يُسدل الستار مساء الأربعاء على مواجهات دور الـ32 لبطولة كأس الملك إذ تُلعب في اليوم الأخير لهذه المرحلة أربع مواجهات، إذ يستضيف فريق النجمة بمدينة عنيزة نظيره فريق ضمك، في الوقت الذي يستضيف فيه فريق أبها نظيره فريق التعاون، ويستقبل فريق جدة نظيره فريق الرائد، في حين يحل الرياض ضيفاً على نظيره فريق الصفا القادم من دوري الدرجة الأولى.
وشهدت البطولة حدوث مفاجآت متعددة حتى الآن، أكبرها وداع الأهلي على يد فريق الجندل القادم من دوري الدرجة الأولى، ووداع الأخدود على يد العربي وخسارة الخليج بخماسية أمام الطائي ووداعه البطولة من مرحلتها الأولى، إذ تفوقت ثلاثة أندية من دوري الدرجة الأولى على أندية الدوري السعودي للمحترفين.
يبحث فريق النجمة عن تكرار ما فعله في الموسم الماضي حينما تجاوز الرائد وعبر نحو دور الستة عشر في البطولة الأغلى محلياً وذلك عندما يستقبل ضيفه فريق ضمك، إذ تأتي المواجهة صعبة على أصحاب الأرض إلا أن مباريات الكؤوس حافلة بالإثارة والمفاجآت.
النجمة دشن موسمه بتحقيق انتصارين في دوري الدرجة الأولى مقابل خسارتين إذ يمتلك حالياً ست نقاط بعد مُضي أربع جولات من الدوري، ويطمح إلى تحقيق فوز ثمين يعبر من خلاله خطوة متقدمة في البطولة.
أما فريق ضمك فيسجل نتائج متفاوتة في الدوري السعودي للمحترفين بخسارته مترين وكذلك انتصاره مرتين، لكن أداء الفريق يظهر بصورة مثالية جولة بعد أخرى رغم تعثره كما حدث أمام الهلال أو حتى الأهلي فإن الخسارة جاءت في الوقت بدل الضائع من المواجهة.
وفي مدينة خميس مشيط، يستقبل فريق أبها نظيره التعاون في مواجهة تنافسية بين الطرفين تشهد عودة صاحب الأرض إلى الواجهة مجدداً بعد هبوطه في الموسم الماضي نحو دوري الدرجة الأولى بعد سنوات من الحضور في دائرة الأضواء.
يدخل أبها اللقاء تحت قيادة مدربه التونسي عبد الرزاق الشابي الذي يقود الفريق بصورة مثالية في دوري الدرجة الأولى إذ حقق تحت قيادته ثلاثة انتصارات مقابل خسارة وحيدة فقط.
أما فريق التعاون الذي خرج من خسارة جديدة في الدوري السعودي للمحترفين، فإنه ينافس على بطولات متعددة بعد مشاركته الآسيوية إذ يطمح للعودة من خميس مشيط ببطاقة العبور نحو الدور القادم.
واستمر التعاون في تقديم نفسه بصورة مثالية حتى بعد رحيل البرازيلي شاموسكا المدير الفني السابق للفريق، وحلول الأرجنتيني رودولفو بديلاً عنه، وينشط التعاون في مشاركات متعددة هذا الموسم حيث بدأ ببطولة كأس السوبر السعودي التي ودعها عقب خسارته أمام النصر في نصف النهائي، إضافة إلى دوري أبطال آسيا 2 حيث دشن مشواره بانتصار ثمين أمام الخالدية البحريني.
ويبحث سكري القصيم كما يحلو لأنصاره تسميته عن مواصلة النتائج الإيجابية في بطولة الكأس التي بلغ دور ربع النهائي فيها النسخة الماضية قبل خسارته ووداعه أمام الهلال.
وفي مدينة جدة، يستقبل صاحب الأرض «فريق جدة» القادم من دوري الدرجة الأولى نظيره فريق الرائد على ملعب مدينة الأمير عبد الله الفيصل.
ويطمح فريق جدة لنقل تميزه في دوري الدرجة الأولى إلى بطولة كأس الملك، حيث يحتل وصافة لائحة الترتيب بعشر نقاط من أربع مباريات لم يتذوق فيها طعم الخسارة إذ حقق ثلاثة انتصارات وتعادلاً وحيداً.
أما فريق الرائد المتذبذب بنتائجه فيسعى لتجنب الوداع المبكر كما حدث له في النسخة الماضية حينما خسر أمام النجمة بهدفين لهدف وغادر من دور الـ32، الرائد الذي انتشى بانتصاره العريض بخماسية أمام الفيحاء في الجولة الثالثة عاد ليتعثر بالخسارة أمام الرياض في الجولة الرابعة.
وفي المنطقة الشرقية، يستضيف فريق الصفا على ملعبه بصفوى نظيره فريق الرياض في مواجهة يبحث من خلالها صاحب الأرض عن تذوق طعم الفوز والعبور نحو دور الستة عشر إذ يبتعد الفريق المشارك في دوري الدرجة الأولى عن الفوز منذ ثلاث مباريات مكتفياً بفوزه الوحيد مطلع الموسم الحالي إذ يمتلك ثلاث نقاط ويحتل معها المركز الخامس عشر في لائحة الترتيب.
أما فريق الرياض الذي ودع البطولة مبكراً في النسخة الماضية، فيتوقع له ظهور مختلف تحت قيادة مدربه صبري لموشي الذي نجح مع الفريق بتقديمه بصورة مثالية حتى الآن في الدوري السعودي للمحترفين إذ يمتلك الفريق سبع نقاط من أربع جولات انتصر في مواجهتين وبتعادل وحيد مقابل خسارة واحدة
يُسدل الستار مساء الأربعاء على مواجهات دور الـ32 لبطولة كأس الملك إذ تُلعب في اليوم الأخير لهذه المرحلة أربع مواجهات، إذ يستضيف فريق النجمة بمدينة عنيزة نظيره فريق ضمك، في الوقت الذي يستضيف فيه فريق أبها نظيره فريق التعاون، ويستقبل فريق جدة نظيره فريق الرائد، في حين يحل الرياض ضيفاً على نظيره فريق الصفا القادم من دوري الدرجة الأولى.
وشهدت البطولة حدوث مفاجآت متعددة حتى الآن، أكبرها وداع الأهلي على يد فريق الجندل القادم من دوري الدرجة الأولى، ووداع الأخدود على يد العربي وخسارة الخليج بخماسية أمام الطائي ووداعه البطولة من مرحلتها الأولى، إذ تفوقت ثلاثة أندية من دوري الدرجة الأولى على أندية الدوري السعودي للمحترفين.
يبحث فريق النجمة عن تكرار ما فعله في الموسم الماضي حينما تجاوز الرائد وعبر نحو دور الستة عشر في البطولة الأغلى محلياً وذلك عندما يستقبل ضيفه فريق ضمك، إذ تأتي المواجهة صعبة على أصحاب الأرض إلا أن مباريات الكؤوس حافلة بالإثارة والمفاجآت.
النجمة دشن موسمه بتحقيق انتصارين في دوري الدرجة الأولى مقابل خسارتين إذ يمتلك حالياً ست نقاط بعد مُضي أربع جولات من الدوري، ويطمح إلى تحقيق فوز ثمين يعبر من خلاله خطوة متقدمة في البطولة.
أما فريق ضمك فيسجل نتائج متفاوتة في الدوري السعودي للمحترفين بخسارته مترين وكذلك انتصاره مرتين، لكن أداء الفريق يظهر بصورة مثالية جولة بعد أخرى رغم تعثره كما حدث أمام الهلال أو حتى الأهلي فإن الخسارة جاءت في الوقت بدل الضائع من المواجهة.
وفي مدينة خميس مشيط، يستقبل فريق أبها نظيره التعاون في مواجهة تنافسية بين الطرفين تشهد عودة صاحب الأرض إلى الواجهة مجدداً بعد هبوطه في الموسم الماضي نحو دوري الدرجة الأولى بعد سنوات من الحضور في دائرة الأضواء.
يدخل أبها اللقاء تحت قيادة مدربه التونسي عبد الرزاق الشابي الذي يقود الفريق بصورة مثالية في دوري الدرجة الأولى إذ حقق تحت قيادته ثلاثة انتصارات مقابل خسارة وحيدة فقط.
أما فريق التعاون الذي خرج من خسارة جديدة في الدوري السعودي للمحترفين، فإنه ينافس على بطولات متعددة بعد مشاركته الآسيوية إذ يطمح للعودة من خميس مشيط ببطاقة العبور نحو الدور القادم.
واستمر التعاون في تقديم نفسه بصورة مثالية حتى بعد رحيل البرازيلي شاموسكا المدير الفني السابق للفريق، وحلول الأرجنتيني رودولفو بديلاً عنه، وينشط التعاون في مشاركات متعددة هذا الموسم حيث بدأ ببطولة كأس السوبر السعودي التي ودعها عقب خسارته أمام النصر في نصف النهائي، إضافة إلى دوري أبطال آسيا 2 حيث دشن مشواره بانتصار ثمين أمام الخالدية البحريني.
ويبحث سكري القصيم كما يحلو لأنصاره تسميته عن مواصلة النتائج الإيجابية في بطولة الكأس التي بلغ دور ربع النهائي فيها النسخة الماضية قبل خسارته ووداعه أمام الهلال.
وفي مدينة جدة، يستقبل صاحب الأرض «فريق جدة» القادم من دوري الدرجة الأولى نظيره فريق الرائد على ملعب مدينة الأمير عبد الله الفيصل.
ويطمح فريق جدة لنقل تميزه في دوري الدرجة الأولى إلى بطولة كأس الملك، حيث يحتل وصافة لائحة الترتيب بعشر نقاط من أربع مباريات لم يتذوق فيها طعم الخسارة إذ حقق ثلاثة انتصارات وتعادلاً وحيداً.
أما فريق الرائد المتذبذب بنتائجه فيسعى لتجنب الوداع المبكر كما حدث له في النسخة الماضية حينما خسر أمام النجمة بهدفين لهدف وغادر من دور الـ32، الرائد الذي انتشى بانتصاره العريض بخماسية أمام الفيحاء في الجولة الثالثة عاد ليتعثر بالخسارة أمام الرياض في الجولة الرابعة.
وفي المنطقة الشرقية، يستضيف فريق الصفا على ملعبه بصفوى نظيره فريق الرياض في مواجهة يبحث من خلالها صاحب الأرض عن تذوق طعم الفوز والعبور نحو دور الستة عشر إذ يبتعد الفريق المشارك في دوري الدرجة الأولى عن الفوز منذ ثلاث مباريات مكتفياً بفوزه الوحيد مطلع الموسم الحالي إذ يمتلك ثلاث نقاط ويحتل معها المركز الخامس عشر في لائحة الترتيب.
أما فريق الرياض الذي ودع البطولة مبكراً في النسخة الماضية، فيتوقع له ظهور مختلف تحت قيادة مدربه صبري لموشي الذي نجح مع الفريق بتقديمه بصورة مثالية حتى الآن في الدوري السعودي للمحترفين إذ يمتلك الفريق سبع نقاط من أربع جولات انتصر في مواجهتين وبتعادل وحيد مقابل خسارة واحدة فقط.