«مقدمات السكري» المرحلة الأخطر قبل الإصابة

90 % يجهلون أنهم دخلوها... ونوعان من الإرشادات كفيلان بإنقاذهم

«مقدمات السكري» المرحلة الأخطر قبل الإصابة
TT

«مقدمات السكري» المرحلة الأخطر قبل الإصابة

«مقدمات السكري» المرحلة الأخطر قبل الإصابة

أظهرت دراسة أميركية أن ملايين الناس يعيشون في مرحلة «مقدمات السكري» من دون أن يعوا ذلك، مشيرة إلى أن واحداً من كل ثلاثة أميركيين بالغين مصاب بهذه الحالة التي تعني أن مستوى السكر الموجود في الدم لديهم أعلى من الطبيعي، رغم أنه لا يزال أقل من عتبة الإصابة بالسكري من النوع الثاني. ومع ذلك فإن 90 في المائة من هؤلاء الناس لا يعون أنهم دخلوا هذه المرحلة الرمادية الخطيرة.
ويوصي «برنامج الوقاية من السكري»، الذي يعد أطول دراسة وقائية من المرض، المصابين بـ«مقدمات السكري» بخفض خطر الإصابة بالمرض، عبر اتباع نوعين من الإرشادات تتعلق بممارسة التمارين الرياضية وخفض الوزن.
...المزيد



سوليفان إلى السعودية ويتبعه بلينكن

مستشار الأمن القومي جيك سوليفان (أ.ب)
مستشار الأمن القومي جيك سوليفان (أ.ب)
TT

سوليفان إلى السعودية ويتبعه بلينكن

مستشار الأمن القومي جيك سوليفان (أ.ب)
مستشار الأمن القومي جيك سوليفان (أ.ب)

نقلت وكالة «بلومبرغ» الأميركية للأنباء، أمس (الخميس)، عن مسؤولين في إدارة الرئيس جو بايدن أن مستشار الأمن القومي جيك سوليفان سيزور المملكة العربية السعودية في نهاية الأسبوع المقبل، على أن يتبعه وزير الخارجية أنتوني بلينكن، في مؤشر إلى سعي واشنطن لتوثيق العلاقات أكثر بالرياض.
وأوضحت الوكالة أن سوليفان يسعى إلى الاجتماع مع نظرائه في كل من السعودية والإمارات العربية المتحدة والهند في المملكة الأسبوع المقبل. وتوقع مسؤول أميركي أن يستقبل ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان المسؤول الأميركي الرفيع خلال هذه الزيارة. وأضافت «بلومبرغ» أن بلينكن يعتزم زيارة المملكة في يونيو (حزيران) المقبل لحضور اجتماع للتحالف الدولي لهزيمة «داعش» الإرهابي.
ولم يشأ مجلس الأمن القومي أو وزارة الخارجية الأميركية التعليق على الخبر.
وسيكون اجتماع سوليفان الأول من نوعه بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والهند.
وقال أحد الأشخاص إن الموضوعات الرئيسية ستكون تنويع سلاسل التوريد والاستثمارات في مشروعات البنية التحتية الاستراتيجية، بما في ذلك الموانئ والسكك الحديد والمعادن.
وأوضحت «بلومبرغ» أن الرحلات المتتالية التي قام بها مسؤولون أميركيون رفيعو المستوى تسلط الضوء على أن الإدارة مصممة على توطيد العلاقات بين واشنطن والرياض أخيراً.
وكان سوليفان اتصل بولي العهد الأمير محمد بن سلمان في 11 أبريل (نيسان)، مشيداً بالتقدم المحرز لإنهاء الحرب في اليمن و«الجهود غير العادية» للسعودية هناك، وفقاً لبيان أصدره البيت الأبيض.
وتعمل الولايات المتحدة بشكل وثيق مع المملكة العربية السعودية في السودان. وشكر بايدن للمملكة دورها «الحاسم لإنجاح» عملية إخراج موظفي الحكومة الأميركية من الخرطوم.