أم تشاهد فيلما كارتونيا 600 مرة إرضاء لأطفالها

الأطفال يرفضون متابعة أفلام أخرى

أم تشاهد فيلما كارتونيا 600 مرة إرضاء لأطفالها
TT
20

أم تشاهد فيلما كارتونيا 600 مرة إرضاء لأطفالها

أم تشاهد فيلما كارتونيا 600 مرة إرضاء لأطفالها

قد يدفعك حب فيلم ما أو مسلسل بعينه إلى مشاهداته عشرات المرات، إلا أن مشاهدة فيلم كارتوني 600 مرة خلال 5 شهور هذا أمر مثير للدهشة.
ذكرت السيدة لأي دريدن، أنها شاهدت فيلم «ملكة الثلج» الكارتوني بصحبة أطفالها الـ3 نحو 600 مرة خلال 5 شهور فقط، وكانت المرة الأولى في سبتمبر (أيلول) الماضي على جهاز «الدي في دي» الخاص بالأسرة.
وأضافت السيدة، وفقا لما أورده موقع «إليت ديلي» الأميركي، أنها وقعت وأطفالها الـ3 (أوين وكوري وجاي) في حب شخصيات الفيلم المتمثلة في الرنة ووحش الثلج.
وأشارت الأم إلى أن الأطفال ظنوا في بداية الأمر أن الفيلم للبنات فقط ورفضوا رؤيته إلا أنها عرضته نحو 5 مرات يوميا فتأكدوا أنه للجميع ولم يملوا منه منذ هذا اليوم وحتى الآن.
تستخدم دريدن الفيلم كوسيلة لإسكات الأطفال حتى تنتهي من ترتيب المنزل، فهم ينتبهون له خاصة عند بدء الأغنية الموجودة فيه بينما يشاهدون باقي الفيلم باهتمام أقل وهم يلعبون.
وحاولت الأم أن تجعل أولادها يشاهدون أفلاما أخرى إلا أنهم يرفضون ذلك ويطلبون الإعادة مرة أخرى.
يشار إلى أن «ملكة الثلج» (Frozen) هو فيلم رسوم متحركة وخيالي أميركي صدر في 2013 ومن إنتاج وتوزيع شركة «والت ديزني» للرسوم المتحركة.
وحطم الفيلم الرقم القياسي، لأنه أكثر فيلم رسوم متحركة ربحا في التاريخ وهو مستوحى عن القصة الخرافية «ملكة الثلج» للكاتب الدنماركي هانس كريستيان أندرسن.



البرقاوي لـ«الشرق الأوسط»: لستُ مع فكرة البطل الذي لا يُقهر

سامر البرقاوي
سامر البرقاوي
TT
20

البرقاوي لـ«الشرق الأوسط»: لستُ مع فكرة البطل الذي لا يُقهر

سامر البرقاوي
سامر البرقاوي

وضع سامر البرقاوي رؤيته الإخراجية لمسلسل «تحت سابع أرض» الرمضاني، وبحرفيته المعهودة حبك العمل بعصارة خبراته، وتوّجها بتناغم بارز بينه وبين تيم حسن. فأكّد مرَّة جديدة أن هذه الثنائية كلَّما طال عمرها زاد نضجها.

ويعلّق البرقاوي لـ«الشرق الأوسط»: «منذ 3 سنوات نعمل معاً بجهد من أجل كل جديد، واتجهنا نحو الدراما السورية بامتياز. ومع الكاتب عمر أبو سعدة وشركة (الصبّاح) سرنا بخطى ثابتة. وبعد (الزند) و(تاج) نكمل المشوار مع (تحت سابع أرض)». ويضيف: «إننا بمثابة خليّة عمل نبحث ونُناقش للوصول إلى ما نرغب في قوله».

لأول مرة أطلَّ تيم حسن بصورة البطل الفاسد، فغاب عنه عنوان: «البطل الذي لا يُقهر»، الذي طالما رافقه سابقاً. فهل تطلّب الأمر جُرأة من قبل الثنائي؟ يوضح البرقاوي: «لستُ مع فكرة البطل الذي لا يُقهر».