نحن في الأسبوع الأول من العيد، ومن الصعب أن نتحدث في مواضيع جادة؛ لذلك سنتحدث عن الأعمال الخيرية التي قُدمت في شهر رمضان وفي غيره من الشهور، ولكنني خصصت رمضان؛

التلاعب في أسواق الأسهم أمر وارد، لذلك وُجدت هيئات أسواق المال للحد من هذا التلاعب. وتحاول هيئات أسواق المال خلق سوق كفؤة عبر ضبط المخالفين أو المتلاعبين

نحن في الأيام الأخيرة من شهر رمضان المبارك، ومقبلون على العيد، وقبل صلاة العيد يجب على المواطنين المسلمين إخراج زكاة الفطر، ويشمل ذلك الفقراء، فهي واجبة على

اشتهر العرب بالكرم منذ الزمن القديم، واشتهر فيهم حاتم الطائي حتى أصبح كرمه مضرب مثل على ألسنة العرب، فإذا أرادوا وصف كرم شخص ما قالوا: «أكرم من حاتم»، كناية عن

نحن في الأسبوع الأول من رمضان، والوقت لا يحتمل موضوعاً جاداً أكتبه لكم ولكني سأكتفي بذكر بعض من مشاهداتي في هذا الأسبوع، أي الأسبوع الأول من رمضان.

يثير بعض من الإعلاميين المصريين أحياناً عتباً على حكومتهم لأنها تبيع أصولها أو ما يطلقون عليه ممتلكاتها للقطاع الخاص، ويطالبون الحكومة بالإبقاء على هذه الأصول

سبق أن تطرقت في مقال سابق لحداثة أسواق الأسهم في عالمنا العربي، وذكرت أن معظم المتعاملين في هذه الأسواق أثناء النشأة كانوا من الأفراد، وكانوا في الأغلب يجهلون

في عالمنا العربي توجسٌ خفي وتوجسٌ مُعلن من تخصيص المرافق التي تديرها الحكومة، وطرحها في منافسات ليديرها القطاع الخاص.

دائماً ما تتردد في أسواق الأسهم العربية مقولة {لا تثق في سهم}، ويقصدون بذلك أن سهم الشركة المساهمة مهما بلغ أداء الشركة من القوة فإنه قد يسبب لك الخسارة، فهل

دائماً ما يُتهم معظم العرب بأنهم لا يدخرون من دخولهم، فهل صحيح أن معظم العرب لا يعرفون الادخار؟ هذا سؤال تحتاج إجابته إلى كثير من التروي، فالعرب يعرفون الادخار