تونس تمدد حالة الطوارئ 3 أشهر إضافية

تونس تمدد حالة الطوارئ 3 أشهر إضافية
TT

تونس تمدد حالة الطوارئ 3 أشهر إضافية

تونس تمدد حالة الطوارئ 3 أشهر إضافية

أعلنت الرئاسة التونسية اليوم (الثلاثاء) تمديد حالة الطوارئ في البلاد لمدة 3 أشهر بدءا من غد (الأربعاء).
وأعلنت حالة الطوارئ في البلاد عقب التفجير الإرهابي الذي استهدف حافلة للأمن الرئاسي بقلب العاصمة وأوقع 12 قتيلا في صفوف العناصر الأمنية في 24 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي.
وقال بيان من الرئاسة إن تمديد حالة الطوارئ يأتي بعد التشاور مع رئيسي البرلمان والحكومة.
وهذه هي المرة الثالثة التي يتم فيها تمديد الطوارئ بعد الحادثة التي أعلن تنظيم «داعش» مسؤوليته عنها.
وصدت تونس هجوما كبيرا شنه مسلحو «داعش» في 7 مارس (آذار) الحالي بمدينة بن قردان جنوب البلاد.
وقتل في الهجوم 52 عنصرا إرهابيا، و13 عنصرا أمنيا وعسكريا، و7 مدنيين في آخر حصيلة معلنة.



إنفوغراف... لبنان يشهد ثاني أكثر أيامه دموية إثر الحرب الإسرائيلية

شهد لبنان يوماً هو الأكثر دموية في تاريخه الحديث منذ الحرب الأهلية عام 1990 (د.ب.أ)
شهد لبنان يوماً هو الأكثر دموية في تاريخه الحديث منذ الحرب الأهلية عام 1990 (د.ب.أ)
TT

إنفوغراف... لبنان يشهد ثاني أكثر أيامه دموية إثر الحرب الإسرائيلية

شهد لبنان يوماً هو الأكثر دموية في تاريخه الحديث منذ الحرب الأهلية عام 1990 (د.ب.أ)
شهد لبنان يوماً هو الأكثر دموية في تاريخه الحديث منذ الحرب الأهلية عام 1990 (د.ب.أ)

شهد لبنان الاثنين الماضي يوماً هو الأكثر دموية في تاريخه الحديث منذ الحرب الأهلية عام 1990 بعدما وسعت إسرائيل غاراتها الجوية على الجنوب، وسقط ما يزيد عن 558 قتيلاً، بينهم 90 امرأة و50 طفلاً، بحسب بيانات وزارة الصحة اللبنانية.

وبمقارنة إحصاءات وزارة الصحة اللبنانية ببيانات برنامج «أوبسالا» المختص برصد ضحايا النزاعات المسلحة عالمياً، تبين أن الاثنين 23 سبتمبر (أيلول) الماضي كان ثاني أكثر الأيام دموية في تاريخ لبنان على الإطلاق، ولم يسبقه سوى 13 أكتوبر (تشرين الأول) 1990 حينما سقط 700 قتيل إبان فترة الحرب الأهلية.

وتظهر الأرقام ضراوة الضربات الإسرائيلية؛ إذ تجاوزت يوم الاثنين أضعاف حصيلة القتلى في أكثر الأيام دموية في لبنان خلال حرب عام 2006 بين إسرائيل و«حزب الله»؛ إذ سقط يوم 7 أغسطس (آب) من ذلك العام 83 قتيلاً.

ويعد برنامج رصد ضحايا النزاعات المسلحة أحد أنشطة المراكز البحثية لجامعة «أوبسالا» السويدية.