نبيل عمرو
كاتب وسياسي فلسطيني

نتنياهو يقود أميركا إلى الحافة

نتنياهو يقود أميركا إلى الحافة

استمع إلى المقالة

حتى الآن لا يزال بنيامين نتنياهو يمسك بمقود العربة الإسرائيلية التي تجر وراءها الأميركية. ليس بشأن حرب غزة، وإنما بشأن المنطقة بأسرها.

مفاوضات القاهرة... لماذا يتفاءل الوسطاء؟

ارتفعت نغمة التفاؤل بإحراز صفقة هدنة وتبادل من خلال المحادثات الجارية في القاهرة، فالأمر لا يتعلق بمبادرات إسرائيلية دراماتيكية، ولا بتنازلات فادحة من «حماس».

طلقة نتنياهو الأخيرة

طلقة نتنياهو الأخيرة

استمع إلى المقالة

في مسيرته السياسية، بدا نتنياهو كما لو أنَّه امتهنَ الصعودَ والبقاءَ في موقع الرجل الأول بإسرائيل. وخلال سنوات صعودِه، حصل على كثير من الألقاب؛ الملك، الساحر.

إسرائيل تجر أميركا إلى العزلة

إسرائيل تجر أميركا إلى العزلة

استمع إلى المقالة

حرب غزة عمّقت انقسام العالم، ومعارك «الفيتو» المتبادلة أظهرت ذلك، بعد أن سبقت الشوارعُ مراكزَ القرارات الرسمية في إدانة المقتلة الإسرائيلية الفادحة التي لم يعد

الحكومة التاسعة عشرة وتجربة عباس وعرفات

أعود بالذاكرة إلى الحكومة الأولى التي كُلّف محمود عباس بتشكيلها في عهد الراحل ياسر عرفات، الذي قبِل الفكرة على مضض، وأضمر أن يقوّضها، وهذا ما فعله في مدة زمنية

الميناء المؤقت رأس جسر لما بعده

الميناء المؤقت رأس جسر لما بعده

استمع إلى المقالة

عملية إدخال المساعدات إلى غزة اتخذت شكل فيلم هوليوودي، بدا كما لو أنه مشتق من مشاهد الأفلام التي أُنتجت عن الحرب العالمية الثانية.

ازدحام في طابور خلافة عباس

ازدحام في طابور خلافة عباس

استمع إلى المقالة

كأنَّ كلَّ شيء يتَّصل باليوم التالي على توقّف حرب غزة جرى ترتيبه، ولم يبقَ سوى إيجاد شخص يخلف الرئيس محمود عباس.

حكاية الحكومات في فلسطين... والرئيس

في فلسطين يجري حديثٌ واسعٌ عن تغيير حكومي، يبدأ باستقالة الدكتور محمد أشتية، وإسناد المهمة للدكتور محمد مصطفى، رئيس صندوق الاستثمار.

السلطة والمنظمة... رهان التسوية المحتملة

مهما سجّلت استطلاعات الرأي من انحدار في نسبة التأييد الجماهيري، ومهما تواصلت عمليات البحث والتنقيب، عن أجسام لإدارة الحالة الفلسطينية بعد الحرب وبخاصةً في غزة،

رسائل نتنياهو الأخيرة

رسائل نتنياهو الأخيرة

استمع إلى المقالة

بينما انقضى الشهر الثالث من الحرب على غزة، التي اتسعت لتقف بحذر على حافة اشتعال إقليمي واسع، يقف السيد نتنياهو في مكان لم يسبق أن وجد نفسه فيه.