تزامنت مؤخراً الذكرى السنوية الخامسة والسبعون للإعلان العالمي لحقوق الإنسان مع أحداث غزة الجريحة، والحرب الدائرة في أوكرانيا، ومع تنصل بريطانيا الديمقراطية من
لسنوات خلت؛ ظن كثيرون أن الصين لم تعد منافساً تجارياً لأميركا، بل هي خصم استراتيجي، وأن النظام الدولي تخلخل، وأن الدول الصغيرة والمتوسطة الحجم ستستفيد من تغير.
ماذا تريد حركة «حماس»؟ الجواب: تحرير فلسطين كلها؛ وماذا تريد السلطة الفلسطينية: تريد بالحد الأقصى ما تريده «حماس»، وبالحد الأدنى، بمنظار الواقعية، حل الدولتين.
كان البارز في الحرب الأوكرانية مؤخراً التحول في عناوينها؛ من حرب لمنع الناتو من تطويق روسيا، إلى حرب تحرر ومكافحة الاستعمار. هذا التحول ظهر على لسان وزير الخارج
لم يكن غريباً أن يقع انقلاب في النيجر، فالمؤشرات كلها كانت تبشر به: بلد لا منفذ له على البحر، وسكانه يزدادون بسرعة، وعجز متفاقم في استثمار الموارد الطبيعية،