«تداول» السعودية تغيّر وحدات السعر للأوراق المالية

«تداول» السعودية تغيّر وحدات السعر للأوراق المالية
TT

«تداول» السعودية تغيّر وحدات السعر للأوراق المالية

«تداول» السعودية تغيّر وحدات السعر للأوراق المالية

أعلنت شركة السوق المالية السعودية (تداول) عن صدور قرار مجلس إدارتها يوم أمس بالموافقة على تعديل وحدات تغير السعر للأوراق المالية.
وأوضحت الشركة، في بيان لها، أنه سيتم بناءً على الإجراء الجديد تقليل قيمة وحدات تغير السعر الحالية وإضافة نطاقات سعرية جديدة ابتداءً من تداول يوم الأحد 4 يونيو المقبل.
وستكون وحدات السعر الجديدة وفقا للآتي: وحدة تغير السعر 0.01 ريال على الأوراق المالية المتداولة على أسعار أقل من 10 ريالات، ووحدة تغير السعر 0.02 ريال على الأوراق المالية المتداولة على أسعار تبدأ من 10 إلى 24.98 ريال، وحدة تغير السعر 0.05 ريال على الأوراق المالية المتداولة على أسعار تبدأ من 25 إلى 49.95 ريال، ووحدة تغير السعر 0.10 ريال على الأوراق المالية المتداولة على أسعار تبدأ من 50 إلى 99.90 ريال، ووحدة تغير السعر 0.20 ريال على الأوراق المالية المتداولة على أسعار تبدأ من 100 ريال وأكثر.
وبينت شركة «تداول» أنه سيتم تعديل وحدات تغير السعر للأوراق المالية المدرجة التالية: أسهم السوق الرئيسية، وأسهم السوق الموازية (نمو)، وفي الصناديق العقارية المتداولة، وفي صناديق المؤشرات، وفي أسهم حقوق الأولوية المتداولة.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.