اتهامات للرئيس الفلبيني بقتل شخص وتصفية المئات من خصومه

اتهامات للرئيس الفلبيني بقتل شخص وتصفية المئات من خصومه
TT

اتهامات للرئيس الفلبيني بقتل شخص وتصفية المئات من خصومه

اتهامات للرئيس الفلبيني بقتل شخص وتصفية المئات من خصومه

نفى المتحدث باسم الرئيس الفلبيني رودريغو دوتيرتي المزاعم بأنه قام بقتل وكيل وزارة العدل بالرصاص اثناء خدمته ومزاعم اخرى.
وكان أدجار ماتوباتو العضو السابق بفرقة الموت "دافاو" قد زعم امام لجنة تحقيق بمجلس الشيوخ الفلبيني في اطار قضايا تخص القتل خارج نطاق القضاء، أن الرئيس الفلبيني دوتيرتي قام بقتل وكيل وزارة العدل باطلاق النار عليه من مدفع رشاش من نوع "يو زد آي" اثناء خدمته رئيسا لبلدية دافاو.
ومن ضمن ما صرح به ماتوباتو أن الزعيم الفلبيني أمره بقتل حوالى 1000 من المجرمين او من خصومه السياسيين على مدى 25 عاما.
وقال ماتوباتو البالغ من العمر 57 عاما، انه كان عضوا في فرقة الموت (دافاو)، وهي مجموعة الاختصاص السيئة السمعة والتي يزعم انها مسؤولة عن قتل المئات من الاشخاص، مبينا "كانت مهماتنا قتل المجرمين امثال مروجي المخدرات والمغتصبين واللصوص". مضيفا ان دوتيرتي امره ايضا بقصف مسجد انتقاما من الهجوم على كاتدرائية دافاو عام 1993.
وجاء في نفي المتحدث باسم الرئيس الفلبيني دوتيرتي قوله "لا اعتقد انه قادر على اعطاء تلك الأوامر"، مضيفا "أن لجنة لحقوق الانسان في البلاد فشلت حتى الآن في اثبات وجود دافاو (فرقة الموت)".
يذكر انه منذ انتخاب دوتيرتي هذا العام قتل حوالي 3000 من متعاطي المخدرات والتجار وسط قلق دولي ازاء انتهاكات حقوق الانسان.



«الجمعية العامة» تطالب بأغلبية ساحقة بوقف فوري لإطلاق النار في غزة

من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)
من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)
TT

«الجمعية العامة» تطالب بأغلبية ساحقة بوقف فوري لإطلاق النار في غزة

من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)
من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)

صوتت الجمعية العامة للأمم المتحدة بأغلبية ساحقة يوم الأربعاء لصالح المطالبة بوقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار بين إسرائيل ومقاتلي حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في قطاع غزة والإفراج الفوري عن جميع الرهائن.

وتمثل المطالبة بوقف إطلاق النار الواردة في القرار الذي جرت الموافقة عليه بأغلبية 158 صوتا تصعيدا من جانب الجمعية العامة التي تضم 193 عضوا والتي دعت في أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي إلى هدنة إنسانية فورية في غزة ثم طالبت بها بعد شهرين.