«شقق رافلز الفندقية» في إسطنبول تستقبل الصيف بأسلوبها الخاص

«شقق رافلز الفندقية» في إسطنبول تستقبل الصيف بأسلوبها الخاص
TT

«شقق رافلز الفندقية» في إسطنبول تستقبل الصيف بأسلوبها الخاص

«شقق رافلز الفندقية» في إسطنبول تستقبل الصيف بأسلوبها الخاص

تهيأت «شقق رافلز الفندقية» في مركز «زورلو» بإسطنبول بكل ما لديها من إمكانات، لاستقبال صيف هذا العام الذي يهل على شواطئ البوسفور ليكون موسما مميزا آخر من مواسم فصل الصيف.
وبكل عراقة تعتلي «شقق رافلز الفندقية» في إسطنبول مضيق البوسفور وواحة الهدوء والسكينة في هذه المدينة الخلابة التاريخية. ففي قلب مركز «زورلو» الحديث، حيث يتلاقى هذا البازار الحديث مع الموضة والمأكولات الشهية والفنون الجميلة على ضفاف شواطئ بشكتاش، تقف هذه الشقق شامخة مجسدة معلما معماريا رائعا بتصاميم داخلية أخاذة، وأطعمة لذيذة وفخامة تفوق التصور. وتتكون كل شقة من هذه الشقق الـ66 من غرفة أو غرفتين، وتتيح للنزلاء الإقامة بحجوزات يومية أو شهرية حسب الحاجة، وتوفر أجواء إقامة بيتية حقيقية للمقيمين فيها.
وللمهتمين والمتابعين، فإن «شقق رافلز الفندقية» في إسطنبول هي المكان المناسب للاستمتاع الكامل ببرامج شيقة مليئة بالفعاليات والفرص التي تتوفر في موسم الصيف الحالي في إسطنبول.
بإمكان ضيوف «رافلز» استخدام بركة السباحة، فيما يتمتعون بمشاهد خلابة تشعرك بالإلهام والعراقة، إلى جانب تذوق المأكولات الشهية التي يعدها الطهاة بكل عناية، وبالمساحات الواسعة التي تتيح للأسرة الاستمتاع بالمناظر الرائعة لسماء مدينة إسطنبول.
أما التسوق الشخصي الخاص، فدع «رافلز» تكون مرشدك إلى التسوق الفاخر في إسطنبول، حيث يتاح لك شراء آخر ما توصلت إليه العلامات التجارية، ومشاهدة أفضل ما أنتجه مصممو الموضة، بكل سهولة.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.