HSBC يفوز بجوائز «يوروموني» للتميز

HSBC يفوز بجوائز «يوروموني» للتميز
TT

HSBC يفوز بجوائز «يوروموني» للتميز

HSBC يفوز بجوائز «يوروموني» للتميز

حصل بنك HSBC على ثلاث جوائز رئيسية خلال الحفل السنوي لتوزيع جوائز «يوروموني» للتميز، الذي عقد في دبي الأسبوع الماضي.
احتفظ بنك «إتش إس بي سي» بلقبه أفضل بنك للاستثمار في منطقة الشرق الأوسط للسنة الخامسة على التوالي، وهي المرة السابعة التي يفوز فيها البنك بهذا اللقب منذ عام 2008؛ ليضيف بذلك فوزه بمجموعتين جديدتين ضمن مجموعة جوائزه، ألا وهما حصول بنك HSBC في قطر على جائزة أفضل بنك للاستثمار، وكذلك حصول بنك HSBC عُمان على جائزة أفضل بنك في السلطنة.
وقال جورج الحديري، نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لبنك HSBC الشرق الأوسط المحدود: «إنه ليشرفنا الفوز بجوائز (يوروموني) للتميز ضمن ثلاث فئات رئيسية لهذا العام. وما هذا إلا اعتراف وتقدير كبير بقدراتنا على تزويد العملاء بمنتجات وخدمات مبتكرة ومصممة خصيصاً لتلبية متطلباتهم على المستويين الإقليمي والعالمي. كما تعتبر هذه الجوائز شهادة على العمل والجهود الجادة والتفاني المبذول من قبل موظفينا، فلولا جهودهم هذه ما كان لنا الفوز بهذه الجوائز المهمة والعظيمة».
وعلاوة على ذلك، حصل بنك HSBC السعودية، التابع لمجموعة HSBC، على جائزته الـسابعة منذ عام 2009 بصفته أفضل بنك للاستثمار في المملكة العربية السعودية.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.