سمير عطا الله
كاتب عربي من لبنان، بدأ العمل في جريدة «النهار»، ويكتب عموده اليومي في صحيفة «الشرق الأوسط» منذ 1987. أمضى نحو أربعة عقود في باريس ولندن وأميركا الشمالية. له مؤلفات في الرواية والتاريخ والسفر؛ منها «قافلة الحبر» و«جنرالات الشرق» و«يمنى» و«ليلة رأس السنة في جزيرة دوس سانتوس».

عاربون: وسام الغرابة

عاربون: وسام الغرابة

استمع إلى المقالة

ماذا عن الجراد؟ ألم يكن أيضاً مزعجاً؟

عاربون... مات الرضيع

عاربون... مات الرضيع

استمع إلى المقالة

البدو يحبون كلاب السلوقي. كانت هناك تلك الخيمة. إنها قصة حزينة. صديق لنا كان لديه أنثى السلوقي التي كان فخوراً جداً بها. كانت تخرج كل صباح وفي كل مساء تعود

عاربون... خشب من الهند وشرق أفريقيا

كان الكويتيون منذ قديم الزمان مشهورين بكونهم بحارة ماهرين. كانوا يعرفون جميع الشعاب المرجانية وحركة الرياح. وكان القباطنة لا يبحرون إلا بطاقم كويتي. لأنهم،

عاربون... صوت صيادي اللؤلؤ

عاربون... صوت صيادي اللؤلؤ

استمع إلى المقالة

جاءت فيوليت ديكسون لأول مرة إلى الشرق الأوسط كعروس شابة عام 1920. وقبل أن تستقر في الكويت، عاشت هي وزوجها في البحرين، وإيران، والعراق، حيث تعرفا وعملا مع بعض.

مستعربون عاربون وعاربات مستعربات

مستعربون عاربون وعاربات مستعربات

استمع إلى المقالة

هناك قضايا تبدأ جدلية في مولدها. لا هي تنتهي ولا جدالها يحسم. الاستشراق، أو الاستعراب، واحد منها. البعض لم يرَ فيه سوى غايات استعمارية مطلقة، مهما غلف بالألوان.

حثاثة في برلين

حثاثة في برلين

استمع إلى المقالة

في فبراير (شباط) الماضي اعتقلت شرطة برلين الألمانية دنيالا كليت (65 عاماً). كانت كليت أحد أخطر المطلوبين في ألمانيا وأوروبا، لكونها عضواً في عصابة

ما بعد غزة كما ما بعد السويس

ما بعد غزة كما ما بعد السويس

استمع إلى المقالة

يعود الناس إلى التاريخ عندما يخذلهم الحاضر، ويبحثون فيه عن تلك النماذج المثالية التي تغيب الآن عن مواقعها وأدوارها.

لا سفاهة في الحرية

لا سفاهة في الحرية

استمع إلى المقالة

من دون حرية، تموت الصحافة في بطء. ولا يمكن للبذور أن تنمو في التربة من دون مياه تمدها بالسقي الأول، أي الحياة. وتموت الصحافة فوراً إذا اختلطت الحرية بالسم،

مائة عام على «ملوك العرب»: مسك الختام (4/4)

لا يُخفي أمين الريحاني، قبل جولته وبعدها، أن الشخصية الأكثر أهمية التي طلب لقائها كان الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود. وعندما صافحه للمرة الأولى،

مائة عام على «ملوك العرب»: ضربك الله بروحه

عندما نقرأ أمين الريحاني يجب أن نتذكر دائماً أنه قادمٌ إلى الديار اليمنية من مدينة نيويورك. والأخيرة كانت أحدث المدن في العالم، بما فيها المدن الأميركية نفسها.