بنك البلاد يطلق التمويل مقابل رهن عقاري بمميزات كثيرة

بنك البلاد يطلق التمويل مقابل رهن عقاري بمميزات كثيرة
TT

بنك البلاد يطلق التمويل مقابل رهن عقاري بمميزات كثيرة

بنك البلاد يطلق التمويل مقابل رهن عقاري بمميزات كثيرة

انطلاقاً من استراتيجية بنك البلاد لتقديم أفضل الحلول والخيارات والمنتجات التمويلية لعملائه الأفراد ولتنويع خيارات التمويل المتاحة لعملاء البنك التي تلبي جميع احتياجاتهم ومتطلبات السوق السعودية، تم إطلاق «منتج التمويل مقابل رهن عقاري»، ويهدف هذا المنتج إلى تسهيل حصول العملاء الذين تنطبق عليهم الشروط والمعايير الائتمانية الخاصة على التمويل مقابل رهن عقاري للحصول على تمويل شخصي واستثمار السيولة الناتجة عن التمويل مقابل رهن العقار المملوك لهم إلى البنك.
وأوضح إيهاب بن محمود حسوبة مدير عام مجموعة مصرفية الأفراد، أن طرح هذا المنتج يأتي ضمن سعي البنك لتوفير خيارات متعددة للعملاء بهدف تسهيل حصولهم على تمويل شخصي واستثمار هذه السيولة بما يعود بالنفع على العميل سواء كانت لترميم المنزل أو لاستكمال بناء البيت أو الأرض أو أي مشروع آخر للعميل، وأيضا الاستفادة من الخدمات والمميزات والبرامج التمويلية المختلفة والمتنوعة التي تلبي احتياجات جميع العملاء في بنك البلاد.
من جهته، قال بندر الغامدي مدير إدارة تمويل الأفراد إن منتج التمويل مقابل رهن عقاري يضمن لعملاء البلاد الكرام كثيرا من المميزات، ومن أهمها: الاستفادة من السيولة الناتجة عند حصول العميل على التمويل لأي غرض يلبي احتياجات العميل المستقبلية أو الحالية.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.