وسائل الإعلام العالمية تهاجم مانشيني: تصرُّفه مثير للاشمئزاز

مانشيني غادر الملعب قبل انتهاء ركلات الترجيح أمام كوريا الجنوبية (أ.ف.ب)
مانشيني غادر الملعب قبل انتهاء ركلات الترجيح أمام كوريا الجنوبية (أ.ف.ب)
TT

وسائل الإعلام العالمية تهاجم مانشيني: تصرُّفه مثير للاشمئزاز

مانشيني غادر الملعب قبل انتهاء ركلات الترجيح أمام كوريا الجنوبية (أ.ف.ب)
مانشيني غادر الملعب قبل انتهاء ركلات الترجيح أمام كوريا الجنوبية (أ.ف.ب)

تصدرت لقطة خروج روبيرتو مانشيني، مدرب المنتخب السعودي، قبل نهاية ركلات الترجيح أمام منتخب كوريا الجنوبية، ضمن منافسات دور الـ16 بـ«كأس آسيا»، الصحافة العالمية، منتقدين تصرُّف المدرب الإيطالي، بعد توديع المنتخب السعودي البطولة الآسيوية بركلات الترجيح.

وعلّقت صحيفة «لاغازيتا» الإيطالية وقالت: «مدرب المنتخب السعودي يغادر قبل نهاية المباراة ثم يعتذر، ولكن رئيس الاتحاد السعودي ياسر المسحل يُوبّخه (غير مقبول). وعَنْون موقع «توتو ميركاتو» الإيطالي: «عاصفة من الغضب على مانشيتي، حيث غادر الملعب قبل ركلة الجزاء الأخيرة».

وكتبت صحيفة «ذا صن» البريطانية: «تصرُّف مانشيني الخاسر غير محترم بمغادرة المباراة قبل نهايتها أمام كوريا الجنوبية».

وعلّقت صحيفة «ديلي ميل»: «روبرتو مانشيني يسير في النفق قبل تأكيد هزيمة السعودية بركلات الترجيح أمام كوريا الجنوبية، حيث لا يستطيع مدرب إيطاليا السابق تحمُّل مشاهدة هوانغ هي تشان وهو يرسل كوريا الجنوبية إلى ربع النهائي».

وكتب موقع «توك سبورت»: «روبيرتو مانشيني يغادر من النفق في حالة من الاشمئزاز، وسط غضب كبير من تصرُّفه». وكتبت صحيفة «ماركا» الإسبانية: «غضب في السعودية من مانشيني، والمدير الفني يعتذر».


مقالات ذات صلة

روما يكرم وفادة بارما بخماسية ويعود لسكة الانتصارات

رياضة عالمية باولو ديبالا (إ.ب.أ)

روما يكرم وفادة بارما بخماسية ويعود لسكة الانتصارات

عاد روما إلى سكة الانتصارات بإكرامه وفادة ضيفه بارما بخماسية نظيفة بنكهة أرجنتينية بينها ثنائية لصانع الألعاب باولو ديبالا، الأحد، على الملعب الأولمبي.

«الشرق الأوسط» (روما)
رياضة سعودية تتكون القائمة الرئيسية للمباريات في بطولة «كأس الخليج 26» من 23 لاعباً والمنتخب السعودي لديه الآن 25 (المنتخب السعودي)

قبل ساعات من مواجهة البحرين… الأخضر يستبعد فراس البريكان

تلقى المنتخب السعودي قبل ساعات من مواجهة البحرين الافتتاحية في كأس الخليج العربي السادسة والعشرين بالكويت ضربة موجعة بعد إعلانه استبعاد مهاجمه فراس البريكان.

«الشرق الأوسط» (الكويت)
رياضة عالمية غاريث ساوثغيت (د.ب.أ)

ساوثغيت: كنت أعرف أني سأرحل عن تدريب إنجلترا قبل نهاية «اليورو»

كشف غاريث ساوثغيت، المدير الفني السابق للمنتخب الإنجليزي لكرة القدم، عن أنه اتخذ قراره بالرحيل عن تدريب الفريق قبل نهاية بطولة أمم أوروبا (يورو 2024).

«الشرق الأوسط» (لندن)
رياضة عالمية جواو فونسيكا (رويترز)

البرازيلي فونسيكا يطمح للسير على خطى سينر بالفوز ببطولة الجيل القادم

يأمل اللاعب البرازيلي الصاعد جواو فونسيكا السير على خطى مَثَله الأعلى المصنف الأول عالمياً يانيك سينر عبر الفوز في المباراة النهائية للبطولة الختامية.

«الشرق الأوسط» (جدة)
رياضة عالمية دابو أفولايان (رويترز)

سانت باولي سيتخذ إجراء قانونياً بعد تعرض أحد لاعبيه لإساءات عنصرية

دعَّم فريق سانت باولي، المُنافس بالدوري الألماني لكرة القدم «بوندسليغا»، لاعبه دابو أفولايان، بعدما تعرَّض لإساءات عنصرية على الإنترنت.

«الشرق الأوسط» (برلين)

محرز: «إقليمِي عسير» سيسهم في صناعة نجوم «مونديال 2034»

هذا «المركز» ضمن 17 مركزاً للبنين و6 مراكز للبنات في جميع أنحاء المملكة (إكس)
هذا «المركز» ضمن 17 مركزاً للبنين و6 مراكز للبنات في جميع أنحاء المملكة (إكس)
TT

محرز: «إقليمِي عسير» سيسهم في صناعة نجوم «مونديال 2034»

هذا «المركز» ضمن 17 مركزاً للبنين و6 مراكز للبنات في جميع أنحاء المملكة (إكس)
هذا «المركز» ضمن 17 مركزاً للبنين و6 مراكز للبنات في جميع أنحاء المملكة (إكس)

يحظى «المركز الإقليمي» بمنطقة عسير، التابع للاتحاد السعودي لكرة القدم، والذي افتُتح حديثاً، بإشراف ومتابعة مباشرة من المدير الفني لـ«مراكز التدريب» الفرنسي سيدريكو.

وهذا المركز ضمن 17 مركزاً للبنين و6 مراكز للبنات في جميع أنحاء البلاد، في خطوة اعتُمدت لبناء جيلٍ للمستقبل.

بدوره، قال الكابتن أحمد محرز، رئيس «المركز»، لـ«الشرق الأوسط»: «أشيد بالنظرة الثاقبة للاتحاد السعودي والرؤية المختلفة في إنشاء مثل هذه المراكز على مستوى جميع مناطق المملكة، خصوصاً منطقة عسير؛ حيث نسعى لإبراز وجوه ومواهب صاعدة واستقبال عدد كبير من اللاعبين في جميع الأعمار».

وتابع: «فوجئنا بوصول العدد إلى 700 لاعب في أول تجارب أداء تُقام بالمنطقة قبل 4 أشهر؛ مما يدل على حب اللعبة، والشغف بها الذي يتملك أبناء السعودية».

وتطرق محرز إلى تفوق «المركز» على أندية المنطقة، مثل ضمك وأبها، في غضون 4 أشهر، عبر مشاركته في البطولات المحلية، وقال إن هذا يدل على عدم وجود كشافين حقيقيين.

وأكد محرز أن الطموح هو «رؤية وجوه صاعدة تشارك بشكل قوي في المنتخبات السعودية وتسهم بأداء فني عالٍ في (مونديال 2034) الذي ستستضيفه السعودية».