تراجع كبير في الأرباح السنوية لطيران الإمارات

بنسبة 82.5 %

تراجعت الأرباح السنوية لطيران الإمارات بنسبة 82.5 % (رويترز)
تراجعت الأرباح السنوية لطيران الإمارات بنسبة 82.5 % (رويترز)
TT

تراجع كبير في الأرباح السنوية لطيران الإمارات

تراجعت الأرباح السنوية لطيران الإمارات بنسبة 82.5 % (رويترز)
تراجعت الأرباح السنوية لطيران الإمارات بنسبة 82.5 % (رويترز)

أعلن طيران الإمارات اليوم (الخميس) تراجعا في أرباحه السنوية بين 2016 و2017 بنسبة 82.5 في المائة إلى 340 مليون دولار، مبرراً ذلك بالمنافسة القوية وتراجع أسعار العملات والقيود التي فرضتها الولايات المتحدة على الرحلات الجوية.
وصرحت الشركة في بيان: «إزاء تراجع ملحوظ للعملات مقابل الدولار والتعديلات في أسعار الرحلات بسبب المنافسة الكبيرة في أجواء العمل، تمكن طيران الإمارات من الحفاظ على استقرار عائداته» عند 23.2 مليار دولار.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.