غريف وايتي
العالم زيارة انتحاري مانشستر الأخيرة إلى ليبيا توحي بوجود متورطين معه

زيارة انتحاري مانشستر الأخيرة إلى ليبيا توحي بوجود متورطين معه

قال مسؤول كبير في الأمن الداخلي البريطاني أمس إنه من المحتمل أن المهاجم الليبي الذي قتل 22 شخصاً في حفل غنائي مساء الاثنين الماضي، لم يكن يعمل منفرداً، بعد يوم واحد من رفع مستوى التهديد في البلاد ونشر الجيش لحراسة الفعاليات العامة. وفي مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية، لم تفصح آمبر رود وزيرة الداخلية عن تفاصيل حول المشتبه أنهم ساعدوا سلمان عبيدي عندما فجَّر نفسه في الهجوم الذي استهدف حفلا غنائيا للمراهقين، ولكنها قالت إن الأجهزة الأمنية - التي كانت على علم بالعبيدي قبل حادثة التفجير - تركز جهودها على زياراته إلى ليبيا، وإن إحدى هذه الزيارات تمت في الآونة الأخيرة. وقال وزير الداخلية الفرنسي جي

غريف وايتي (مانشستر)
أوروبا مسلمو فرنسا بين شقي رحى الإسلاموفوبيا والتشدد

مسلمو فرنسا بين شقي رحى الإسلاموفوبيا والتشدد

لا يبدو أول طبيب مسلم في هذه المدينة مثل المسلمين، أو على الأقل لا يطابق الصورة التي يتوقع الناس أن يكون المسلمون عليها، فهو حليق الذقن، وذو بشرة بيضاء، ويتجول في الحي وهو يستمع إلى الموسيقى الكلاسيكية. كذلك توجد نسخة من كتاب «رسالة في التسامح» لفولتير على مكتبه؛ وأحيانا ينسى المرضى هويته، حيث قال مريض يتعامل معه منذ 10 سنوات: «المسلمون يثيرون اشمئزازي. يجب ألا يكونوا موجودين هنا». وذكر آخر أن فرنسا «للشعب الفرنسي الأصيل فقط». وقال كريم بيسالم، الذي قضى نصف عمره في هذه البلاد، بعد هروبه من الصراع الذي نشب في وطنه الجزائر منذ 25 عاما: «لا يمكن أن تتطلع إلى وجهي وتعرف أني مسلم.

غريف وايتي (فانسان)
أوروبا الكشف عن هوية «سفاح داعش» يسلط الضوء على التطرف في الجامعات البريطانية

الكشف عن هوية «سفاح داعش» يسلط الضوء على التطرف في الجامعات البريطانية

في اليوم الذي تم الكشف فيه عن هوية «المتشدد جون»، عضو تنظيم داعش سيئ الذكر، وتبين أنه خريج جامعة ويستمنستر في لندن، كان من المقرر أن تستضيف جامعته داعية متطرفا دعا إلى محو إسرائيل، ووصف المثليين بأنهم «مثيرون للمشاكل». وتم تأجيل خطاب الداعية الذي كان مقررا يوم الخميس على نحو مفاجئ بعدما كشفت صحيفة «واشنطن بوست» عن هوية محمد الموازي (26 عاما).

غريف وايتي (لندن)
أوروبا رسائل نصية وخط هاتفي ساخن من غرفة التخزين الباردة مع الشرطة الفرنسية

رسائل نصية وخط هاتفي ساخن من غرفة التخزين الباردة مع الشرطة الفرنسية

ظلت نويمي ترتعش لأكثر من 4 ساعات بسبب البرد الشديد والخوف الكبير داخل وحدة تجميد في متجر لبيع الطعام اليهودي، بينما كان رجل مسلح مجرم يتحرك بهياج بالأعلى. وكانت غرفة التخزين الباردة هي طوق النجاة، حيث اختبأت داخلها في فترة ما بعد ظهيرة يوم الجمعة هربا من الرصاصات التي أودت بحياة آخرين. ومع حلول الليل، احتضنت الرهائن الآخرين، وكانت تشعر بالقلق من أن تصبح هذه الغرفة هي قبرها. وأخبرت نويمي صديقها أنطوني رافو البالغ من العمر 29 عاما في مكالمة هاتفية بعد الخامسة مساء: «نحن خائفون للغاية، ونشعر بالبرد الشديد.

غريف وايتي (باريس)