سفارة واشنطن في كابل تحذر رعاياها من هجمات محتملة

سفارة واشنطن في كابل تحذر رعاياها من هجمات محتملة
TT

سفارة واشنطن في كابل تحذر رعاياها من هجمات محتملة

سفارة واشنطن في كابل تحذر رعاياها من هجمات محتملة

حذرت السفارة الأميركية في العاصمة الأفغانية كابل، اليوم (الاثنين)، من هجوم وشيك في العاصمة الافغانية، وقالت انها تلقت تقارير موثوقا بها عن وجود تهديد خلال اليومين القادمين.
وذكرت السفارة على موقعها الالكتروني "تلقت السفارة الأميركية في كابل تقارير موثوقا بها عن هجوم وشيك في مدينة كابل بولاية كابل في افغانستان خلال الثماني والاربعين ساعة القادمة". وأضافت "خلال هذه الفترة من التهديدات المتزايدة تحث السفارة الأميركية بشدة الرعايا الأميركيين على توخي أقصى درجات الحيطة خلال تحركهم في المدينة. ليست هناك تفاصيل أخرى تتعلق بالاهداف أو التوقيت أو طريقة الهجوم المتوقع".



لقطات جوية تظهر انتهاك كوريا الشمالية للعقوبات المفروضة على النفط الروسي

سفينة تتبع كوريا الشمالية في ميناء روسي (صورة نشرتها مجموعة «أوبن سورس سنتر»)
سفينة تتبع كوريا الشمالية في ميناء روسي (صورة نشرتها مجموعة «أوبن سورس سنتر»)
TT

لقطات جوية تظهر انتهاك كوريا الشمالية للعقوبات المفروضة على النفط الروسي

سفينة تتبع كوريا الشمالية في ميناء روسي (صورة نشرتها مجموعة «أوبن سورس سنتر»)
سفينة تتبع كوريا الشمالية في ميناء روسي (صورة نشرتها مجموعة «أوبن سورس سنتر»)

خلص تحليل لصور التقطتها أقمار اصطناعية ونشرتها هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) ومجموعة «أوبن سورس سنتر» التي مقرها بريطانيا، الجمعة، إلى ترجيح أن كوريا الشمالية تلقت أكثر من مليون برميل من النفط من روسيا على مدى ثمانية أشهر خلال العام الحالي، وهو ما يمثل انتهاكاً للعقوبات التي تفرضها الأمم المتحدة.

وأفاد التقرير، الذي نشر على الموقع الإلكتروني لمجموعة «أوبن سورس سنتر» البحثية، بأن ناقلات نفط من كوريا الشمالية أجرت أكثر من 40 زيارة إلى ميناء «فوستوتشني» في أقصى شرق روسيا منذ مارس (آذار)، وفقا لوكالة «رويترز».

وجاء في التقرير: «عشرات الصور عالية الدقة من الأقمار الاصطناعية وبيانات نظام التعريف الآلي، والصور التي نشرتها بعثات استطلاع بحري مكلفة بمراقبة أنشطة كوريا الشمالية ذات الصلة بخرق عقوبات الأمم المتحدة، تظهر ناقلات كورية شمالية وهي تجري عمليات تحميل متكررة بمحطة نفط في ميناء فوستوتشني الروسي»، مضيفاً أن وزارة الخارجية الروسية لم ترد على طلب للتعليق.