10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم السبت 03 / 06 / 2017

صدام حسين خلال محاكمته (رويترز)
صدام حسين خلال محاكمته (رويترز)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم السبت 03 / 06 / 2017

صدام حسين خلال محاكمته (رويترز)
صدام حسين خلال محاكمته (رويترز)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات.. aawsat.com.

* القوات العراقية تواصل تقدمها باتجاه الأحياء التي ما زالت تحت سيطرة تنظيم داعش في غرب الموصل، وسط تباطؤ الحملة بسبب وجود عدد كبير من المدنيين.

* مظاهرة لليلة الثامنة على التوالي في الحسيمة المغربية للمطالبة بإطلاق سراح زعيم «الحراك» ناصر الزفزافي.

* زين الدين زيدان نجم كرة القدم الفرنسي السابق ومدرب فريق ريال مدريد يمكن أن يدخل التاريخ إذا فاز الفريق الإسباني في دوري أبطال أوروبا.

* الجدل السياسي حول إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب الانسحاب من اتفاقية باريس حول المناخ، مستمر.

* مظاهرات في عدد من مدن الولايات المتحدة مطالبة بكشف الحقيقة حول التدخل الروسي في الانتخابات الأميركية.

* قمة شانغري - لا الإقليمية حول الأمن يحضرها وزير الدفاع الأميركي جيم ماتيس الذي دعا إلى التعاون الدولي لمواجهة البرنامج النووي الكوري الشمالي.

* أوركسترا دريسدن السيمفونية الألمانية تقيم حفلة على الحدود الأميركية المكسيكية للاحتجاج على الجدار الذي يريد دونالد ترمب بناءه.

* انتخابات تشريعية مبكرة في مالطا يأمل رئيس الوزراء جوزيف موسكات الذي يواجه فضيحة فساد، أن يستعيد شرعيته عبرها في بلد يشهد طفرة اقتصادية.

* الرئيس الفرنسي فرنسوا ماكرون يستقبل رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي.

* كشف كتاب جديد عن الأيام الأخيرة التي قضاها صدام حسين في سجنه، أن الرئيس العراقي السابق كان عاشقاً للمغنية الأميركية ماري جي بلايج، إضافة إلى عشقه لحديقة السجن، مما دفعه إلى العناية بها.



الاتجار بالبشر يرتفع بشكل حاد عالمياً...وأكثر من ثُلث الضحايا أطفال

رجلان إندونيسيان كانا في السابق ضحايا لعصابات الاتجار بالبشر وأُجبرا على العمل محتالين في كمبوديا (أ.ف.ب)
رجلان إندونيسيان كانا في السابق ضحايا لعصابات الاتجار بالبشر وأُجبرا على العمل محتالين في كمبوديا (أ.ف.ب)
TT

الاتجار بالبشر يرتفع بشكل حاد عالمياً...وأكثر من ثُلث الضحايا أطفال

رجلان إندونيسيان كانا في السابق ضحايا لعصابات الاتجار بالبشر وأُجبرا على العمل محتالين في كمبوديا (أ.ف.ب)
رجلان إندونيسيان كانا في السابق ضحايا لعصابات الاتجار بالبشر وأُجبرا على العمل محتالين في كمبوديا (أ.ف.ب)

ذكر تقرير للأمم المتحدة -نُشر اليوم (الأربعاء)- أن الاتجار بالبشر ارتفع بشكل حاد، بسبب الصراعات والكوارث الناجمة عن المناخ والأزمات العالمية.

ووفقاً للتقرير العالمي بشأن الاتجار بالأشخاص والصادر عن مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، فإنه في عام 2022 -وهو أحدث عام تتوفر عنه بيانات على نطاق واسع- ارتفع عدد الضحايا المعروفين على مستوى العالم 25 في المائة فوق مستويات ما قبل جائحة «كوفيد- 19» في عام 2019. ولم يتكرر الانخفاض الحاد الذي شهده عام 2020 إلى حد بعيد في العام التالي، وفقاً لما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء.

وقال التقرير: «المجرمون يتاجرون بشكل متزايد بالبشر لاستخدامهم في العمل القسري، بما في ذلك إجبارهم على القيام بعمليات معقدة للاحتيال عبر الإنترنت والاحتيال الإلكتروني، في حين تواجه النساء والفتيات خطر الاستغلال الجنسي والعنف القائم على النوع»، مضيفاً أن الجريمة المنظمة هي المسؤولة الرئيسية عن ذلك.

وشكَّل الأطفال 38 في المائة من الضحايا الذين تمت معرفتهم، مقارنة مع 35 في المائة لأرقام عام 2020 التي شكَّلت أساس التقرير السابق.

وأظهر التقرير الأحدث أن النساء البالغات ما زلن يُشكِّلن أكبر مجموعة من الضحايا؛ إذ يُمثلن 39 في المائة من الحالات، يليهن الرجال بنسبة 23 في المائة، والفتيات بنسبة 22 في المائة، والأولاد بنسبة 16 في المائة.

وفي عام 2022؛ بلغ إجمالي عدد الضحايا 69 ألفاً و627 شخصاً.

وكان السبب الأكثر شيوعاً للاتجار بالنساء والفتيات هو الاستغلال الجنسي بنسبة 60 في المائة أو أكثر، يليه العمل القسري. وبالنسبة للرجال كان السبب العمل القسري، وللأولاد كان العمل القسري، و«أغراضاً أخرى» بالقدر نفسه تقريباً.

وتشمل تلك الأغراض الأخرى الإجرام القسري والتسول القسري. وذكر التقرير أن العدد المتزايد من الأولاد الذين تم تحديدهم كضحايا للاتجار يمكن أن يرتبط بازدياد أعداد القاصرين غير المصحوبين بذويهم الذين يصلون إلى أوروبا وأميركا الشمالية.

وكانت منطقة المنشأ التي شكلت أكبر عدد من الضحايا هي أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى بنسبة 26 في المائة، رغم وجود كثير من طرق الاتجار المختلفة.

وبينما يمكن أن يفسر تحسين الاكتشاف الأعداد المتزايدة، أفاد التقرير بأن من المحتمل أن يكون مزيجاً من ذلك ومزيداً من الاتجار بالبشر بشكل عام.

وكانت أكبر الزيادات في الحالات المكتشفة في أفريقيا جنوب الصحراء وأميركا الشمالية ومنطقة غرب وجنوب أوروبا، وفقاً للتقرير؛ إذ كانت تدفقات الهجرة عاملاً مهماً في المنطقتين الأخيرتين.