مختص بالتسويق يفوز بسيارة السحب الأسبوعي من حملة الاشتراكات الكبرى

الهريش مشترك في صحيفتين يوميتين من «الأبحاث والنشر»

الفائز بالسحب للأسبوع العاشر يتسلم جائزة السيارة من مسؤولي شركة «الأبحاث والنشر»
الفائز بالسحب للأسبوع العاشر يتسلم جائزة السيارة من مسؤولي شركة «الأبحاث والنشر»
TT

مختص بالتسويق يفوز بسيارة السحب الأسبوعي من حملة الاشتراكات الكبرى

الفائز بالسحب للأسبوع العاشر يتسلم جائزة السيارة من مسؤولي شركة «الأبحاث والنشر»
الفائز بالسحب للأسبوع العاشر يتسلم جائزة السيارة من مسؤولي شركة «الأبحاث والنشر»

اتجهت سيارة الأسبوع الحادي عشر من حملة الاشتراكات الكبرى التي تجريها «الشركة السعودية للأبحاث والنشر» حاليا، إلى مختص في مجال التسويق، ليحصل على جائزة السحب الأسبوعي سيارة «لاند روفر LR4».
وأوضح فراس سليمان الهريش، المتخصص بمجال التسويق في قطاع الاتصالات، أن اشتراكه جاء نتيجة لتعدد مجالات اهتمام مطبوعات «الأبحاث والنشر»، موضحا أن الاشتراك تضمن مطبوعات يقرأها هو ووالداه في المنزل كل يوم وهي «الشرق الأوسط» و«الاقتصادية».
وأفاد الهريش، (30 سنة)، بأنه مشترك منذ عشر سنوات قبل أن يتوقف لسنتين ومن ثم العودة مجددا للاشتراك ليحالفه الحظ هذه المرة بالفوز بسيارة السحب الأسبوعي، مؤكدا في الوقت ذاته أن الهدف من الاشتراك لم يكن الفوز بالسيارة بقدر اهتمامه بقراءة المطبوعات المختارة في اشتراكه.
وفيما يعتزم الاستخدام الشخصي للسيارة، لفت الهريش إلى أنه تلقى خبر فوزه بالسيارة في خضم اجتماعات العمل اليومي قبل أن يقرر الرد على الاتصال الذي جاءه ليبلغه بالخبر السعيد، موضحا أن آلية السحب لقيت إعجابه من وجهة نظر تسويقية بحتة، وفقا لرأيه، حيث من أبلغه خبر الفوز هو الفائز بالأسبوع الماضي.
وجرى إجراء سحب الأسبوع الحادي عشر من حملة الاشتراكات في مطبوعات «الشركة السعودية للأبحاث والنشر» 2014 بمقر «المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق» الرئيس، حيث قام بالسحب ابن الفائز بالأسبوع العاشر عبد الله بن إبراهيم العويد.
وجرت العادة أن يقوم الفائز بالأسبوع السابق بإجراء السحب للأسبوع التالي ضمن استراتيجية الشركة لإضفاء المصداقية والحيادية، كما جرى تسليم جائزة سيارة الأسبوع العاشر ودرع التكريم.
وكانت «الأبحاث والنشر» قد شرعت مع «الشركة العربية للوسائل» - إحدى شركات «المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق» - في الحملة التي تستهدف الوصول لأكبر شريحة من القراء في كافة المناطق وتوسيع الاشتراكات في مطبوعاتها المنوعة التي تغطي مجالات السياسة والاقتصاد والرياضة والمجتمع والمرأة والطفل عبر صحف يومية ومجلات شهرية ومطبوعات شاملة ومتخصصة.
وتستقبل «الشركة السعودية للأبحاث والنشر» استفسارات القراء والراغبين في الاشتراك وكذلك لطلب أي معلومات، عبر الاتصال بالهاتف المجاني 8002440076 أو زيارة الموقع الإلكتروني www.srpc.com.



«البحر الأحمر السينمائي» يشارك في إطلاق «صنّاع كان»

يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
TT

«البحر الأحمر السينمائي» يشارك في إطلاق «صنّاع كان»

يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما

في مسعى لتمكين جيل جديد من المحترفين، وإتاحة الفرصة لرسم مسارهم المهني ببراعة واحترافية؛ وعبر إحدى أكبر وأبرز أسواق ومنصات السينما في العالم، عقدت «معامل البحر الأحمر» التابعة لـ«مؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي» شراكة مع سوق الأفلام بـ«مهرجان كان»، للمشاركة في إطلاق الدورة الافتتاحية لبرنامج «صنّاع كان»، وتمكين عدد من المواهب السعودية في قطاع السينما، للاستفادة من فرصة ذهبية تتيحها المدينة الفرنسية ضمن مهرجانها الممتد من 16 إلى 27 مايو (أيار) الحالي.
في هذا السياق، اعتبر الرئيس التنفيذي لـ«مؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي» محمد التركي، أنّ الشراكة الثنائية تدخل في إطار «مواصلة دعم جيل من رواة القصص وتدريب المواهب السعودية في قطاع الفن السابع، ومدّ جسور للعلاقة المتينة بينهم وبين مجتمع الخبراء والكفاءات النوعية حول العالم»، معبّراً عن بهجته بتدشين هذه الشراكة مع سوق الأفلام بـ«مهرجان كان»؛ التي تعد من أكبر وأبرز أسواق السينما العالمية.
وأكّد التركي أنّ برنامج «صنّاع كان» يساهم في تحقيق أهداف «مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي» ودعم جيل جديد من المواهب السعودية والاحتفاء بقدراتها وتسويقها خارجياً، وتعزيز وجود القطاع السينمائي السعودي ومساعيه في تسريع وإنضاج عملية التطوّر التي يضطلع بها صنّاع الأفلام في المملكة، مضيفاً: «فخور بحضور ثلاثة من صنّاع الأفلام السعوديين ضمن قائمة الاختيار في هذا البرنامج الذي يمثّل فرصة مثالية لهم للنمو والتعاون مع صانعي الأفلام وخبراء الصناعة من أنحاء العالم».
وفي البرنامج الذي يقام طوال ثلاثة أيام ضمن «سوق الأفلام»، وقع اختيار «صنّاع كان» على ثمانية مشاركين من العالم من بين أكثر من 250 طلباً من 65 دولة، فيما حصل ثلاثة مشاركين من صنّاع الأفلام في السعودية على فرصة الانخراط بهذا التجمّع الدولي، وجرى اختيارهم من بين محترفين شباب في صناعة السينما؛ بالإضافة إلى طلاب أو متدرّبين تقلّ أعمارهم عن 30 عاماً.
ووقع اختيار «معامل البحر الأحمر»، بوصفها منصة تستهدف دعم صانعي الأفلام في تحقيق رؤاهم وإتمام مشروعاتهم من المراحل الأولية وصولاً للإنتاج.
علي رغد باجبع وشهد أبو نامي ومروان الشافعي، من المواهب السعودية والعربية المقيمة في المملكة، لتحقيق الهدف من الشراكة وتمكين جيل جديد من المحترفين الباحثين عن تدريب شخصي يساعد في تنظيم مسارهم المهني، بدءاً من مرحلة مبكرة، مع تعزيز فرصهم في التواصل وتطوير مهاراتهم المهنية والتركيز خصوصاً على مرحلة البيع الدولي.
ويتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما عبر تعزيز التعاون الدولي وربط المشاركين بخبراء الصناعة المخضرمين ودفعهم إلى تحقيق الازدهار في عالم الصناعة السينمائية. وسيُتاح للمشاركين التفاعل الحي مع أصحاب التخصصّات المختلفة، من بيع الأفلام وإطلاقها وتوزيعها، علما بأن ذلك يشمل كل مراحل صناعة الفيلم، من الكتابة والتطوير إلى الإنتاج فالعرض النهائي للجمهور. كما يتناول البرنامج مختلف القضايا المؤثرة في الصناعة، بينها التنوع وصناعة الرأي العام والدعاية والاستدامة.
وبالتزامن مع «مهرجان كان»، يلتئم جميع المشاركين ضمن جلسة ثانية من «صنّاع كان» كجزء من برنامج «معامل البحر الأحمر» عبر الدورة الثالثة من «مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي» في جدة، ضمن الفترة من 30 نوفمبر (تشرين الثاني) حتى 9 ديسمبر (كانون الأول) المقبلين في المدينة المذكورة، وستركز الدورة المنتظرة على مرحلة البيع الدولي، مع الاهتمام بشكل خاص بمنطقة الشرق الأوسط.