النصر يكسب صفقة الحارس البرازيلي بينتو

الحارس البرازيلي بينتو إلى النصر السعودي (نادي أتليتكو باراناينسي)
الحارس البرازيلي بينتو إلى النصر السعودي (نادي أتليتكو باراناينسي)
TT

النصر يكسب صفقة الحارس البرازيلي بينتو

الحارس البرازيلي بينتو إلى النصر السعودي (نادي أتليتكو باراناينسي)
الحارس البرازيلي بينتو إلى النصر السعودي (نادي أتليتكو باراناينسي)

وافق نادي أتليتكو باراناينسي البرازيلي على بيع الحارس بينتو إلى النصر السعودي بقيمة 18 مليون يورو، وفقاً لمصادر صحيفة «غلوبو» البرازيلية.

ووفقاً للمصادر نفسها، فإن حارس المرمى البرازيلي سيحصل على راتب لا يمكن رفضه من نادي النصر السعودي حيث قبل اللاعب العرض النصراوي.

وأكدت المصادر ذاتها أن النادي سمح للاعب بالسفر من أجل إكمال الفحص الطبي وتوقيع العقود بشكل رسمي حيث تم قبول عرض النصر.

بينتو كان ضمن قائمة البرازيل في كوبا أميركا الأخيرة (نادي أتليتكو باراناينسي)

وسبق لنادي الاتحاد السعودي تقديم عرض لشراء الحارس في وقت آخر، لكن النادي البرازيلي رفض العرض بسبب انخفاض المبلغ المالي المقدم حينها للحارس، بجانب عرض آخر من نادي إنتر الإيطالي بقيمة 15 مليون يورو تم رفضه سابقاً.

ويعد بينتو صاحب الـ25 سنة من أبرز الحراس القادمين في الساحة البرازيلية، حيث كان موجوداً في قائمة منتخب البرازيل في كوبا أميركا الأخيرة.


مقالات ذات صلة

أولمبياد برلين 1936: أوينز الأسطوري... مُحطم الأرقام القياسية

رياضة عالمية هزّ العداء الأميركي جيسّي أوينز حلبات «أم الألعاب» مرّتين في برلين (الأولمبية الدولية)

أولمبياد برلين 1936: أوينز الأسطوري... مُحطم الأرقام القياسية

هزّ العداء الأميركي جيسّي أوينز حلبات أم الألعاب (ألعاب القوى) مرّتين، الأولى عندما حطّم وعادل ستة أرقام قياسية في مدى 45 دقيقة، والثانية عندما أحرز 4 ميداليات.

«الشرق الأوسط» (نيقوسيا)
رياضة عالمية العدّاء الأميركي سميث وحامل البرونزية كارلوس قاما بحركة تخلدت أولمبياً (الأولمبية الدولية)

دمٌ وغضبٌ ورهائن... عندما تشتبك السياسة بالألعاب الأولمبية

مذبحة رياضيين، هجومٌ بقنبلة ورفع قبضتين سوداوتين نحو السماء: لطالما تأثّر تاريخ الألعاب الأولمبية بشكلٍ متكرّرٍ بالعنف العالمي.

«الشرق الأوسط» (باريس)
رياضة عالمية وضعت الألعاب الأولمبية رحالها عام 1932 في مدينة لوس أنجليس في كاليفورنيا (الأولمبية الدولية)

لوس أنجليس 1932: أولمبياد التوقيت الآلي... والمنشآت الكبيرة

حطّت الألعاب الأولمبية رحالها عام 1932 في مدينة لوس أنجليس في كاليفورنيا «بلاد السعادة والمستقبل وقبلة أنظار الكثيرين»، «موطن صناعة السينما وعالم الشهرة».

«الشرق الأوسط» (نيقوسيا)
رياضة عالمية الأميركيتان ميلدريد ديدريكسون وهيلين ماديسون وجهان أنثويان ميّزا ألعاب القوى والسباحة (الأولمبية الدولية)

ديدريكسون وماديسون وجهان ميزا أولمبياد لوس أنجليس 1932

الأميركيتان ميلدريد ديدريكسون وهيلين ماديسون وجهان أنثويان ميّزا دورة لوس أنجليس عام 1932، الأولى في ألعاب القوى والثانية في السباحة.

«الشرق الأوسط» (نيقوسيا)
رياضة عربية مسيرة شيماء لم تخلُ من الإصرار والتحدي وجعلتها واحدة من أبرز الأسماء في رياضة البادمنتون (الشرق الأوسط)

المصرية شيماء تتطلع للألعاب البارالمبية بعد 20 عاماً من المشاركة الأولى

تتطلع لاعبة المنتخب المصري لألعاب القوى والبارا بادمنتون، شيماء سامي، للمشاركة في الألعاب البارالمبية في «باريس 2024» بعد 20 عاماً على مشاركتها الأولى.

فاتن أبي فرج (بيروت)

السعودية تكشف عن استاد «المربع الجديد» بطاقة 45 ألف متفرج

يُستوحى تصميمه من شجرة الطلح الحاضرة في وادي حنيفة (بي آي إف)
يُستوحى تصميمه من شجرة الطلح الحاضرة في وادي حنيفة (بي آي إف)
TT

السعودية تكشف عن استاد «المربع الجديد» بطاقة 45 ألف متفرج

يُستوحى تصميمه من شجرة الطلح الحاضرة في وادي حنيفة (بي آي إف)
يُستوحى تصميمه من شجرة الطلح الحاضرة في وادي حنيفة (بي آي إف)

كشفت شركة «تطوير المربع الجديد» إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة السعودي، الثلاثاء، عن تصميم استاد «المربع الجديد» بطاقة استيعابية تزيد على 45 ألف مقعد، حيث يتميز بتصميمه الذي يجمع بين الطابع المحلي المستوحى من شجرة الطلح، أحد معالم الطبيعة الرئيسية في وادي حنيفة، والابتكار والمعايير العصرية. ويتميز تصميم استاد «المربَّع الجديد» بمساحات مرنة ومتعددة الاستخدامات تهيئ الاستاد لاستضافة مجموعة متنوعة من الفعاليات والأنشطة الرياضية والترفيهية.

ويسهم استاد «المربَّع الجديد» في إظهار حجم الجهود المبذولة لتكون المملكة مركزاً عالمياً رائداً في تقديم أفضل التجارب الرياضية والترفيهية.

يتميز تصميم استاد «المربَّع الجديد» بمساحات مرنة ومتعددة الاستخدامات (بي آي إف)

وكان الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل، وزير الرياضة السعودي، قد كشف عن خطة لتطوير وبناء الملاعب الجديدة، الأسبوع الماضي، حيث قال: «هناك ملاعب لكأس آسيا، وهناك ملاعب لكأس العالم 2034، مطلوب منا تجهيز 14 ملعباً. لدينا (ملعب الملك فهد)، و(الجوهرة)، و(ملعب أرامكو) في الشرقية، و(ملعب القدية)، وهذه ضمن المستهدفة لكأس العالم، موضحاً: «نهاية الشهر الحالي سنقوم بتسليم ملف كأس العالم، وسنشاهد ملاعب كأس العالم كاملة».

وعن متطلبات كأس العالم، قال: «اليوم مطلوب منا 128 مركز تدريب لكأس العالم، وهي أماكن فيها كل التجهيزات، مثل أندية الشباب والاتفاق والفتح، وما زال لدينا زيارات من (الفيفا)»، وأضاف: «من الأشياء التي جعلتنا نراجع بعض معايير الملاعب المعاييرُ والمتطلباتُ التي وصلتنا من (الفيفا) في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، حتى يكون عملنا بالتساوي والتوازن بين ملاعب آسيا 2027».

وعن الملاعب ومستجداتها، قال: «(ملعب أرامكو) سيجهَّز خلال سنتين، و(ملعب شمال الرياض) حدثت فيه تعديلات كثيرة».

وعن طموحات الجماهير في الملاعب، قال: «ستشاهدون تصاميم على أفضل معايير، فقط تصميم (أرامكو) هو الذي ظهر، وما نُشر في البدء ليس من تصاميمنا، وبالتأكيد أن التوجيه من القيادة أن يكون على أكمل وجه وأفضل معايير».

وعن ملعب الملك فهد الدولي وآلية التطوير فيه، قال: «سيجري تطوير أشياء كبيرة فيه مع الاحتفاظ بهويته»، مشيراً إلى أن ملاعب كأس آسيا سيجري الكشف عنها نهاية العام الحالي.

وعن تجربة التكيف في الملاعب خصوصاً بعد «المملكة أرينا»، قال: «جميع ملاعب كأس العالم ستكون مكيفة، وملعب (الجوهرة) به مشكلة في التكييف ستكون تكلفته باهظة، وذلك لعدم تجهيز أساس له، لكن يوجد ملعب وسط جدة». وأضاف: «هناك نموذج للتهوية الطبيعية، وهو يساعد في تخفيض درجات الحرارة من 6 إلى 7 درجات، وطلبت من الوزارة دراسة ذلك الأمر».

وأضاف: «الآن لدينا برنامج كامل لتطوير المنشآت في كل المناطق السعودية، وهو أمر سيأخذ سنوات، وهذا سيفيدني في تطوير هذه الأندية، خصوصاً أنه مطلوب مني 128 مركز تدريب لكأس العالم 2034».

الاستاد سيستضيف مجموعة متنوعة من الفعاليات والأنشطة الرياضية والترفيهية (بي آي إف)

ووفق اشتراطات الاتحاد الدولي لكرة القدم للملاعب، يتعين على الدول المستضيفة لكأس العالم تجهيز ما لا يقل عن 14 ملعباً، ولا يزيد على 20، على أن يتسع ملعب مباراة الافتتاح وملعب المباراة النهائية لـ80 ألف متفرج على الأقل، بينما يتسع ملعبا مباراتي الدور نصف النهائي لـ60 ألف متفرج على الأقل، وأخيراً يجب أن تتسع بقية الملاعب لـ40 ألف متفرج على الأقل.

وتشمل اشتراطات المنشآت الخاصة بالفرق والحكام 48 مقراً للتدريبات ومثلها لإقامة الفرق (مع توافر 72 مقترحاً في كل منها)، وما لا يقل عن موقعين للتدريبات ومثلهما للإقامة مرتبطة بكل ملعب من ملاعب البطولة، ومقراً لإقامة الحكام، ومقراً لتدريباتهم، مع توفُّر اقتراحين على الأقل لكل منهما.