مجموعة شاكر تحصد جائزة التميز لخدمات ما بعد البيع 2017

مجموعة شاكر تحصد جائزة التميز لخدمات ما بعد البيع 2017
TT

مجموعة شاكر تحصد جائزة التميز لخدمات ما بعد البيع 2017

مجموعة شاكر تحصد جائزة التميز لخدمات ما بعد البيع 2017

حققت مجموعة شاكر، الوكيل الوحيد المعتمد لمكيفات «إل جي» بالسعودية، إنجازاً لخدمات ما بعد البيع للعملاء. وكُرّمت المجموعة بمنحها جائزة أفضل أداء لموزعي «إل جي» بالشرق الأوسط وأفريقيا في مارس (آذار) 2017م، وذلك للمرة الثالثة.
وأعرب جميل عبد الله الملحم، العضو المنتدب لمجموعة شاكر، في تصريحٍ بهذه المناسبة عن سعادته البالغة بهذا الإنجاز الكبير والجائزة المرموقة التي نالتها المجموعة، واصفاً إياها «بالدافع القوي والحافز لجميع منسوبي المجموعة لمواصلة مسيرة الأداء المتميز، وبذل مزيد من الجهود والعطاء نحو تحقيق إنجازات أخرى وخدمات متميزة للعملاء، حيث إن مجموعة شاكر حريصة على تقديم حلول وبرامج متميزة لخدمة العملاء، بما يجعل حياتهم أفضل وأكثر راحة. ولا يمكن الوصول إلى ذلك إلا عبر الارتقاء بمستويات الجودة في خدمة العملاء، وبناء علاقات راسخة عمادها الثقة المتبادلة».
وحققت مجموعة شاكر هذا الإنجاز بعد أن أجرت شركة «إل جي» تقييماً في مارس 2017 لجودة خدمات الموزعين بمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، من خلال إجراء استطلاعات رأي في المنطقة للتأكد من تحقيق أعلى معايير الجودة لخدمات ما بعد البيع. وحققت مجموعة شاكر نسبة 97.1 في المائة. واستندت معايير التقييم على 3 جوانب، هي سرعة الاستجابة لطلبات العملاء، وموثوقية بيانات الخدمة وجودتها من منظور إرضاء العملاء، وسلوك الفنيين ومهنيتهم.-



صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
TT

صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)

كشف الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش أن الولايات المتحدة تخطط لفرض عقوبات على المورد الرئيسي للغاز لصربيا الذي تسيطر عليه روسيا.

وقال الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش لهيئة الإذاعة والتلفزيون الصربية إن صربيا أُبلغت رسمياً بأن قرار العقوبات سيدخل حيز التنفيذ في الأول من يناير (كانون الثاني)، لكنه لم يتلقَّ حتى الآن أي وثائق ذات صلة من الولايات المتحدة، وفق «رويترز».

تعتمد صربيا بشكل شبه كامل على الغاز الروسي الذي تتلقاه عبر خطوط الأنابيب في الدول المجاورة، ثم يتم توزيع الغاز من قبل شركة صناعة البترول الصربية (NIS)، المملوكة بحصة أغلبية لشركة احتكار النفط الحكومية الروسية «غازبروم نفت».

وقال فوسيتش إنه بعد تلقي الوثائق الرسمية، «سنتحدث إلى الأميركيين أولاً، ثم نذهب للتحدث إلى الروس» لمحاولة عكس القرار. وأضاف: «في الوقت نفسه، سنحاول الحفاظ على علاقاتنا الودية مع الروس، وعدم إفساد العلاقات مع أولئك الذين يفرضون العقوبات».

ورغم سعي صربيا رسمياً إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، فقد رفضت الانضمام إلى العقوبات الغربية ضد روسيا بسبب غزوها أوكرانيا، ويرجع ذلك جزئياً إلى شحنات الغاز الروسية الحاسمة.

وقال فوسيتش إنه على الرغم من التهديد بالحظر، «لست مستعداً في هذه اللحظة لمناقشة العقوبات المحتملة ضد موسكو».

وعندما سئل عما إذا كان التهديد بفرض عقوبات أميركية على صربيا قد يتغير مع وصول إدارة دونالد ترمب في يناير، قال فوسيتش: «يجب علينا أولاً الحصول على الوثائق (الرسمية)، ثم التحدث إلى الإدارة الحالية، لأننا في عجلة من أمرنا».

ويواجه الرئيس الصربي أحد أكبر التهديدات لأكثر من عقد من حكمه الاستبدادي. وقد انتشرت الاحتجاجات بين طلاب الجامعات وغيرهم في أعقاب انهيار مظلة خرسانية في محطة للسكك الحديدية في شمال البلاد الشهر الماضي، ما أسفر عن مقتل 15 شخصاً في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني). ويعتقد كثيرون في صربيا أن الفساد المستشري والمحسوبية بين المسؤولين الحكوميين أديا إلى العمل غير الدقيق في إعادة بناء المبنى، الذي كان جزءاً من مشروع سكة ​​حديدية أوسع نطاقاً مع شركات حكومية صينية.