بشكلٍ مفاجئ أصبَح الفلسطينيون على خبر استهداف حركة «حماس» لإسرائيل، التي بادرت بالرد القوي، قبل أن تعلن عن العملية الأكثر شراسة منذ حرب يوليو (تموز) 2006
حديث المسيري وارتجاله في المحاضرات لا يُملّ؛ لا شك أنه مفكر موسوعيّ، وذو حجة ضاربة، ولكن الاختلاف معه مبهج، لأنك تختلف مع عالم له عُدّة فكرية وفلسفية عالية.
من المستبعد انغلاق الحديث عن آثار الانسحاب الأميركي من أفغانستان؛ حتى وإن خفت التحليل حول الأثر والتأثير، فالبيئة الخصبة لإنتاج العنف لا تزال على أشدها؛
للرياضة حركتها الزمانية والمكانية، ولها روحها، وعلامتها، وثقافتها. لها تاريخ متطور، وتداخل متشعب؛ فهي تنسجم مع المجالات الأخرى، على ضربين: الأول هو من صميم
سألني الإعلامي محمد العسيري في برنامج «ماذا؟» على «mbc fm» حول موقف المثقفين من التحولات الرياضية. وأجبتُه بأن نوعية المثقفين القديمة آلت إلى الانحسار،
تثبت الحركة السريعة للانتقالات والصفقات الكروية العليا معنى «كرة القدم» بوصفها أحد أبرز أسس التواصل بين الثقافات والشعوب. الحيويّة التي تبعثها تتجاوز اعتقاد