«سواتش» تكشف الستار عن مجموعة ساعات «سكين»

«سواتش» تكشف الستار عن مجموعة ساعات «سكين»
TT

«سواتش» تكشف الستار عن مجموعة ساعات «سكين»

«سواتش» تكشف الستار عن مجموعة ساعات «سكين»

شهدت لندن اجتماع أكثر من 300 مدعو من ممثلي وسائل الإعلام والشخصيات المهمة من مختلف أنحاء العالم، للمشاركة في إطلاق مجموعة ساعات «سكين» الجديدة من «سواتش». وشكّل المعرض الخاص في شارع «ذي ستراند» الموقع المثالي لتنظيم أمسية مذهلة تتمحور حول فكرة هذه المجموعة التي تتخذ من نهج حركتك شعاراً لها. مستوحاة من التطوير الإبداعي لخفة الوزن وسهولة الارتداء بتصميم بسيط وأنيق. في هذه الأمسية قدمت «سوانش» عرضاً استعراضياً باسم «سواتش تقدّم حركتك» (YOURMOVE)، الذي اختُتِم بإزاحة الستار عن أحد عشر ساعة جديدة من تشكيلة ساعات «سواتش سكين».
على مدى أكثر من شهرين، عمل فريق يضم مواهب بارزة من مؤلفين، مصممين وفنانين على إعادة تجسيد مجموعة ساعات «سكين» ونهج حركتك قامت الفرقة بتقديم عرض استعراضي مميز يعكس أناقة تصاميم ساعات «سواتش سكين».
في هذه المناسبة، حضر غونزالو دي سيفالوس نائب رئيس شركة «سواتش» والرئيس التنفيذي للعمليات في الشركة، إلى جانب المدير الإبداعي في الشركة كارلو جيوردانيتي، الذي نوّه بهذه الأمسية قائلاً: «نفخر بتقديم مجموعة ساعات (سكين) الجديدة، العضو القوي جداً في عائلة (سواتش)، بالإضافة إلى شعار حركتك الذي نأمل أن يصبح جزءاً من اللغة اليومية. نحتفل بثلاثة عناصر تهمنا جداً: خفة الوزن، والحرية، والتعبير الذاتي. أكثر من أي وقت مضى، هذه العناصر هي جزء من روح (سواتش)».



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.