليوم الختامي للبطولة بتحقيق كأس الأمم في شوط الفرق وسط منافسة قوية بين المنتخبات المشاركة.


مقالات ذات صلة

10 نقاط بارزة في الجولة السادسة من الدوري الإنجليزي

رياضة عالمية مهاجم توتنهام سولانكي يختتم ثلاثية فريقه في شباك مانشستر يونايتد (رويترز)

10 نقاط بارزة في الجولة السادسة من الدوري الإنجليزي

فرنانديز الذي كان يُنظر إليه على أنه الوحيد الذي يقدم مستويات ثابتة دائماً بدأ هذا الموسم بطريقة بائسة.

رياضة عالمية ألكسندر زفيريف (د.ب.أ)

زفيريف يؤكد جاهزيته للمشاركة في «دورة شنغهاي»

لم يتخلص نجم التنس الألماني ألكسندر زفيريف من مشكلة في رئتيه، لكنه حصل على الضوء الأخضر من الأطباء للمشاركة في دورة شنغهاي للأساتذة التي تبدأ غداً الأربعاء.

«الشرق الأوسط» (برلين)
رياضة عالمية ساوثامبتون حصد نقطة واحدة فقط من أول ست مباريات بالدوري الإنجليزي (رويترز)

ساوثامبتون... أسوأ حصيلة في أول ست مباريات بـ«البريميرليغ» منذ 1998

ربما كان ساوثامبتون يرغب في أن تكون رحلته القصيرة على طول الساحل الجنوبي لمواجهة بورنموث الاثنين اللحظة المناسبة لإثبات وجوده في الدوري الإنجليزي الممتاز.

«الشرق الأوسط» (لندن)
رياضة عالمية يورغن كلوب (أ.ف.ب)

كلوب: لن أدرب منتخب ألمانيا... ولا أحب الحديث عن كرة القدم

استبعد يورغن كلوب أن يخلف يوليان ناغلسمان مدرب منتخب ألمانيا لكرة القدم (الماكينات)، على المدى المتوسط.

«الشرق الأوسط» (برلين)
رياضة عالمية أوناي إيمري مدرب أستون فيلا (أ.ف.ب)

أوناي إيمري يطالب أستون فيلا بالتحسن

اعترف أوناي إيمري بأن أستون فيلا لا يمكنه الاستمرار في استقبال الأهداف، إذا كان عليه الحفاظ على مستواه الجيد.

The Athletic (برمنغهام)

رونالدو: لا تهمني جائزة أفضل لاعب في المباراة

رونالدو يحتفل بهدفه في شباك الريان (تصوير: عبد العزيز النومان)
رونالدو يحتفل بهدفه في شباك الريان (تصوير: عبد العزيز النومان)
TT

رونالدو: لا تهمني جائزة أفضل لاعب في المباراة

رونالدو يحتفل بهدفه في شباك الريان (تصوير: عبد العزيز النومان)
رونالدو يحتفل بهدفه في شباك الريان (تصوير: عبد العزيز النومان)

قال النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، قائد فريق النصر، إنه بات لا يهتم بكونه الحاصل على جائزة أفضل لاعب في المباراة، بقدر اهتمامه بأن يكون مفيداً لفريقه ومنتخب بلاده.

ووضع النجم البرتغالي بصمته في مشوار النصر، بتحقيق الفوز الأول ببطولة دوري أبطال آسيا للنخبة على حساب الريان القطري، بعد تعادل في الجولة الأولى أمام الشرطة العراقي وهي المواجهة التي غاب عنها رونالدو لظروف صحية.

وتوج رونالدو بجائزة أفضل لاعب في مواجهة النصر والريان حيث سجل الهدف الثاني.

وقال رونالدو في المؤتمر الصحافي: «مباراة قوية وكنّا نعلم ذلك، وكنا مستعدين لذلك، واستطعنا الفوز».

وأضاف: «ليس مهماً لي الآن أن أكون أفضل لاعب أو أن أحقق جوائز، المهم لي حالياً أن استمتع وأكون مفيداً لفريقي ومنتخب بلادي».

وكشف النجم البرتغالي: «الحياة تحت الضغط هي الحياة الطبيعية بالنسبة لي، وهذه الحياة لازمتني منذ أول يوم ارتديت فيه شعار مانشستر يونايتد واعتقد أن الضغط سيلازمني حتى آخر يوم في حياتي».

وأوضح رونالدو: «من الجيد أن اللاعب يسجل، ولكن المهم بالنسبة لي الآن أن استمتع باللعب وأن انتصر، وكما قلت الأرقام لا تهمني، ولكن هدف اليوم له طعم آخر وكنت أتمنى أن أبي حيٌ اليوم لأن اليوم هو تاريخ ميلاده».

وختم: «هذه هي الحياة، هناك فترات سعيدة وهناك فترات عكس ذلك... ولابد أن نتعايش مع ذلك».