طرح تذاكر «دورة الألعاب العالمية القتالية» قبل شهر من انطلاقتهاhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9/%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9-%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9/4558816-%D8%B7%D8%B1%D8%AD-%D8%AA%D8%B0%D8%A7%D9%83%D8%B1-%C2%AB%D8%AF%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D8%B9%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AA%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A9%C2%BB-%D9%82%D8%A8%D9%84-%D8%B4%D9%87%D8%B1-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%86%D8%B7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D9%87%D8%A7
طرح تذاكر «دورة الألعاب العالمية القتالية» قبل شهر من انطلاقتها
تستضيف الرياض دورة الألعاب العالمية القتالية (الشرق الأوسط)
الرياض:«الشرق الأوسط»
TT
الرياض:«الشرق الأوسط»
TT
طرح تذاكر «دورة الألعاب العالمية القتالية» قبل شهر من انطلاقتها
تستضيف الرياض دورة الألعاب العالمية القتالية (الشرق الأوسط)
أعلنت اللجنة العليا المنظمة لدورة الألعاب العالمية القتالية «الرياض 2023»، عن طرح تذاكر الدورة؛ حيث يمكن للجمهور المحلي والدولي شراء التذاكر ابتداء من الأربعاء.
وستتوفر تذاكر دورة الألعاب العالمية القتالية عبر الموقع الإلكتروني المخصص للبطولة، وذلك مقابل 15 ريالا سعوديا لحضور يوم كامل من المنافسات والفعاليات الترفيهية المصاحبة، كما ستتوفر أيضاً في أكشاك بيع التذاكر الموجودة في جامعة الملك سعود خلال أيام المنافسات.
وتزامناً مع الاحتفال باليوم الوطني، كشفت اللجنة المنظمة عن عرض خاص لمدة خمسة أيام فقط ابتداءً من اليوم، بطرح تذكرة واحدة تتيح لحاملها دخول جميع المنافسات الرياضية والاستمتاع بالفعاليات الترفيهية المصاحبة طوال مدة الدورة، وذلك بسعر 93 ريالاً فقط، وسينتهي العرض يوم 25 سبتمبر (أيلول) الحالي.
وتخوّل التذكرة لحاملها دخول جميع مناطق المنافسات الخمس، ومنطقة الجمهور، إلى جانب موقف مجاني للسيارة، فيما ستتضمن تذاكر اليوم الأخير حضور الحفل الختامي للدورة، وتتيح اللجنة المنظمة دخولاً مجانياً لعائلات اللاعبين المشاركين والأطفال تحت 12 عاماً وأبناء الشهداء وكبار السن فوق 65 عاماً، إلى جانب ذوي الإعاقة مع المُرافق.
وقبل ثلاثين يوماً فقط على انطلاق المحفل العالمي، دخلت النسخة الثالثة لدورة الألعاب العالمية القتالية «الرياض 2023» مرحلة الاستعدادات النهائية، للحدث الذي تستضيفه العاصمة الرياض للمرة الأولى في منطقة الشرق الأوسط، خلال الفترة من 20 وحتى 20 أكتوبر (تشرين الأول) المقبل.
تعد هذه النسخة هي الكبرى، من حيث أعداد المشاركين في تاريخ الحدث العالمي الكبير؛ حيث يشارك في المنافسات أكثر من 1650 لاعباً ولاعبة من نخبة اللاعبين من حول العالم، يمثلون أكثر من 80 دولة على مدار 11 يوماً.
وتستضيف ملاعب مجمع الأرينا الرياضية في جامعة الملك سعود بمدينة الرياض منافسات الدورة، في 16 لعبة قتالية هي، الأيكيدو والملاكمة والجودو والجوجيتسو والكاراتيه والكيندو ومصارعة الذراع والملاكمة والركل «الكيك بوكسينغ» والملاكمة التايلاندية والسامبو والسافات والسومو والتايكوندو والمصارعة والووشو والمبارزة.
أشار البرازيلي تاليسكا، صاحب الهدف الأول والسريع في ديربي النصر والهلال، الذي انتهى بالتعادل الإيجابي بهدف لمثله، إلى أن فريقه قدم مباراة كبيرة أمام الهلال.
بات فريق الهلال أكثر فريق سعودي تجنباً للخسارة في أكبر عدد مباريات متتالية بجميع المسابقات المحلية، بعدما خرج متعادلاً أمام غريمه التقليدي النصر بنتيجة 1-1
تتجه أنظار عشاق الكرة السعودية مساء اليوم السبت، صوب استاد الأمير محمد بن فهد بالدمام، حيث تجري آخر مواجهات «أسبوع الديربيات» الكبرى «بعد قمتي جدة والرياض» عندما يستضيف الاتفاق غريمه القادسية ضمن الجولة التاسعة من الدوري السعودي للمحترفين.
ويعود ديربي المنطقة الشرقية بوهج أكبر ووسط تنافس مثير غير مسبوق بين فريقين مدعمين بالنجوم العالمية، خاصة بعد صعود القادسية هذا الموسم إلى الدوري السعودي للمحترفين قادماً من دوري الدرجة الأولى بعد أن استحوذت عليه شركة أرامكو عملاق النفط العالمي.
ويدخل الاتفاق المواجهة برغبة كبيرة في التعديل واستعادة نغمة الانتصارات الغائبة منذ عدة جولات، خاصة بعد توديعه بطولة كأس الملك عقب خسارته من أمام الجبلين القادم من دوري الدرجة الأولى في دور الـ16.
ويقف الإنجليزي ستيفن جيرارد مدرب الاتفاق أمام مطالبات أكبر بتسجيل النقاط الثلاث لصالح فريقه في ظل الأوضاع المتوترة على صعيد الجماهير التي تطالب برحيل المدرب من منصبه.
ويملك فارس الدهناء في رصيده 11 نقطة ويبتعد عن تحقيق الفوز منذ خمس جولات، إذ يعود آخر فوز له إلى الجولة الرابعة أمام الفتح، وبعدها خسر من النصر ثم تعادل مع التعاون قبل أن يخسر تباعاً من الرائد والعروبة ويتعادل مؤخراً أمام الفيحاء.
يحاول الاتفاق تحت قيادة جيرارد مصالحة جماهيره وأنصاره بتحقيق فوز ثمين يساهم في إعادة الفريق للتقدم على لائحة الترتيب وإيقاف النزف النقطي الذي لازمه، خاصة أن الفريق يطمح لإنهاء الموسم الحالي في مركز متقدم.
وتصطدم رغبة الاتفاق في تعديل المسار، بالقوة التي يظهرها فريق القادسية رغم تذبذب مستوياته وحتى نتائجه والحالة الجماهيرية التي تبدو مصاحبة اتجاه الإسباني ميشيل غونزاليس مدرب الفريق.
يدخل القادسية المباراة وهو يحضر في مركز أعلى من جاره إذ يملك 13 نقطة.
وكان القادسية استعاد نغمة انتصاراته في الجولة الماضية أمام ضمك بعد جولتين تعثر فيهما أمام الرياض والاتحاد.
ويضم القادسية نجوماً سيحضرون في ديربي الشرقية للمرة الأولى وهو الأمر نفسه للاتفاق، إذ تتجه الأنظار في القادسية صوب القائد الإسباني ناتشو وحارس المرمى البلجيكي كاستيلس، وعلى الجانب الهجومي ستكون المهمة مضاعفة على الغابوني أوباميانع والمكسيكي جوليان كينيونيس والإسباني إيكر ألمينا.
يحاول الفريق الذي يتولى قيادته ميشيل غونزاليس مواصلة رحلة انتصاراته التي بدأها في الجولة الماضية وعدم العودة مجدداً للإخفاقات، فالقادسية استهل موسمه بصورة مثالية قبل أن يتراجع في النتائج، فمن أصل ثماني مباريات خاضها حتى الآن كسب أربع مواجهات مقابل خسارته في ثلاث وتعادله في لقاء وحيد.
ستكون مواجهة الاتفاق والقادسية اختبار لقوة الفريقين لكونها مواجهة تنافسية تحمل في طياتها الكثير من الإثارة والندية.
وفي آخر مواجهة ديربي جمعت بين الفريقين قبل هبوط القادسية إلى دوري الدرجة الأولى كان في موسم 2021 وحينها كسب الاتفاق الذهاب بهدفين مقابل هدف، في حين كان للقادسية الانتصار في لقاء الإياب بنتيجة 3 - 1.
وفي بريدة، يحتدم التنافس بين التعاون وضيفه الخلود في ظل التطور الفني الذي يظهره الأخير منذ أن تسلم الجزائري نور الدين زكري زمام القيادة الفنية للفريق وتجنب الخسارة في آخر لقاءين خاضهما الفريق، كان آخرهما تعادله المثير أمام النصر بعد أن كان قريباً من تحقيق الفوز.
ويحاول التعاون الذي كسب مباراته أمام النصر في دور الـ16 وبلغ ربع النهائي، استعادة نغمة انتصاراته في الدوري عقب الخسارة التي تعرض لها أمام الهلال في الجولة الماضية، حيث يملك الفريق حالياً 11 نقطة ويسعى لكسب مواجهة الخلود لتحسين رصيده والتقدم في لائحة الترتيب.
أما الخلود الذي تعادل أمام الفتح والنصر فيبحث عن تحقيق فوزه الأول تحت قيادة المدرب الجديد الذي أوضح أنه سيقود فريقه لضمان البقاء بصورة مبكرة هذا الموسم بعد أن تسلم زمام القيادة الفنية خلفاً للبرتغالي باولو دوارتي، إذ يمتلك الخلود حالياً ست نقاط فقط.
وفي الأحساء، يتطلع صاحب الأرض فريق الفتح لتحقيق الفوز حينما يستضيف نظيره الفيحاء في مواجهة قد تبدو فرصة مثالية للفريق ليستعيد نغمة الفوز ويعمل على إيقاف النزف النقطي الكبير هذا الموسم، إذ يملك الفتح أربع نقاط ويقبع في المركز الأخير.
ويبدو الحال مشابهاً لفريق الفيحاء الطامح هو الآخر لمغادرة مواقع خطر الهبوط، خاصة بعد تراجعه نظير انتصار الأخدود في هذه الجولة، حيث يمتلك الفيحاء ست نقاط ويحضر في المركز الـ16.